لا توجد شجرة لم يهزها ريح ! ولا يوجد إنسان لم يهزه فشل ، لكن توجد أشجار صلبة ، ويوجد أشخاص أقويا فكن منهم !
واليك إضاءات وحِكَم ( عددها ١٦ ) أغلى من الذهب :
١- إذا استعجلـت في صلاتك !
فـتذكَّر أن كل ما تُريد لِحاقه، وجميع ما تخشى فواته، بيَد من وقفت أمامه ! تأمَّلھا مرة أخرى .
٢- أكثر النّاس فرحاً بالهديَّة مُشتريها، يسابق اللحظات ليرقب أثرها، فلا تخذله مهما كانت !
٣- لا تجعل جوالك نقطة عبور لشائعة، أو غيبة لِمُسلم، أو كذبة فتبلغ الآفاق، فأوزارها محسوبة عليك بلمسة لم تكن في الحسبان، بل اجعله نقطة تفتيش تحجز الأذى عن إخوانك المسلمين .
٤- جاء شخص لشيخ جليل ، فقال له :
فلان شتمك في أحد المجالس !
فقال الشيخ :
إن كان الرجل رماني بسهم فلم يُصبني، فلماذا حملت أنت السهم وغرسته في قلبي !
٥- حقيقة اجتماعـيَّة :
عدوك ليس من قال فيك، عدوك من بلَّغك .
٦- في كل مرة أسكب الشاي في الكوب، أملؤه لنهايته، وما أن أرتشفه، يتساقط بعضه على جسدي و ( يُـؤلِـمُني ) !
فأصبحت أملؤه للنصف فقط .. بعض البشر تماماً كالشاي عندما نملأهم بحياتنا، ونعطيهم اهتماماً زائداً ( يؤذوننا ) لنهتم بهم، ولكنِ بحدود المعقول؛ فقط تجنباً لِـ( لسعات )، نحن في غِنى عنها !
٧- الحياة مثل السوبرماركت !
تتجول فيه، وتأخذ ما يطيب لك من المعروض، ولكن تذكر بأن الحِساب أمامك وستدفع ثمن كل شيء أخذته !
٨- الصداقة أشبه بالكتاب، تحتاج لثوانٍ معدودة لحرقه، لكنك تحتاج سنين لكتابته !
٩- أغلق آذانك، إذا كنت لا تستطيع إغلاق أفواه الآخرين .
١٠- كلما ارتفع المصباح كلما اتـَّسع نطاق إضاءته، فارتفع أنت بدينك وأخلاقك .
١١- القلق :
مثل الكرسي الهـزَّاز !
سيجعلك تتحرّك دائماً، لكنّه لن يُوصِلـك إلى أي مكان .
١٢- مُؤسِفٌ حقاً أن تكون :
النظارة ماركة، والساعة ماركة، والحذاء ماركة، والشخصيَّة تقليد !
١٣- إن الصواعق لا تضرب سوى قِمم الجبال الشامخة، وأما المنحدرات فلا تذهب إليها إلا المياه الراكدة المحمَّلة بالأوساخ، والـَمرءُ يُبتلى على قدر دينه .
١٤- يظل الإنسان في هذه الحياة مثل قلم الرصاص، تـَبريه العثرات ليكتب بخط أجمل، وهكذا حتى يَـفنى، فلا يبقى له إلا جميل ما كتب !
١٥- لا تتضايق إذا وجدت في حياتك بعض الـتقلبات .. هذا أمر صِحِّي، لأن حياتك مثل رسم تخطيط القلب، إذا كان على خط واحد فهذا يعني أنك مـيِّت !
١٦- إذا قابلنا الإساءة بالإساءة، فمتى ستنتهي الإساءة ؟!
قال تعالى :
فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّه .
واليك إضاءات وحِكَم ( عددها ١٦ ) أغلى من الذهب :
١- إذا استعجلـت في صلاتك !
فـتذكَّر أن كل ما تُريد لِحاقه، وجميع ما تخشى فواته، بيَد من وقفت أمامه ! تأمَّلھا مرة أخرى .
٢- أكثر النّاس فرحاً بالهديَّة مُشتريها، يسابق اللحظات ليرقب أثرها، فلا تخذله مهما كانت !
٣- لا تجعل جوالك نقطة عبور لشائعة، أو غيبة لِمُسلم، أو كذبة فتبلغ الآفاق، فأوزارها محسوبة عليك بلمسة لم تكن في الحسبان، بل اجعله نقطة تفتيش تحجز الأذى عن إخوانك المسلمين .
٤- جاء شخص لشيخ جليل ، فقال له :
فلان شتمك في أحد المجالس !
فقال الشيخ :
إن كان الرجل رماني بسهم فلم يُصبني، فلماذا حملت أنت السهم وغرسته في قلبي !
٥- حقيقة اجتماعـيَّة :
عدوك ليس من قال فيك، عدوك من بلَّغك .
٦- في كل مرة أسكب الشاي في الكوب، أملؤه لنهايته، وما أن أرتشفه، يتساقط بعضه على جسدي و ( يُـؤلِـمُني ) !
فأصبحت أملؤه للنصف فقط .. بعض البشر تماماً كالشاي عندما نملأهم بحياتنا، ونعطيهم اهتماماً زائداً ( يؤذوننا ) لنهتم بهم، ولكنِ بحدود المعقول؛ فقط تجنباً لِـ( لسعات )، نحن في غِنى عنها !
٧- الحياة مثل السوبرماركت !
تتجول فيه، وتأخذ ما يطيب لك من المعروض، ولكن تذكر بأن الحِساب أمامك وستدفع ثمن كل شيء أخذته !
٨- الصداقة أشبه بالكتاب، تحتاج لثوانٍ معدودة لحرقه، لكنك تحتاج سنين لكتابته !
٩- أغلق آذانك، إذا كنت لا تستطيع إغلاق أفواه الآخرين .
١٠- كلما ارتفع المصباح كلما اتـَّسع نطاق إضاءته، فارتفع أنت بدينك وأخلاقك .
١١- القلق :
مثل الكرسي الهـزَّاز !
سيجعلك تتحرّك دائماً، لكنّه لن يُوصِلـك إلى أي مكان .
١٢- مُؤسِفٌ حقاً أن تكون :
النظارة ماركة، والساعة ماركة، والحذاء ماركة، والشخصيَّة تقليد !
١٣- إن الصواعق لا تضرب سوى قِمم الجبال الشامخة، وأما المنحدرات فلا تذهب إليها إلا المياه الراكدة المحمَّلة بالأوساخ، والـَمرءُ يُبتلى على قدر دينه .
١٤- يظل الإنسان في هذه الحياة مثل قلم الرصاص، تـَبريه العثرات ليكتب بخط أجمل، وهكذا حتى يَـفنى، فلا يبقى له إلا جميل ما كتب !
١٥- لا تتضايق إذا وجدت في حياتك بعض الـتقلبات .. هذا أمر صِحِّي، لأن حياتك مثل رسم تخطيط القلب، إذا كان على خط واحد فهذا يعني أنك مـيِّت !
١٦- إذا قابلنا الإساءة بالإساءة، فمتى ستنتهي الإساءة ؟!
قال تعالى :
فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّه .
