الاكتئاب هو هذا الشعور بالحزن وعدم الرغبة بمغادرة المنزل لأيام قليلة والتي قد تمتد لأسابيع وشهور ، قد يختلف اكتئاب الحمل عن اكتئاب الولادة من معتدل إلى حاد كما يؤثر على كل امرأة بشكل مختلف .
تشتمل علامات الاكتئاب على ما يلي :
– الشعور بالإحباط طوال الوقت .
– لا تكترث لأمر أي شئ .
– لا يمكنها التركيز أو اتخاذ القرارات .
– لا تستمتع بالحياة .
– متعبة وليس لديها أي طاقة .
– لا يمكنها النوم والاستيقظ مبكرًا .
– الشعور بالضيق .
– تشعر أنها سريعة الانفعال ولا تريد أن تتواجد مع أشخاص آخرين .
– تشعر بالقلق والاضطراب .
– تفقد ثقتها بنفسها .
– تشعر بأنها بلا قيمة .
– تشعر بالذنب .
– تفقد أو تزيد شهيتها .
– تفقد الاهتمام بالجنس .
– تفكر في الانتحار .
و ليس من الضروري أن تشعري بكل هذه الأعراض إذا كنتِ تعاني من الاكتئاب ، وتذكري أيضاً أن بعض هذه الأعراض قد تكون طبيعية في الحمل مثل : الاحساس الدائم بالتعب والحساسية المفرطة والبكاء وفقدان الرغبة الجنسية ، إذا تدرجت هذه الأعراض لديك يكون من الصعب تحديد إذا كنتِ تعانين من اكتئاب حقيقي أم هي مشاعر عابرة . وقد تكون واضحة إذا لاحظتي شعورك الدائم بالاحباط . ثقِ بنفسك فأنتِ الأكثر علماً بحالتك و مشاعرك إذا كانت طبيعية أم لا ، فإذا بدت عليكي أي من أعراض الاكتئاب وأستمرت أكثر من أسبوعين حاولِ الاتصال بطبيبك .
ما مدى شيوع اكتئاب الحمل ؟
إن اكتئاب الحمل و الولادة أمرٌ شائع يحدث لإمرأة حامل من كل 10 سيدات .
ماذا يجب عليكِ فعله ؟
أن تخبري طبيبك عما تشعري به ، فقد تشعري بالإحباط الشديد و الذنب في حين أن الكل يتوقع أنك في أسعد أوقاتك ، و لكن اكتئاب الحمل ليس لخطأ منكِ فطبيبك لن يدينك أو ينتقدك لاكتئابك فإنهم يعلمون أن هذا يحدث للعديد من النساء أثناء فترة الحمل و لذلك سيناقش الأمر معك و يعطيكِ العلاج المناسب . قد يكون من الصعب عليكِ الافصاح بمثل هذه المشاعر و قد تحتاجين لتسجليها او تستعيني بشخص معين لمساعدتك في إخراج مشاعرك هذه والأهم أن تجدين المعونة المطلوبة في أسرع وقت ، فإذا كنتِ مصابة بالاكتئاب في الماضي يجب إخبار طبيبك لأنك ستكون أكثر عرضه لاكتئاب الحمل و الولادة فلو عرف طبيبك هذا الأمر لتمكن من علاج الأمر سريعاً وبشكل فعال لتجنب أي انتكاسة .
ما الذي يجعل حدوث الاكتئاب أكثر احتمالاً ؟
– حدث مزعج (مثل كارثة أو الطلاق) .
– إذا كان لديكِ اكتئاب من قبل .
– عدم وجود أصدقاء أو أفراد من حولك .
– أحداث الحياة مثل الإساءة المنزلية أو المخاوف المالية أو الحمل غير المخطط له .
– وجود مرض طويل الأمد أو يهدد الحياة .
– تاريخ عائلي من الاكتئاب .
– السمات الشخصية ، مثل انخفاض احترام الذات أو الإفراط في النقد الذاتي .
تشتمل علامات الاكتئاب على ما يلي :
– الشعور بالإحباط طوال الوقت .
– لا تكترث لأمر أي شئ .
– لا يمكنها التركيز أو اتخاذ القرارات .
– لا تستمتع بالحياة .
– متعبة وليس لديها أي طاقة .
– لا يمكنها النوم والاستيقظ مبكرًا .
– الشعور بالضيق .
– تشعر أنها سريعة الانفعال ولا تريد أن تتواجد مع أشخاص آخرين .
– تشعر بالقلق والاضطراب .
– تفقد ثقتها بنفسها .
– تشعر بأنها بلا قيمة .
– تشعر بالذنب .
– تفقد أو تزيد شهيتها .
– تفقد الاهتمام بالجنس .
– تفكر في الانتحار .
و ليس من الضروري أن تشعري بكل هذه الأعراض إذا كنتِ تعاني من الاكتئاب ، وتذكري أيضاً أن بعض هذه الأعراض قد تكون طبيعية في الحمل مثل : الاحساس الدائم بالتعب والحساسية المفرطة والبكاء وفقدان الرغبة الجنسية ، إذا تدرجت هذه الأعراض لديك يكون من الصعب تحديد إذا كنتِ تعانين من اكتئاب حقيقي أم هي مشاعر عابرة . وقد تكون واضحة إذا لاحظتي شعورك الدائم بالاحباط . ثقِ بنفسك فأنتِ الأكثر علماً بحالتك و مشاعرك إذا كانت طبيعية أم لا ، فإذا بدت عليكي أي من أعراض الاكتئاب وأستمرت أكثر من أسبوعين حاولِ الاتصال بطبيبك .
ما مدى شيوع اكتئاب الحمل ؟
إن اكتئاب الحمل و الولادة أمرٌ شائع يحدث لإمرأة حامل من كل 10 سيدات .
ماذا يجب عليكِ فعله ؟
أن تخبري طبيبك عما تشعري به ، فقد تشعري بالإحباط الشديد و الذنب في حين أن الكل يتوقع أنك في أسعد أوقاتك ، و لكن اكتئاب الحمل ليس لخطأ منكِ فطبيبك لن يدينك أو ينتقدك لاكتئابك فإنهم يعلمون أن هذا يحدث للعديد من النساء أثناء فترة الحمل و لذلك سيناقش الأمر معك و يعطيكِ العلاج المناسب . قد يكون من الصعب عليكِ الافصاح بمثل هذه المشاعر و قد تحتاجين لتسجليها او تستعيني بشخص معين لمساعدتك في إخراج مشاعرك هذه والأهم أن تجدين المعونة المطلوبة في أسرع وقت ، فإذا كنتِ مصابة بالاكتئاب في الماضي يجب إخبار طبيبك لأنك ستكون أكثر عرضه لاكتئاب الحمل و الولادة فلو عرف طبيبك هذا الأمر لتمكن من علاج الأمر سريعاً وبشكل فعال لتجنب أي انتكاسة .
ما الذي يجعل حدوث الاكتئاب أكثر احتمالاً ؟
– حدث مزعج (مثل كارثة أو الطلاق) .
– إذا كان لديكِ اكتئاب من قبل .
– عدم وجود أصدقاء أو أفراد من حولك .
– أحداث الحياة مثل الإساءة المنزلية أو المخاوف المالية أو الحمل غير المخطط له .
– وجود مرض طويل الأمد أو يهدد الحياة .
– تاريخ عائلي من الاكتئاب .
– السمات الشخصية ، مثل انخفاض احترام الذات أو الإفراط في النقد الذاتي .
