الطائر الحر
Well-Known Member
شفشاون، المغرب
تختلف أسباب انتشار اللون الأزرق في مدينة شفشاون المغربية حسب الشخص الذي تسأله. يقول آخرون إن هذه المسحة الزرقاء تشكل طاردًا طبيعيًا للبعوض المنتشر في التلال التي بنيت عليها المدينة، وغيرها من التفسيرات.
وبغض النظر عن سبب اللون الأزرق المنتشر في شفشاون، تعتبر المدينة واحدة من أشهر المدن الملونة في العالم.
بوسان، كوريا الجنوبية
تأتي ثاني أكبر مدينة في كوريا الجنوبية دائمًا في المرتبة الثانية بالنسبة للعاصمة سول. ولكن إذا كان هناك سبب لوضع بوسان على رأس قائمة اهتماماتك عند زيارة كوريا الجنوبية، سيكون هذا السبب قرية غامشن الثقافية.
هذه القرية هي عبارة عن سفح تل تغطيه منازل ملونة يُشبِّهُها الأشخاص في الغالب بقطع لعبة ليغو المتراصة، وهي واحدة من أكثر أماكن شبه الجزيرة الكورية، بل وربما في العالم كله، التي تنتشر صورها على موقع انستقرام.
بو كيب، كيب تاون، جنوب إفريقيا
تأتي كيب تاون دائمًا على رأس قوائم أجمل المدن حول العالم، لذا ينبغي ألا نتفاجأ من اعتبارها ضمن الوجهات الجاذبة. وليس هناك مفاجأة كبيرة أيضًا في أن كيب تاون من المدن ذات الألوان المبهرة، إذ إنها تقع في شبه جزيرة كيب الخصبة وتحاط من ثلاث جهات بالمحيط الأطلسي الأزرق.
كارتاهينا، كولومبيا
تملك كارتاهينا، وهي جوهرة الساحل الكاريبي لكولومبيا، جميع ما قد يرغب فيه المسافرون: بدءًا من احتوائها على مدينة قديمة ساحرة، وصولاً إلى شواطئها العالمية، ومن المشهد الثقافي النابض بالحياة إلى المأكولات البحرية الطازجة الشهية.
كوبنهاغن، الدنمارك
مثلها مثل كثير من المدن التي تضمها هذه القائمة، تبدو كوبنهاغن أيضًا مكانًا مذهلًا لزيارته حتى إذا لم تكن هذه الزيارة من أجل بناياتها الملونة التي تفتخر بها.
وعلى الصعيد الآخر، لا تكتمل رحلة إلى كوبنهاغن دون المرور على حي نيهافن، وهو مرفأ بناياته ملونة بألوان زاهية ومبهرة.
جايبور، الهند
بالرغم من أن مدينة جايبور الهندية تعرف بين العامة باسم “المدينة الوردية”، تبدو بناياتها وجدرانها أقرب إلى ألوان الطين النضيج المدخنة، المعروف أيضًا باسم “التراكوتا” (الطين النضيج).
وعلى الجانب الآخر، أغلب الأشياء الأخرى التي يجدها الزائر في المدينة ترسخ تسميتها بالمدينة الوردية، بدءًا من سيارات الأجرة الوردية التي يمكنك ركوبها كي تتيح لك رؤية مشاهد المدينة، وصولًا إلى مجموعة كبيرة من التذكارات الوردية.
سانتوريني، اليونان
عندما تفكر في جزيرة سانتوريني في اليونان، فعلى الأرجح يتبادر إلى ذهنك لونان: الأبيض، وهو لون كثير من البنايات، والأزرق الذي يشكل لون الأسطح ولون البحر الأيوني المتلألئ الذي يحتضن شاطئ الجزيرة.
وفي الواقع، تحمل واجهات المباني بمدينة أويا الكائنة على الجزيرة عددًا من الألوان الأخرى، لكن الأزرق والأبيض طاغيان وساطعان للغاية، مما يسهل التركيز عليهما.
نوتينغ هيل، لندن، بريطانيا
أكثر الصور المرتبطة في الأذهان بلندن هي تلك التي تُظهر الأمطار والغيوم، إذ إن التغيرات المناخية لم تحمل درجة كبيرة من الاحتباس الحراري إلى الجزر البريطانية.
