ناشد الاتحاد العراقي للمصارعة، رئيس الوزراء المكلف محمد توفيق علاوي، بأن يضع وزارة الشباب والرياضة في مقدمة أولوياته بالمرحلة القادمة.
وذكر الاتحاد في بيان أنه "في الايام الاخيرة من عمر حكومة تصريف الاعمال والوزير احمد رياض، الذي حارب الرياضيين خلال الفترة الماضية من اجل نوازع حزبية وشخصية للسيطرة على اموال اللجنة الاولمبية والاتحادات الرياضية، وبعد الفشل الذريع في قيادته لأهم وزارة حكومية تعنى بقطاع الشباب العراقي الذي يعاني من ويلات الاهمال والتهميش وانعدام فرص العمل للخريجين وتفشي ظاهرة الانتحار والمخدرات".
وأضاف "بعد كل هذا والوزير لايزال يفرض اجنداته الخاصة من خلال محاربة العاملين في الاتحادات الرياضية وبنفس طائفي بات مكشوف للوسط الرياضي ومحاولته فرض شخصيات أكل عليها الدهر وشرب في اتحادات التايكواندو والمصارعة على سبيل المثال، نوجه ندائنا الى رئيس الحكومة المكلف محمد توفيق علاوي ونناشده بأسم الرياضيين جميعا ان يضع وزارة الشباب والرياضة في مقدمة أولوياته القادمة".
وتابع البيان، أن "اتحاد المصارعة، يطالب علاوي بالتغير المنشود وأن يأتي بوزير مستقل من الرياضيين الذين لهم خبرة وكفاءة ومهنية ونزاهة تعينه على ادارة وزارة الشباب والرياضة بطريقة تعيد الثقة بين المواطن والمسئول وليس بطريقة الدكتاتور المتسلط فوق الانظمة والقوانين".
وذكر الاتحاد في بيان أنه "في الايام الاخيرة من عمر حكومة تصريف الاعمال والوزير احمد رياض، الذي حارب الرياضيين خلال الفترة الماضية من اجل نوازع حزبية وشخصية للسيطرة على اموال اللجنة الاولمبية والاتحادات الرياضية، وبعد الفشل الذريع في قيادته لأهم وزارة حكومية تعنى بقطاع الشباب العراقي الذي يعاني من ويلات الاهمال والتهميش وانعدام فرص العمل للخريجين وتفشي ظاهرة الانتحار والمخدرات".
وأضاف "بعد كل هذا والوزير لايزال يفرض اجنداته الخاصة من خلال محاربة العاملين في الاتحادات الرياضية وبنفس طائفي بات مكشوف للوسط الرياضي ومحاولته فرض شخصيات أكل عليها الدهر وشرب في اتحادات التايكواندو والمصارعة على سبيل المثال، نوجه ندائنا الى رئيس الحكومة المكلف محمد توفيق علاوي ونناشده بأسم الرياضيين جميعا ان يضع وزارة الشباب والرياضة في مقدمة أولوياته القادمة".
وتابع البيان، أن "اتحاد المصارعة، يطالب علاوي بالتغير المنشود وأن يأتي بوزير مستقل من الرياضيين الذين لهم خبرة وكفاءة ومهنية ونزاهة تعينه على ادارة وزارة الشباب والرياضة بطريقة تعيد الثقة بين المواطن والمسئول وليس بطريقة الدكتاتور المتسلط فوق الانظمة والقوانين".
