صوُتْ آنثوّيْ
Banned
- إنضم
- 6 مايو 2017
- المشاركات
- 34,939
- مستوى التفاعل
- 1,080
- النقاط
- 113
تعاني بعض السيدات من عدم انتظام الدورة الشهرية، سواء بتأخر حدوثها، أو تكرار نزول دماء الحيض أكثر من مرة شهريًا، فما السبب وراء ذلك؟
هناك أسباب عديدة ومختلفة لعدم انتظام الدورة الشهرية، منها:
الحمل أو الرضاعة الطبيعية: إن تأخر الدورة الشهرية عن موعدها قد يكون علامة مبكرة لحدوث حمل إذا كانت السيدة نشطة جنسياً. كما أن الرضاعة الطبيعية المنتظمة تؤخر عادة عودة الدورة الشهرية بعد الإنجاب.
استخدام وسائل منع الحمل؛ بما في ذلك حبوب منع الحمل والحقن والكبسولات تحت الجلد وحبوب منع الحمل الطارئة واللولب الرحمي.
حدوث اضطرابات في التغذية مثل الحمية الغذائية العنيفة أو حدوث انخفاض شديد في الوزن أو ممارسة الرياضة بمعدل زائد عن الحد.
تكيسات المبايض: قد يسبب هذا الاضطراب الهرموني تكون أكياس صغيرة تنمو على المبيضين وتسبب متلازمة تكيسات المبيض دورة شهرية غير منتظمة.
فشل المبايض المبكر: هو فقدان وظائف المبيضين الطبيعية قبل بلوغ سن الأربعين. فالسيدات اللاتي يحدث لهن فشل المبايض المبكر قد تكون لديهن دورات شهرية متقطعة أو غير منتظمة لسنوات.
مرض التهاب الحوض: (PID) وهو يحدث نتيجة حدوث عدوى والتهابات بالجهاز التناسلي الأنثوي ويمكن لهذه العدوى أن تسبب اضطراب في نزول دم الحيض.
المخزون الضعيف جداً للبويضات: وفي هذه الحالة تكون هرمونات التبويض ضعيفة ولا تستطيع إبقاء بطانة الرحم في مكانها مما يؤدي إلى نزول دم في الفترة ما بين الدورتين.
التوتر والإجهاد والقلق الزائد إذ أن الحالة النفسية تلعب دوراً هاماً في انتظام الدورة الشهرية.
الأدوية الهرمونية وخصوصاً في حالة أخذها بصوره خاطئة دون إشراف طبي او نسيان أحد الأقراص مما يؤدي إلى نزول دم وحدوث اضطراب في الدورة.
اضطرابات الغدة الدرقية ومرض السكري.
السن المبكرة والسن المتقدمة، إذ تكون الدورة في بداية حدوثها وقرب انقطاعها غير منتظمة وذلك نتيجة عدم انتظام في المحور المسؤول عن إنتاج هرمونات التبويض ابتداء من المخ إلى الغدة النخامية وحتى المبيض.
الأورام الليفية في الرحم، والزوائد الرحمية وهي بمثابة أورام حميدة أو زوائد غير سرطانية في الرحم. وقد تسبب حيض كثيف أو حدوث نزيف بين الدورات الشهرية.
بطانة الرحم المهاجرة (endometriosis) وهي وجود خلايا بطانة الرحم في أماكن أخرى لا يُفترض وجودها بها، مثل المبيضين أو قناة فالوب مما يتسبب في حدوث آلام شديدة أثناء الحيض وعدم انتظام الدورة الشهرية.
أورام المبيض وخاصة التي تفرز جرعات زائدة من الإستروجين والبروجيستيرون، والتي تتعارض مع هرمونات التبويض الطبيعية في الجسم مما يؤدي الى اضطرابات في الدورة الشهرية.
كل من وسائل منع الحمل والتوتر والتكيسات والسن واضطرابات الأكل والتهابات الحوض والمخزون الضعيف للبويضات تشكل حوالي 90% من أسباب حدوث الاضطراب في الدورة الشهرية، وهي تعتبر أسباباً وظيفية، وعلاجها يكون دوائياً ولا تحتاج لأي تدخل جراحي.
