رتَّبتُ مَشهَدَ اللِّقاءِ في مُخَيِّلَتي أَلفَ مَرَّةٍ ..
حَضَّرتُ نَصَّ الاعتِذارِ جَيِّدًا .. وحَفِظتُهُ عَن ظَهرِ قَلبٍ ..
كلِماتُ التأَسُّف ..
عِباراتُ الاشتِياقِ والحَنين ..
مثَّلتُ تَلاقي العُيونِ معَ مِرآتي لكي أُتقِنَ المَوقِف ..
فَعَلتُ كُلَّ شَيءٍ لكي أَجعَلَ طَقسَ العَودةِ مِثالِيّاً ..
أَنا مَن طَلَبتُ اللِّقاء ..
وحينَ تَلاقَينا ..
احتَرَفتُ الصَّمتَ ..
اكتَفَيتُ fالنَّظَرِ إلَيه كالأَبلَه ..
وهو الذي ابتَسَمَ ..
نظر الي ثم غادَرَ، ولم يعُد ..
صَرَختُ بكُلِّ ما كُنتُ أَوَدُّ قَولَهُ ..
صَرَختُ بكلِّ ما حَفِظتُهُ بهِستيرِيّةٍ مُرعِبة،
حتّى ظَنَّ الجالِسون أَنّي فَقَدتُ عَقلي ..
لَم أنَتبهُ الاَ وانا مُلقَى عَلى الاَرضُ
كـَ أنَ السَريرُ ضاقَ بيِ ذُرعاً ..
حَضَّرتُ نَصَّ الاعتِذارِ جَيِّدًا .. وحَفِظتُهُ عَن ظَهرِ قَلبٍ ..
كلِماتُ التأَسُّف ..
عِباراتُ الاشتِياقِ والحَنين ..
مثَّلتُ تَلاقي العُيونِ معَ مِرآتي لكي أُتقِنَ المَوقِف ..
فَعَلتُ كُلَّ شَيءٍ لكي أَجعَلَ طَقسَ العَودةِ مِثالِيّاً ..
أَنا مَن طَلَبتُ اللِّقاء ..
وحينَ تَلاقَينا ..
احتَرَفتُ الصَّمتَ ..
اكتَفَيتُ fالنَّظَرِ إلَيه كالأَبلَه ..
وهو الذي ابتَسَمَ ..
نظر الي ثم غادَرَ، ولم يعُد ..
صَرَختُ بكُلِّ ما كُنتُ أَوَدُّ قَولَهُ ..
صَرَختُ بكلِّ ما حَفِظتُهُ بهِستيرِيّةٍ مُرعِبة،
حتّى ظَنَّ الجالِسون أَنّي فَقَدتُ عَقلي ..
لَم أنَتبهُ الاَ وانا مُلقَى عَلى الاَرضُ
كـَ أنَ السَريرُ ضاقَ بيِ ذُرعاً ..