أوراق الخـريف

[madness man]

رد: شتات اوراق .. وبقايا قلم .. وكاس من حروف .. ومقعد خالي

رغم ما نكتب ...

هناك حكايات لا تقبل الافصاح ابداً

 

[madness man]

رد: شتات اوراق .. وبقايا قلم .. وكاس من حروف .. ومقعد خالي

أعرف معنى آن تؤمن إنك شخص سيء ،
فــ يقترب منك أحدهم ليخبرك أنك لست بهذا السوء
،يجعلك تؤمن وتحب نفسك ،
ثم يرحل عنك لأنك سيء بطريقة لا تحتمل ..!

 

[madness man]

رد: شتات اوراق .. وبقايا قلم .. وكاس من حروف .. ومقعد خالي

لا يوجد
شخص قادم من النجوم
لينير عتمتك ....
كن لنفسك نوراً ....يضيء في عتمة الليل

 

[madness man]

رد: شتات اوراق .. وبقايا قلم .. وكاس من حروف .. ومقعد خالي

يغدو المرء أحياناً فارغاً من الكلمات ممتلئاً بالمشاعر ...

 

[madness man]

رد: شتات اوراق .. وبقايا قلم .. وكاس من حروف .. ومقعد خالي

شيئان يصعب تعريفهما،
اللّحن والرائحة.
جرّب مثلاً أن تبحث عن موسيقى سمعتها،
ولكنك لا تعرف اسمها أو اسم ملحّنها،
ماذا ستقول للبائع عندما تسأله عنها؟
وحاول أن تطلب من بائع العطور أن يعطيك عطراً شممته مرة،
ولكنك لا تعرف اسمه
أو شكله،
كيف ستشرح له ذلك؟

 

[madness man]

رد: شتات اوراق .. وبقايا قلم .. وكاس من حروف .. ومقعد خالي

في قبو الذاكرة...
بقايا لمن رحلوا...
دمعة سجينة...
لأشياء تتركنا ولانتركها...
وبين الوداع والبقاء التفاتة بكاء حين اغرقنا الوداع
صندوق قديم.
في قاع القلب. استقر.
رست فيه ضحكاتنا..
كلماتنا...
نظرات البداية.....
همس النهاية....
تنهيدة اخر اللحظات....

 

[madness man]

رد: شتات اوراق .. وبقايا قلم .. وكاس من حروف .. ومقعد خالي

ثم قالت
فلا تكُـن كبلادي في أذيتـها.
ولا تكن كبلاد الناس تُـنفيني.

 

[madness man]

رد: شتات اوراق .. وبقايا قلم .. وكاس من حروف .. ومقعد خالي

لن تنعم بالهدوء ...
فماهي إلّا مسألة انتقال ...
من ضجيج مَنْ حولك ..
إلى ضجيج افكارك...!

 

[madness man]

رد: شتات اوراق .. وبقايا قلم .. وكاس من حروف .. ومقعد خالي

سأنقذ نفسي
رغم اني استحق الكثير من
اللوم والعتاب والنكران ..

 

[madness man]

رد: شتات اوراق .. وبقايا قلم .. وكاس من حروف .. ومقعد خالي

يقال أن لكل شئ سبب ..
وإنه يجب علينا أن نقف على تلك الأسباب لنجد لها تفسير أو حل .. !
غير أن هناك أمور في الحياة لا تحتاج إلى تلك الوقفة ..
كل ما تحتاجه هو أن نتركها تعبر بسلام ..
متجاهلين التفسير .. زاهدين بالحل ...!