أما الأسباب الأخرى كالأورام الليفية وأورام المبيض فتحتاج في كثير من الأحيان لتدخل جراحي.
هناك أسباب عديدة ومختلفة لعدم انتظام الدورة الشهرية، منها:
الحمل أو الرضاعة الطبيعية: إن تأخر الدورة الشهرية عن موعدها قد يكون علامة مبكرة لحدوث حمل إذا كانت السيدة نشطة جنسياً. كما أن الرضاعة الطبيعية المنتظمة تؤخر عادة عودة الدورة الشهرية بعد الإنجاب.
استخدام وسائل منع الحمل؛ بما في ذلك حبوب منع الحمل والحقن والكبسولات تحت الجلد وحبوب منع الحمل الطارئة واللولب الرحمي.
حدوث اضطرابات في التغذية مثل الحمية الغذائية العنيفة أو حدوث انخفاض شديد في الوزن أو ممارسة الرياضة بمعدل زائد عن الحد.
تكيسات المبايض: قد يسبب هذا الاضطراب الهرموني تكون أكياس صغيرة تنمو على المبيضين وتسبب متلازمة تكيسات المبيض دورة شهرية غير منتظمة.
فشل المبايض المبكر: هو فقدان وظائف المبيضين الطبيعية قبل بلوغ سن الأربعين. فالسيدات اللاتي يحدث لهن فشل المبايض المبكر قد تكون لديهن دورات شهرية متقطعة أو غير منتظمة لسنوات.
مرض التهاب الحوض: (PID) وهو يحدث نتيجة حدوث عدوى والتهابات بالجهاز التناسلي الأنثوي ويمكن لهذه العدوى أن تسبب اضطراب في نزول دم الحيض.
المخزون الضعيف جداً للبويضات: وفي هذه الحالة تكون هرمونات التبويض ضعيفة ولا تستطيع إبقاء بطانة الرحم في مكانها مما يؤدي إلى نزول دم في الفترة ما بين الدورتين.
التوتر والإجهاد والقلق الزائد إذ أن الحالة النفسية تلعب دوراً هاماً في انتظام الدورة الشهرية.
الأدوية الهرمونية وخصوصاً في حالة أخذها بصوره خاطئة دون إشراف طبي او نسيان أحد الأقراص مما يؤدي إلى نزول دم وحدوث اضطراب في الدورة.
اضطرابات الغدة الدرقية ومرض السكري.
السن المبكرة والسن المتقدمة، إذ تكون الدورة في بداية حدوثها وقرب انقطاعها غير منتظمة وذلك نتيجة عدم انتظام في المحور المسؤول عن إنتاج هرمونات التبويض ابتداء من المخ إلى الغدة النخامية وحتى المبيض.
الأورام الليفية في الرحم، والزوائد الرحمية وهي بمثابة أورام حميدة أو زوائد غير سرطانية في الرحم. وقد تسبب حيض كثيف أو حدوث نزيف بين الدورات الشهرية.
بطانة الرحم المهاجرة (endometriosis) وهي وجود خلايا بطانة الرحم في أماكن أخرى لا يُفترض وجودها بها، مثل المبيضين أو قناة فالوب مما يتسبب في حدوث آلام شديدة أثناء الحيض وعدم انتظام الدورة الشهرية.
أورام المبيض وخاصة التي تفرز جرعات زائدة من الإستروجين والبروجيستيرون، والتي تتعارض مع هرمونات التبويض الطبيعية في الجسم مما يؤدي الى اضطرابات في الدورة الشهرية.
كل من وسائل منع الحمل والتوتر والتكيسات والسن واضطرابات الأكل والتهابات الحوض والمخزون الضعيف للبويضات تشكل حوالي 90% من أسباب حدوث الاضطراب في الدورة الشهرية، وهي تعتبر أسباباً وظيفية، وعلاجها يكون دوائياً ولا تحتاج لأي تدخل جراحي.
أما الأسباب الأخرى كالأورام الليفية وأورام المبيض فتحتاج في كثير من الأحيان لتدخل جراحي.