ومن ناحية أخرى، تشكل منطقة نوتنغهام استثناءً مهمًا، ولا سيما شارع بورتبلو رود، وهو ما يجب أن يكون وجهتك إذا أردت نافذة مباشرة مُطلة على أسباب اعتبار لندن، وهو ما قد يكون مثيرًا للدهشة، ضمن أشهر المدن ذات الألوان المبهجة حول العالم.
بورانو، إيطاليا
تبدو مدينة البندقية في غنى عن أي تعريف. ولكن لسوء الحظ، أحيانًا يكون هناك حاجة إلى الحصول على استراحة عند زيارتها؛ نتيجة للعدد الكبير من السياح الذين يجوبون شوارعها.
وإذا كنت ترغب في هذه الاستراحة، ستكون بورانو مكانًا رائعًا لذلك الغرض، وهي جزيرة يسهل الوصول إليها.
ولكي تتأكد من هذا، تتمتع بورانو بقنوات مائية تشبه نظيراتها الموجودة في الجزء الرئيسي من مدينة البندقية، لكنها تملك بنايات بألوان أكثر من نظيراتها الموجودة بالقرب من جسر ريالتو.
كاتماندو، نيبال
لا تحظى العاصمة النيبالية كاتماندو بالمحبة الكافية، في ظل تراجع انجذاب السياح إليها وتفضيل مدينة بوخارا التي يفترض أنها أجمل منها، أو ببساطة في ظل استخدامها محطة لانطلاق الرحلات إلى جبال الهملايا القريبة منها.
غير أنك إذا كرست وقتًا من أجل زيارة كاتماندو، ستجد أن كنوزها الثقافية تُمكِّنُك من تحمل ازدحامها.
وإذا تحدثنا عن الكنوز الثقافية والمعمارية للمدينة، سيتوجب علينا الإشارة إلى أن منظر المدينة يأتي ضمن أشهر مدن العالم ذات الألوان المبهجة، وهي حقيقة يمكن ملاحظتها عند هبوط طائرتك في مطار كاتماندو.
تختلف أسباب انتشار اللون الأزرق في مدينة شفشاون المغربية حسب الشخص الذي تسأله. يقول آخرون إن هذه المسحة الزرقاء تشكل طاردًا طبيعيًا للبعوض المنتشر في التلال التي بنيت عليها المدينة، وغيرها من التفسيرات.
وبغض النظر عن سبب اللون الأزرق المنتشر في شفشاون، تعتبر المدينة واحدة من أشهر المدن الملونة في العالم.
بوسان، كوريا الجنوبية
تأتي ثاني أكبر مدينة في كوريا الجنوبية دائمًا في المرتبة الثانية بالنسبة للعاصمة سول. ولكن إذا كان هناك سبب لوضع بوسان على رأس قائمة اهتماماتك عند زيارة كوريا الجنوبية، سيكون هذا السبب قرية غامشن الثقافية.
هذه القرية هي عبارة عن سفح تل تغطيه منازل ملونة يُشبِّهُها الأشخاص في الغالب بقطع لعبة ليغو المتراصة، وهي واحدة من أكثر أماكن شبه الجزيرة الكورية، بل وربما في العالم كله، التي تنتشر صورها على موقع انستقرام.
بو كيب، كيب تاون، جنوب إفريقيا
تأتي كيب تاون دائمًا على رأس قوائم أجمل المدن حول العالم، لذا ينبغي ألا نتفاجأ من اعتبارها ضمن الوجهات الجاذبة. وليس هناك مفاجأة كبيرة أيضًا في أن كيب تاون من المدن ذات الألوان المبهرة، إذ إنها تقع في شبه جزيرة كيب الخصبة وتحاط من ثلاث جهات بالمحيط الأطلسي الأزرق.
كارتاهينا، كولومبيا
تملك كارتاهينا، وهي جوهرة الساحل الكاريبي لكولومبيا، جميع ما قد يرغب فيه المسافرون: بدءًا من احتوائها على مدينة قديمة ساحرة، وصولاً إلى شواطئها العالمية، ومن المشهد الثقافي النابض بالحياة إلى المأكولات البحرية الطازجة الشهية.
