يَا أَوَّلَ عشَّقي وَمِسْكَ مَخْدَعِي
يَا ضَمَّةً أَشْتاقُها
تَبَحْثُكُ بَيْنَ عُرُوقِي
يَتَخَبَّطُ بَصَري عِنْدَ نافِذَةِ ضُوئِكَ
أَنْتَظِرِكْ
تَأْخُذُنِي اللَّهْفَةُ إِلَيْكَ
وَعَلَى بُعْدِ رَغْبَةٍ
حَاصَرَهَا عَطِشُ اللَّهْفَةِ
فُسِّرَتْ الرَّغْبَةُ فِي جَسَدِها
أَقِفُ أَمامَكَ بِمِدادِ الِاحْتياجِ
لَتَقَبِلُنِي عَلَى مَهَلٍ
وتَسْقيني مِنْ كَوْثَرَ ثَّغْرُكَ رَشْفَةٍ
لَا يُظْمِّأُ شُعُورِي بَعْدَهَا ...!
يَا ضَمَّةً أَشْتاقُها
تَبَحْثُكُ بَيْنَ عُرُوقِي
يَتَخَبَّطُ بَصَري عِنْدَ نافِذَةِ ضُوئِكَ
أَنْتَظِرِكْ
تَأْخُذُنِي اللَّهْفَةُ إِلَيْكَ
وَعَلَى بُعْدِ رَغْبَةٍ
حَاصَرَهَا عَطِشُ اللَّهْفَةِ
فُسِّرَتْ الرَّغْبَةُ فِي جَسَدِها
أَقِفُ أَمامَكَ بِمِدادِ الِاحْتياجِ
لَتَقَبِلُنِي عَلَى مَهَلٍ
وتَسْقيني مِنْ كَوْثَرَ ثَّغْرُكَ رَشْفَةٍ
لَا يُظْمِّأُ شُعُورِي بَعْدَهَا ...!