يقضي الإنسان وقتًا لا بأس به من حياته في العمل، وبعد تلك السنوات الطويلة من العمل يكون قد بلغ من التعب مبلغه، فيكون بحاجة للراحة بعد ما ناله من التعب، فيصل لسن التقاعد والذي غالبًا ما يكون بين 60 – 65 حسب معظم الأنظمة المعمول بها في دول العالم. لكن تثبت هذه الجرّاحة الروسية أن التقدم في السن ليس عائقًا أبدًا أمام متابعة مسيرة العمل والإخلاص له!
“ألا ليفوشكينا” أكبر طبيبة جرّاحة في العالم، كما أنها أقدم طبيبة روسية، تبلغ من العمر 88 عامًا لكنها لا تزال على رأس عملها. غالبًا ما تتقاعد النساء في روسيا في سن الخمسين، إلا أن “ألا” كسرت القاعدة. تقوم هذه الطبيبة المثابرة بـ 100 عملية جراحية سنويًا. تقول “ألا” أنها لا تزال تمارس عملها لأنها تحب مساعدة الناس، فقد ساعدت الكثير منهم في الوقت الذي لم يرغب أحد في ذلك.
الطبيبة “ألا” ليس لديها أطفال فهي غير متزوجة، لكنها تملك قططًا بحاجة لاهتمام ورعاية وخدمات، فلهذا السبب أيضًا هي تستمر بالعمل. تتمتع ألا بصحة جيدة، فيقول زميلها بأنه على الرغم من أنها ثمانينية إلا أن يديها لا ترتجفان لدى إجرائها العمليات، فقد أجرى بصحبتها 150 عملية، ولم تكن لديهما أي حالة وفاة.
“ألا ليفوشكينا” أكبر طبيبة جرّاحة في العالم، كما أنها أقدم طبيبة روسية، تبلغ من العمر 88 عامًا لكنها لا تزال على رأس عملها. غالبًا ما تتقاعد النساء في روسيا في سن الخمسين، إلا أن “ألا” كسرت القاعدة. تقوم هذه الطبيبة المثابرة بـ 100 عملية جراحية سنويًا. تقول “ألا” أنها لا تزال تمارس عملها لأنها تحب مساعدة الناس، فقد ساعدت الكثير منهم في الوقت الذي لم يرغب أحد في ذلك.
الطبيبة “ألا” ليس لديها أطفال فهي غير متزوجة، لكنها تملك قططًا بحاجة لاهتمام ورعاية وخدمات، فلهذا السبب أيضًا هي تستمر بالعمل. تتمتع ألا بصحة جيدة، فيقول زميلها بأنه على الرغم من أنها ثمانينية إلا أن يديها لا ترتجفان لدى إجرائها العمليات، فقد أجرى بصحبتها 150 عملية، ولم تكن لديهما أي حالة وفاة.
