تمكنت أطروحة دكتوراه في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، من تحسين نظام الإضاء للمجهر البصري الكاشف عن الأثر النووي للحالة الصلبة(cr_39) المشعع بجسيمات ألفا،باستعمال تقنيات معالجة الصور.
وتهدف الإطروحة التي قدمتها الطالبة سجى فائز حسن، إلى زيادة كفاءة المجهر البصر يعبر تغيير مصدر ضوء التنكستن بمصدر جديد لزيادة إمكانية الكشف عن الاثار النووية، وتصميم تقنيية جديد للتشعييع تساهم في الحصول على طاقات ألفا المختلفة، وبيان أفضل شدة للإضاءة وجودة للصور غير المرجعية، فضلاً عن استنباط خصائص الأثر النووي بخورزميات جديدة في لغة الماتلاب.
وتضمنت الأطروحة تغيير نظام الإضاءة للمجهر البصري،عبر تصميم منظومة تشعيع جديدة لتحديد المسافات بين الكاشف والمصدر، واقتراح مقياس جودة جديد للصور غير المرجعية يعتمد على التحويل المويجي، وتصميم خوارزمية جديدة لاحتساب خصائص الأثر، والتي تتمثل بالعدد الكلي ومساحة ومعدل وكثافة الاحتمالية وعمق كل أثر من الآثار النووية.
وبينت نتائج الأطروحة فعالية تقنيات معالجة الصور في زيادة قابلية الكشف عن الآثار النووية للمجهر البصري والتخلص من العد التقليدي بالعد الالي، ومساهمتها بإيجاد العلاقة بين طاقات الفا المختلفة وخصائص الاثر النووي عند تشعييعها بمصدريين مختلفين، فضلاً عن إمكانية الإفادة من تغيير نمط الإضاءة لدراسة أي جسيمات مايكروية مستقبلاً.
وتهدف الإطروحة التي قدمتها الطالبة سجى فائز حسن، إلى زيادة كفاءة المجهر البصر يعبر تغيير مصدر ضوء التنكستن بمصدر جديد لزيادة إمكانية الكشف عن الاثار النووية، وتصميم تقنيية جديد للتشعييع تساهم في الحصول على طاقات ألفا المختلفة، وبيان أفضل شدة للإضاءة وجودة للصور غير المرجعية، فضلاً عن استنباط خصائص الأثر النووي بخورزميات جديدة في لغة الماتلاب.
وتضمنت الأطروحة تغيير نظام الإضاءة للمجهر البصري،عبر تصميم منظومة تشعيع جديدة لتحديد المسافات بين الكاشف والمصدر، واقتراح مقياس جودة جديد للصور غير المرجعية يعتمد على التحويل المويجي، وتصميم خوارزمية جديدة لاحتساب خصائص الأثر، والتي تتمثل بالعدد الكلي ومساحة ومعدل وكثافة الاحتمالية وعمق كل أثر من الآثار النووية.
وبينت نتائج الأطروحة فعالية تقنيات معالجة الصور في زيادة قابلية الكشف عن الآثار النووية للمجهر البصري والتخلص من العد التقليدي بالعد الالي، ومساهمتها بإيجاد العلاقة بين طاقات الفا المختلفة وخصائص الاثر النووي عند تشعييعها بمصدريين مختلفين، فضلاً عن إمكانية الإفادة من تغيير نمط الإضاءة لدراسة أي جسيمات مايكروية مستقبلاً.