كوبنهاغن، الدنمارك
مثلها مثل كثير من المدن التي تضمها هذه القائمة، تبدو كوبنهاغن أيضًا مكانًا مذهلًا لزيارته حتى إذا لم تكن هذه الزيارة من أجل بناياتها الملونة التي تفتخر بها.
وعلى الصعيد الآخر، لا تكتمل رحلة إلى كوبنهاغن دون المرور على حي نيهافن، وهو مرفأ بناياته ملونة بألوان زاهية ومبهرة.
جايبور، الهند
بالرغم من أن مدينة جايبور الهندية تعرف بين العامة باسم “المدينة الوردية”، تبدو بناياتها وجدرانها أقرب إلى ألوان الطين النضيج المدخنة، المعروف أيضًا باسم “التراكوتا” (الطين النضيج).
وعلى الجانب الآخر، أغلب الأشياء الأخرى التي يجدها الزائر في المدينة ترسخ تسميتها بالمدينة الوردية، بدءًا من سيارات الأجرة الوردية التي يمكنك ركوبها كي تتيح لك رؤية مشاهد المدينة، وصولًا إلى مجموعة كبيرة من التذكارات الوردية.
سانتوريني، اليونان
عندما تفكر في جزيرة سانتوريني في اليونان، فعلى الأرجح يتبادر إلى ذهنك لونان: الأبيض، وهو لون كثير من البنايات، والأزرق الذي يشكل لون الأسطح ولون البحر الأيوني المتلألئ الذي يحتضن شاطئ الجزيرة.
وفي الواقع، تحمل واجهات المباني بمدينة أويا الكائنة على الجزيرة عددًا من الألوان الأخرى، لكن الأزرق والأبيض طاغيان وساطعان للغاية، مما يسهل التركيز عليهما.
نوتينغ هيل، لندن، بريطانيا
أكثر الصور المرتبطة في الأذهان بلندن هي تلك التي تُظهر الأمطار والغيوم، إذ إن التغيرات المناخية لم تحمل درجة كبيرة من الاحتباس الحراري إلى الجزر البريطانية.
ومن ناحية أخرى، تشكل منطقة نوتنغهام استثناءً مهمًا، ولا سيما شارع بورتبلو رود، وهو ما يجب أن يكون وجهتك إذا أردت نافذة مباشرة مُطلة على أسباب اعتبار لندن، وهو ما قد يكون مثيرًا للدهشة، ضمن أشهر المدن ذات الألوان المبهجة حول العالم.
بورانو، إيطاليا
تبدو مدينة البندقية في غنى عن أي تعريف. ولكن لسوء الحظ، أحيانًا يكون هناك حاجة إلى الحصول على استراحة عند زيارتها؛ نتيجة للعدد الكبير من السياح الذين يجوبون شوارعها.
وإذا كنت ترغب في هذه الاستراحة، ستكون بورانو مكانًا رائعًا لذلك الغرض، وهي جزيرة يسهل الوصول إليها.
ولكي تتأكد من هذا، تتمتع بورانو بقنوات مائية تشبه نظيراتها الموجودة في الجزء الرئيسي من مدينة البندقية، لكنها تملك بنايات بألوان أكثر من نظيراتها الموجودة بالقرب من جسر ريالتو.
كاتماندو، نيبال
لا تحظى العاصمة النيبالية كاتماندو بالمحبة الكافية، في ظل تراجع انجذاب السياح إليها وتفضيل مدينة بوخارا التي يفترض أنها أجمل منها، أو ببساطة في ظل استخدامها محطة لانطلاق الرحلات إلى جبال الهملايا القريبة منها.
غير أنك إذا كرست وقتًا من أجل زيارة كاتماندو، ستجد أن كنوزها الثقافية تُمكِّنُك من تحمل ازدحامها.
وإذا تحدثنا عن الكنوز الثقافية والمعمارية للمدينة، سيتوجب علينا الإشارة إلى أن منظر المدينة يأتي ضمن أشهر مدن العالم ذات الألوان المبهجة، وهي حقيقة يمكن ملاحظتها عند هبوط طائرتك في مطار كاتماندو.