رد: شتات اوراق .. وبقايا قلم .. وكاس من حروف .. ومقعد خالي
ورد في كتب السنة والشيعة
أنه عندما وصل خبر دخول فاطمة بنت أسد الكعبة، إلى أبي طالب أقبل هو وجماعة وحاولوا فتح باب الكعبة،
حتى تصل النساء إلى فاطمة ليساعدنها على أمر الولادة،
ولكنهم لم يستطيعوا فتح الباب،وتذكر المصادر أن فاطمة أرادت أن تسميه أسدا أو حيدرة تيمنا بأبيها،
بينما أراد أبو طالب أن يسميه زيدا، لكن محمدا سماه عليا،
وأمه جاءها هاتف يأمرها بتسميته علي. وروي أيضا أن والده وجد لوحا مكتوب عليه أبياتا من الشعر في مدح ابنه وتسميه علي.
حين كان علي ما بين الخامسة والسادسة من عمره
مرت بمكة سنين عسرة وضيق أثّرت على الأحوال الاقتصادية في مكة وما حولها،
وكان لأبي طالب ثلاثة أبناء:
علي وعقيل وجعفر،
فذهب إليه الرسول محمد وعمه العباس بن عبد المطلب
وعرضا عليه أن يأخذ كل منهما ولدا من أبنائه يربيه ويكفله تخفيفا للعبء الذي عليه،
فأخذ العباس جعفر وأخذ محمد عليا،
فتربى في بيته وكان ملازما له أينما ذهب،
وتذكر بعض المصادر أنه كان يذهب معه إلى غار حراء للتعبد والصلاة،
كما يُذكر أنه كان قبل الإسلام حنفيا
ولم يسجد لصنم قط طيلة حياته، و لم ينظر لعورة أحد قط.
ورد في كتب السنة والشيعة
أنه عندما وصل خبر دخول فاطمة بنت أسد الكعبة، إلى أبي طالب أقبل هو وجماعة وحاولوا فتح باب الكعبة،
حتى تصل النساء إلى فاطمة ليساعدنها على أمر الولادة،
ولكنهم لم يستطيعوا فتح الباب،وتذكر المصادر أن فاطمة أرادت أن تسميه أسدا أو حيدرة تيمنا بأبيها،
بينما أراد أبو طالب أن يسميه زيدا، لكن محمدا سماه عليا،
وأمه جاءها هاتف يأمرها بتسميته علي. وروي أيضا أن والده وجد لوحا مكتوب عليه أبياتا من الشعر في مدح ابنه وتسميه علي.
حين كان علي ما بين الخامسة والسادسة من عمره
مرت بمكة سنين عسرة وضيق أثّرت على الأحوال الاقتصادية في مكة وما حولها،
وكان لأبي طالب ثلاثة أبناء:
علي وعقيل وجعفر،
فذهب إليه الرسول محمد وعمه العباس بن عبد المطلب
وعرضا عليه أن يأخذ كل منهما ولدا من أبنائه يربيه ويكفله تخفيفا للعبء الذي عليه،
فأخذ العباس جعفر وأخذ محمد عليا،
فتربى في بيته وكان ملازما له أينما ذهب،
وتذكر بعض المصادر أنه كان يذهب معه إلى غار حراء للتعبد والصلاة،
كما يُذكر أنه كان قبل الإسلام حنفيا
ولم يسجد لصنم قط طيلة حياته، و لم ينظر لعورة أحد قط.