رد: شتات اوراق .. وبقايا قلم .. وكاس من حروف .. ومقعد خالي
لو يعلمون ..
أن في وجهي كل ملامح الجدران ،
همسُها الغير مسموع دفءُ أياديها و دمعاتُها السائلة ..
وأني دائماً ما آتي بعد فواتِ الإحساس أخطُ جرحَ الجواب على جنازةِ الأسئلة ..
لما تناجوا فيما بينهم نجوى ثمودٍ بكل برودٍ وقالوا :
هذا الحُزنُ كيفَ لكَ أن تتحمله ؟!
لو يعلمون ..
أن في وجهي كل ملامح الجدران ،
همسُها الغير مسموع دفءُ أياديها و دمعاتُها السائلة ..
وأني دائماً ما آتي بعد فواتِ الإحساس أخطُ جرحَ الجواب على جنازةِ الأسئلة ..
لما تناجوا فيما بينهم نجوى ثمودٍ بكل برودٍ وقالوا :
هذا الحُزنُ كيفَ لكَ أن تتحمله ؟!