ارتفعت بورصات الخليج يوم الاثنين لتواصل صعودها لليوم الثالث على التوالي، مدعومة بانحسار التوترات الأمريكية الإيرانية وقبيل إعلان نتائج أعمال الشركات.
كانت البورصات في منطقة الخليج تراجعت بشكل حاد في الثامن من يناير كانون الثاني بعد الرد الإيراني على ضربة أمريكية قتلت قائدا عسكريا إيرانيا.
وصعد مؤشر البورصة السعودية 0.8 بالمئة، إذ قفز سهم البنك العربي الوطني 4.9 بالمئة وتقدم سهم البنك السعودي الفرنسي 2.7 بالمئة.
لكن سهم عملاق النفط أرامكو السعودية هبط 0.1 إلى 34.8 ريال (9.28 دولار). وأسهم أرامكو متقلبة في ظل التوترات الأمريكية الإيرانية ونزلت إلى 34 ريالا في الثامن من يناير كانون الثاني، وهو أدنى مستوياتها منذ بدء تداولها في 11 ديسمبر كانون الأول.
وقال طارق فضل الله من نومورا لإدارة الأصول الشرق الأوسط، مستشهدا بمذكرة لشركة مارمور للأبحاث ”من المتوقع أن تزيد أرباح شركات دول مجلس التعاون الخليجي نحو 6.5 بالمئة هذا العام وأن تزيد الأرباح في السعودية 7.1 بالمئة“.
وفي قطر، ختم المؤشر الرئيسي التعاملات على ارتفاع 0.6 بالمئة مع صعود سهم أكبر بنوك الخليج، بنك قطر الوطني، 1.4 بالمئة قبل إعلان نتائجه يوم الثلاثاء.
وزاد سهم قطر للتأمين 1.7 بالمئة بعد تعيين سالم خلف المناعي رئيسا تنفيذيا.
وصعد مؤشر دبي 0.8 بالمئة، إذ زاد سهما بنك الإمارات دبي الوطني وبنك دبي الإسلامي 1.9 بالمئة و1.1 بالمئة على الترتيب.
وارتفع مؤشر أبوظبي 0.6 بالمئة مع صعود سهم بنك أبوظبي الأول 0.7 بالمئة في حين زاد سهم بنك أبوظبي التجاري 1.3 بالمئة.
لكن مؤشر الأسهم القيادية في مصر تراجع 0.8 بالمئة بعد مكاسب لثلاث جلسات متتالية، إذ هبط سهم البنك التجاري الدولي ذو الثقل في السوق 1.2 بالمئة.
وتراجع سهام بايونيرز القابضة 7.3 بالمئة، في أكبر خسائرها منذ 22 سبتمبر أيلول، وقال مزود الخدمات المالية إن مجلس إدارته وافق على معامل مبادلة أسهم حدده مستشار مالي لزيادة الحصة في خمس شركات تابعة إلى 90 بالمئة.
وأظهرت بيانات البورصة المصرية أن مبيعات المستثمرين الأجانب فاقت مشترياتهم.
وبورصتا الكويت وسلطنة عمان مغلقتان يوم الاثنين حدادا على وفاة السلطان قابوس بن سعيد، ومن المقرر أن يستأنفا التداول يومي الثلاثاء والأربعاء على الترتيب.
كانت البورصات في منطقة الخليج تراجعت بشكل حاد في الثامن من يناير كانون الثاني بعد الرد الإيراني على ضربة أمريكية قتلت قائدا عسكريا إيرانيا.
وصعد مؤشر البورصة السعودية 0.8 بالمئة، إذ قفز سهم البنك العربي الوطني 4.9 بالمئة وتقدم سهم البنك السعودي الفرنسي 2.7 بالمئة.
لكن سهم عملاق النفط أرامكو السعودية هبط 0.1 إلى 34.8 ريال (9.28 دولار). وأسهم أرامكو متقلبة في ظل التوترات الأمريكية الإيرانية ونزلت إلى 34 ريالا في الثامن من يناير كانون الثاني، وهو أدنى مستوياتها منذ بدء تداولها في 11 ديسمبر كانون الأول.
وقال طارق فضل الله من نومورا لإدارة الأصول الشرق الأوسط، مستشهدا بمذكرة لشركة مارمور للأبحاث ”من المتوقع أن تزيد أرباح شركات دول مجلس التعاون الخليجي نحو 6.5 بالمئة هذا العام وأن تزيد الأرباح في السعودية 7.1 بالمئة“.
وفي قطر، ختم المؤشر الرئيسي التعاملات على ارتفاع 0.6 بالمئة مع صعود سهم أكبر بنوك الخليج، بنك قطر الوطني، 1.4 بالمئة قبل إعلان نتائجه يوم الثلاثاء.
وزاد سهم قطر للتأمين 1.7 بالمئة بعد تعيين سالم خلف المناعي رئيسا تنفيذيا.
وصعد مؤشر دبي 0.8 بالمئة، إذ زاد سهما بنك الإمارات دبي الوطني وبنك دبي الإسلامي 1.9 بالمئة و1.1 بالمئة على الترتيب.
وارتفع مؤشر أبوظبي 0.6 بالمئة مع صعود سهم بنك أبوظبي الأول 0.7 بالمئة في حين زاد سهم بنك أبوظبي التجاري 1.3 بالمئة.
لكن مؤشر الأسهم القيادية في مصر تراجع 0.8 بالمئة بعد مكاسب لثلاث جلسات متتالية، إذ هبط سهم البنك التجاري الدولي ذو الثقل في السوق 1.2 بالمئة.
وتراجع سهام بايونيرز القابضة 7.3 بالمئة، في أكبر خسائرها منذ 22 سبتمبر أيلول، وقال مزود الخدمات المالية إن مجلس إدارته وافق على معامل مبادلة أسهم حدده مستشار مالي لزيادة الحصة في خمس شركات تابعة إلى 90 بالمئة.
وأظهرت بيانات البورصة المصرية أن مبيعات المستثمرين الأجانب فاقت مشترياتهم.
وبورصتا الكويت وسلطنة عمان مغلقتان يوم الاثنين حدادا على وفاة السلطان قابوس بن سعيد، ومن المقرر أن يستأنفا التداول يومي الثلاثاء والأربعاء على الترتيب.
