أناديه
أحزن إن لم تكن
صادقا بحبي
وأخشى
ويناديني
بزعل لماذا
تسيئين الظن
بي وأنا من
أقسم صادقا
يهوى بأن يكون
لك خادما ان لم
تقبليني حبيبا
ويامن سمع صوتها
الأنثوي يصاب
برعشة
ليته لم ينم
كي يواسيني
الآن وانا
بأشد ألم
ليته لبعثرة
ماأصابني
يلملم
ويحادثني
بنشوة الحنو
قبل ان أتكلم
ليته لم ينم
ويغرقني بعطفه
وانام قريرة
عين ويأتيني
بالحلم
ليته لم ينم