-
-------- ملاكِ أنتِ -----------------
يتعرى حرفي--- أمام حرم ِ-- حضرتها
لعظمةِ ---– َقدرِها-- وكرم ---–جودها
يُغني الجمال روعة لقدسية -قصيدتي
وتعلوه قدراً حين يذكرُ بالقصيدةإسمها
هي--حبيبتي ليست -كا كلِ النساء
برجاحةِ—عقلها- --وفكرها--- ووعيها
شرفُ—الكنايةُ-- بإسمكِ لي فخراً
ففيهِ كلُ--- البلاغة ---بحدِ-—ذاتها
أنا حين أنثرُ على الملا --قصائدي
يكفيها فخراً بأنها- تعبرُ عن --حالها
حبيبتي ا أنتِ أغلى من الروح عندي
وأغلى النساء لعزة نفسها وقدرها
لا أتقنُ—الإعجاز- بالشعر ---وإنني
لأردَ لها الجميل بذكرها وبمدحها
جميلٌ َتردَ النساء ُ حوضَ-- شعري
لئلا تخرج منه عطشا لقلةِ فهمها
ملاكي هي أبحرت بعمق فكري
وإحساسي يدلي بصدق شعورها
وسامها يبقى مصدر إلهام- و فخري
فلا طعم لِشعري إن لم بذكرُإسمها
تعمدتُ --بخلوص ِ التوحيد -----حين
أخاطبها وهي---- تنثر الدر-- بكلامها
حقاً أنا البحر ُ ولي---- ثورتي بالإبداع
فهي المحيط وأنا البحرُأغرقُ بشطها
حبيبتي ثورة--- فكر- وإبداع- وبالعطاء
والله أتقن وأبدع الفن-- في--- تكوينها
تألقتِ حتى إرتقيت- أعلى---- درجاتِ
لكمال فلأجد من حسن النساء مثيلها
أنوثتك- التي منحتك--- لبراءة—والعفة
وقمة ُ—الأخلاق--- بأسمى –علومها
َعجزت--النساء-- لتلد --َ مثلك-- أنثى
وغارت النجوم منك ولازمت-- أوكارها
لما رأتك الشمس تنحت ومالت للغروب
وضجتِ—الأقمار-- وأطفئت ---- أنوارها
الملكُ للهِ—وأنا—ِملكُ------ لقصيدتي
وقصيدتي مِلكها وهي رهينة ِشعرها
فلو شاءت الأقدارُ لأن--- أراكِ---- بعيني
فقد كرمني الله وأدخلني الجنة من أبوابها
من نزف قلمي ---السهم الجارح
يتعرى حرفي--- أمام حرم ِ-- حضرتها
لعظمةِ ---– َقدرِها-- وكرم ---–جودها
يُغني الجمال روعة لقدسية -قصيدتي
وتعلوه قدراً حين يذكرُ بالقصيدةإسمها
هي--حبيبتي ليست -كا كلِ النساء
برجاحةِ—عقلها- --وفكرها--- ووعيها
شرفُ—الكنايةُ-- بإسمكِ لي فخراً
ففيهِ كلُ--- البلاغة ---بحدِ-—ذاتها
أنا حين أنثرُ على الملا --قصائدي
يكفيها فخراً بأنها- تعبرُ عن --حالها
حبيبتي ا أنتِ أغلى من الروح عندي
وأغلى النساء لعزة نفسها وقدرها
لا أتقنُ—الإعجاز- بالشعر ---وإنني
لأردَ لها الجميل بذكرها وبمدحها
جميلٌ َتردَ النساء ُ حوضَ-- شعري
لئلا تخرج منه عطشا لقلةِ فهمها
ملاكي هي أبحرت بعمق فكري
وإحساسي يدلي بصدق شعورها
وسامها يبقى مصدر إلهام- و فخري
فلا طعم لِشعري إن لم بذكرُإسمها
تعمدتُ --بخلوص ِ التوحيد -----حين
أخاطبها وهي---- تنثر الدر-- بكلامها
حقاً أنا البحر ُ ولي---- ثورتي بالإبداع
فهي المحيط وأنا البحرُأغرقُ بشطها
حبيبتي ثورة--- فكر- وإبداع- وبالعطاء
والله أتقن وأبدع الفن-- في--- تكوينها
تألقتِ حتى إرتقيت- أعلى---- درجاتِ
لكمال فلأجد من حسن النساء مثيلها
أنوثتك- التي منحتك--- لبراءة—والعفة
وقمة ُ—الأخلاق--- بأسمى –علومها
َعجزت--النساء-- لتلد --َ مثلك-- أنثى
وغارت النجوم منك ولازمت-- أوكارها
لما رأتك الشمس تنحت ومالت للغروب
وضجتِ—الأقمار-- وأطفئت ---- أنوارها
الملكُ للهِ—وأنا—ِملكُ------ لقصيدتي
وقصيدتي مِلكها وهي رهينة ِشعرها
فلو شاءت الأقدارُ لأن--- أراكِ---- بعيني
فقد كرمني الله وأدخلني الجنة من أبوابها
من نزف قلمي ---السهم الجارح