متردد بين فتح مدونتي
تلك الحروف الصديقة والصادقة
هي ليست كلمات
انها مجموعة من اوصالي
ورغم مافيها من راحة
من وجع
فلا شيء يأتي بلا مقابل
كما كنا أضحية قصة كانت مقابل مضيعة وقت
لرداء جديد تمزق بهم مع اول سهرة
ما بال مشاعرنا باتت كقطع القماش تسترنا لتعرينا
باتت كما لمعان العيون تهبط لتزيل كل كحل اسود مر بنا، لكنها لا تهبط .. تبقى مستقرة في جمراتنا المدفونة
...
..
.
.
.