رد: أبجديه عاثرررره ....!!!!
فيَ قمةِ نسيآننا ..
يعَودونَ إلينآِ ..
يَطَرقوَن أبوآبنآِ منَ جديدَ ..
يحآِولونِ إحيآء ( الَحبَ ) المَيتَ ..
ويسَردونَ القَصصُ الكآذبةَ ..
ويسَردونَ أعذآرهمْ الوهميه ..
ويقَدموِنَ لـــِ " قلَوبنآِ " اعتذآرَهمَ المتأخرَ جداَ جداَ !!
ويَنتظَرونُ منا ..
أن نفتَحِ لهمَ أبوآبنا من جدَيدَ
وأنَ نُحسنَ استقَبآلهمَ من جديدَ
وأنَ نرَقصُ لعَودتهمَ فرحاَ
وأنَ ننسىآ كَلِ الَدموعَ التيُ سفكَنآهآا عندَ رحَيلهمُ !!
فــِ " مثلَ هؤلآء "
يَحبَونِ أنفسَهمِ كثيييييييراَ ..
ويَطَنونِ أن ( ( الحيآةَ ) ) تتَوقفَ فيُ غيآبهمَ ..
ويَخيلُ إلَيهمِ غرَورهمً .. أنهمَ سيملَكونً مفآِتيحُ قلَوبنا [ إلى الأبدَ ] !
وأنهمُ يملَكونً حقْ العَودةَ إلينى متىآ شآؤوآ
وأننآِ ســِ نضيعُ أيآمنا فيَ انتظآرَ إشآرآتهمَ الَخضرآء ..
كيَ ننطَلقَ نحِوهمَ من جديدَ ..
وأننآِ ســِ نقضيَ عمرنآِ فيَ البكآءَ على أطلآلهمَ المهجَورُة ....
" لــِ كنهمّ " يذهلَونِ
ويصآبونَ بـــِ " شيء " منَ الصدمه ..
حيَن يَكتشَفونِ أن الحيآةَ مآ زآلتَ مستَمره
وأن وجَودنا لم يعدَ فيً حآجةَ إلىَ وجودهمُ ..
وأن دموعنا عليهمَ قدَ جفتً منذِ زمنْ ..
وأن نصفِنا الآخرَ لم يعدَ يشَبههمَ فيَ شيء .!
وأن صلآحيتمْ قدُ آنتهتَ لديَنا تمآما" ..