ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
قدمت التدريسية اشواق فالح العجيلي/قسم علوم الحياة كلية العلوم للبنات توصيات لتجنب خطر المخدرات وقالت العجيلي يجب توعية الناس بشكلٍ عامٍ خاصّة فئة الشباب حول لخطر المخدرات وبيان عِظَم خطرها على الفرد وصحّته وعلى المجتمع بأسره. وأضافت يجب ملء أوقات الشباب بالنفع والفائدة وعدم ترك أوقات للفراغ في حياتهم، فالفراغ هو ما يدفع المرء للتفكير بأفكار السوء وتطبيقها وذلك إنشاء مراكزَ خاصّةٍ لهذه الغاية ودعوة الناس إليها، ويجب تضمين الكتب المدرسيّة والجامعيّة أيضاً بحثاً متخصصاً بهذا الأمر يبين موقف الدين من المخدرات وضررها بشتّى أنواعها وتحريمه لها، ويبيّن عقوبة متعاطيها. وبينت العجيلي ت
عليم المرء منذ صغره تعاليم الدين الإسلامي وغرس مكارم الأخلاق فيه، واستشعار عظمة الله عز وجل ومراقبته للعبد أينما كان في السر والعلن، والخوف منه ومن عقابه.واشارت على الدولة ملاحقة تجار المخدرات ومهربيها وفضحهم أمام الناس تبياناً لجرمهم العظيم، وتطبيق العقوبة التي يستحقونهاومعالجة مدمني المخدرات نفسيّاً وجسديّاً، والتعامل معهم على أنّهم مرضى لا مجرمون والابتعاد عن أصحاب السوء لدورهم الكبير في الانجراف إلى الهاوية والأمور السيّئة، وكذلك ترك البيئة الفاسدة واستبدالها بالبيئة التي تغرس القيم والصلاح. ملازمة الصالحين ومجالس تعليم أمور الدين، وبيان أنّ المرء سيُسأل يوم القيامة عن جسده فيما أبلاه وعن ماله أين أنفقه. إغلاق أماكن تعاطي المخدرات ومعاقبة القائمين عليها. إتلاف المزارع الخاصّة بنباتات المخدرات، وملاحقة كل من يحاول زرعها ومعاقبته والتشهير به. اختيار الأشخاص الأكفاء ذوي العلم والتقوى؛ لتوليتهم مهمّة مكافحة المخدرات والقيام بعملهم على أكمل وجه. وأوضحت يجب احترام المصابين وإرشادهم إلى أنّ العلاج من المخدرات وتعاطيها ليس بعارٍ، ثمّ توجيههم وإسداء النصح لهم وبيان خطر المخدرات في كافة الوسائل والطرق، كالتلفاز ووسائل التواصل الاجتماعي، والراديو والصحف والمجلات.
عليم المرء منذ صغره تعاليم الدين الإسلامي وغرس مكارم الأخلاق فيه، واستشعار عظمة الله عز وجل ومراقبته للعبد أينما كان في السر والعلن، والخوف منه ومن عقابه.واشارت على الدولة ملاحقة تجار المخدرات ومهربيها وفضحهم أمام الناس تبياناً لجرمهم العظيم، وتطبيق العقوبة التي يستحقونهاومعالجة مدمني المخدرات نفسيّاً وجسديّاً، والتعامل معهم على أنّهم مرضى لا مجرمون والابتعاد عن أصحاب السوء لدورهم الكبير في الانجراف إلى الهاوية والأمور السيّئة، وكذلك ترك البيئة الفاسدة واستبدالها بالبيئة التي تغرس القيم والصلاح. ملازمة الصالحين ومجالس تعليم أمور الدين، وبيان أنّ المرء سيُسأل يوم القيامة عن جسده فيما أبلاه وعن ماله أين أنفقه. إغلاق أماكن تعاطي المخدرات ومعاقبة القائمين عليها. إتلاف المزارع الخاصّة بنباتات المخدرات، وملاحقة كل من يحاول زرعها ومعاقبته والتشهير به. اختيار الأشخاص الأكفاء ذوي العلم والتقوى؛ لتوليتهم مهمّة مكافحة المخدرات والقيام بعملهم على أكمل وجه. وأوضحت يجب احترام المصابين وإرشادهم إلى أنّ العلاج من المخدرات وتعاطيها ليس بعارٍ، ثمّ توجيههم وإسداء النصح لهم وبيان خطر المخدرات في كافة الوسائل والطرق، كالتلفاز ووسائل التواصل الاجتماعي، والراديو والصحف والمجلات.