رد: شتات اوراق  .. وبقايا قلم  ..  وكاس من حروف .. ومقعد خالي
جُرحٌ ينامُ على ذراعي
مِثلَ طفلٍ يَرتعِدْ
وهناكَ آخرُ يسكنُ الآنَ الوريدْ
ضَلَّلتُ عمري بالحكاياتِ التي لا تَنتهي
منيتُ نفسي بالجديدْ
هو ألفُ كسرٍ داخلي
والكسرُ في العشاقِ يُجبَرْ
مَن قالَ يُجبَرُ حينَ تَبلُغُ ما تُريدْ ؟
لَم يَبقَ مِني غيرُ وجهٍ شاحبٍ
الآن يَهرُبُ في الأزقَّةِ كالطريدْ
كيفَ الهروبُ مِن الحكايةِ كلِّها
والجرحُ يَنضحُ في فؤادي بالمزيدْ ؟
			
			جُرحٌ ينامُ على ذراعي
مِثلَ طفلٍ يَرتعِدْ
وهناكَ آخرُ يسكنُ الآنَ الوريدْ
ضَلَّلتُ عمري بالحكاياتِ التي لا تَنتهي
منيتُ نفسي بالجديدْ
هو ألفُ كسرٍ داخلي
والكسرُ في العشاقِ يُجبَرْ
مَن قالَ يُجبَرُ حينَ تَبلُغُ ما تُريدْ ؟
لَم يَبقَ مِني غيرُ وجهٍ شاحبٍ
الآن يَهرُبُ في الأزقَّةِ كالطريدْ
كيفَ الهروبُ مِن الحكايةِ كلِّها
والجرحُ يَنضحُ في فؤادي بالمزيدْ ؟