منذ القدم وحتى اليوم كتب الكثير من الشعراء العديد من أبيات الشعر عن العين وعن جمال العين تغزلا في المحبوب، ومن بين أبيات الشعراء الذين تغنوا عن العين ما يلي.
على القلب، وفيما يأتي أهمّ ما قاله الشعراء العرب عن العيون.
1- قيس بن الملوح
ومما شجاني أنّها يوم ودعت تولت وماء العيون في الجفن حائرُ
فلما أعادت من بعيدٍ بنـظرةٍ إلــيَّ التفاتًا أسلمته المحــاجرُ
2- جميل بثينة
لها مقلةٌ كحلاء نجلاء خلقةً كأن أباها الظبي أو أُمَّها مَها
3- ابن الرومي
نظرت فأقصدتْ الفؤاد بطرفـهـا ثم انثنت عني فكدتُ أهيمُ
ويلاه إن نظرتْ وإن هي أعرضت وقع السهام ونزعهن أليمُ
4- إيليا أبو ماضي
ليت الذي خلق العــــيون الســــــودا ***خــلق القلـــوب الخــــافقات حديدا
لولا نواعــســهـــــا ولولا ســـحـــــرها *** ما ودّ مـــالك قـــلبه لـــــو صـــــيدا
عَـــــوذْ فــــــؤادك من نبال لحـاضها *** أو مـتْ كمـــا شاء الغرام شهيدا
إن أنت أبصرت الجمال ولم تهــــــم *** كنت امرءاً خشن الطباع ، بليدا
وإذا طــــلبت مع الصّـــــــبابة لـــذّةً *** فــلقد طــلبت الضّـائع المــوجــودا
يــا ويــح قـــلبي إنّـه في جـــــانبي *** وأضـــنه نـــائي المــــــزار بعـيدا
مــســـتوفـــــزٌ شــــوقاً إلى أحـــبابه *** المـــرء يكره أن يعــــيش وحيدا
بـــــــرأ الإله له الضــّــــــــلوع وقايةً *** وأرتـــــــه شقوته الضّلوع قيود
فإذا هــــــفا بــــــــرق المنى وهفا له *** هــــــاجــــت دفائنه عليه رعــــود
جــــشَّــــمتُهُ صــــبراً فـــــلما لم يطقْ*** جـــشــــمته التصويب والتصعيد
لــو أســتطيع وقـيته بطش الهوى *** ولـــو استطاع سلا الهوى محمود
هي نظرة عَرَضت فصارت في الحشا *** نــاراً وصــــار لها الفـــؤاد وقود
والحــبٌ صوتٌ ، فهــــو أنــــــــةُ نائحٍ ***طـــوراً وآونــــة يكون نشــــيد
يهــــب البــواغم ألســـــــناً صداحة*** فــــإذا تجنى أســــــكت الغريد
ما لي أكــــلّف مهـجــتي كتم الأسى*** إن طــــال عهد الجرح صار صديدا
ويــلذُّ نفــــــسي أن تكون شـــقيةً *** ويلــذ قلبي أن يكــــــــون عميدا
إن كنت تدري ما الغـرام فداوني*** أو، لا فخلّ العــــــــذل والتفنيدا
5- العباس بن الحسين
صادتكَ مِنْ بَعض الحضور بيضٌ نواعمٌ فــي الخدور
حورٌ تحور إلى صــبـا كَ بـأعينٍ منهن حــــور
6- نزار قباني
ذات العينين السوداوين المقمرتين
ذات العينين الصاحيتين الممطرتين
لا أطلب أبداً من ربّي
إلّا شيئين
أن يحفظ هاتين العينين
ويزد بأيامي يومين
كي أكتب شعراً
في هاتين اللؤلؤلتين
على القلب، وفيما يأتي أهمّ ما قاله الشعراء العرب عن العيون.
1- قيس بن الملوح
ومما شجاني أنّها يوم ودعت تولت وماء العيون في الجفن حائرُ
فلما أعادت من بعيدٍ بنـظرةٍ إلــيَّ التفاتًا أسلمته المحــاجرُ
2- جميل بثينة
لها مقلةٌ كحلاء نجلاء خلقةً كأن أباها الظبي أو أُمَّها مَها
3- ابن الرومي
نظرت فأقصدتْ الفؤاد بطرفـهـا ثم انثنت عني فكدتُ أهيمُ
ويلاه إن نظرتْ وإن هي أعرضت وقع السهام ونزعهن أليمُ
4- إيليا أبو ماضي
ليت الذي خلق العــــيون الســــــودا ***خــلق القلـــوب الخــــافقات حديدا
لولا نواعــســهـــــا ولولا ســـحـــــرها *** ما ودّ مـــالك قـــلبه لـــــو صـــــيدا
عَـــــوذْ فــــــؤادك من نبال لحـاضها *** أو مـتْ كمـــا شاء الغرام شهيدا
إن أنت أبصرت الجمال ولم تهــــــم *** كنت امرءاً خشن الطباع ، بليدا
وإذا طــــلبت مع الصّـــــــبابة لـــذّةً *** فــلقد طــلبت الضّـائع المــوجــودا
يــا ويــح قـــلبي إنّـه في جـــــانبي *** وأضـــنه نـــائي المــــــزار بعـيدا
مــســـتوفـــــزٌ شــــوقاً إلى أحـــبابه *** المـــرء يكره أن يعــــيش وحيدا
بـــــــرأ الإله له الضــّــــــــلوع وقايةً *** وأرتـــــــه شقوته الضّلوع قيود
فإذا هــــــفا بــــــــرق المنى وهفا له *** هــــــاجــــت دفائنه عليه رعــــود
جــــشَّــــمتُهُ صــــبراً فـــــلما لم يطقْ*** جـــشــــمته التصويب والتصعيد
لــو أســتطيع وقـيته بطش الهوى *** ولـــو استطاع سلا الهوى محمود
هي نظرة عَرَضت فصارت في الحشا *** نــاراً وصــــار لها الفـــؤاد وقود
والحــبٌ صوتٌ ، فهــــو أنــــــــةُ نائحٍ ***طـــوراً وآونــــة يكون نشــــيد
يهــــب البــواغم ألســـــــناً صداحة*** فــــإذا تجنى أســــــكت الغريد
ما لي أكــــلّف مهـجــتي كتم الأسى*** إن طــــال عهد الجرح صار صديدا
ويــلذُّ نفــــــسي أن تكون شـــقيةً *** ويلــذ قلبي أن يكــــــــون عميدا
إن كنت تدري ما الغـرام فداوني*** أو، لا فخلّ العــــــــذل والتفنيدا
5- العباس بن الحسين
صادتكَ مِنْ بَعض الحضور بيضٌ نواعمٌ فــي الخدور
حورٌ تحور إلى صــبـا كَ بـأعينٍ منهن حــــور
6- نزار قباني
ذات العينين السوداوين المقمرتين
ذات العينين الصاحيتين الممطرتين
لا أطلب أبداً من ربّي
إلّا شيئين
أن يحفظ هاتين العينين
ويزد بأيامي يومين
كي أكتب شعراً
في هاتين اللؤلؤلتين