بحثت وزارة التربية / المديرية العامة للدراسة السريانية مع وزارة العمل والشؤون الاجتماعية تنفيذ المشاريع التربوية الخاصة بشريحة التلاميذ ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة .
وذكر المكتب الإعلامي للوزارة ان مدير عام الدراسة السريانية قد مثل الوزارة في اللقاء الذي عُقد في مكتب الأخير ، لمناقشة وبحث آلية تنفيذ المشاريع التربوية الخاصة بشريحة التلاميذ ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة ، وتم طرح موضوع المدارس التي تُعنى بصفوف التربية الخاصة والاشراف التربوي لهذه الشريحة من المجتمع ، منوهاً بحصول اتفاق بين طرفين يقضي بعقد لقاء أخر خلال المدة القليلة القادمة مع الممثل الدائم لوزارة التربية وممثلي عن مديريات التربية (المناهج والتعليم العام والتقويم والامتحانات والاشراف التربوي ومكتب حقوق الانسان لوزارة التربية) ، لدراسة المعوقات والاشكاليات التي تقف حائلا في تنفيذ المادة (15) الفقرة (ثانياً) من قانون هيئة رعاية ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة رقم (38) لسنة 2013، من اجل تذليلها ووضع الحلول المناسبة للتنفيذ خدمة لشريحة ذوي الاعاقة من التلاميذ .
هذا وأشاد وزير العمل والشؤون الاجتماعية بعمل ممثل وزارة التربية في الهيئة وحرصه في عمله من خلال انجاز المهام وتقديم المقترحات التي تصب في مصلحة ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة .
وذكر المكتب الإعلامي للوزارة ان مدير عام الدراسة السريانية قد مثل الوزارة في اللقاء الذي عُقد في مكتب الأخير ، لمناقشة وبحث آلية تنفيذ المشاريع التربوية الخاصة بشريحة التلاميذ ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة ، وتم طرح موضوع المدارس التي تُعنى بصفوف التربية الخاصة والاشراف التربوي لهذه الشريحة من المجتمع ، منوهاً بحصول اتفاق بين طرفين يقضي بعقد لقاء أخر خلال المدة القليلة القادمة مع الممثل الدائم لوزارة التربية وممثلي عن مديريات التربية (المناهج والتعليم العام والتقويم والامتحانات والاشراف التربوي ومكتب حقوق الانسان لوزارة التربية) ، لدراسة المعوقات والاشكاليات التي تقف حائلا في تنفيذ المادة (15) الفقرة (ثانياً) من قانون هيئة رعاية ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة رقم (38) لسنة 2013، من اجل تذليلها ووضع الحلول المناسبة للتنفيذ خدمة لشريحة ذوي الاعاقة من التلاميذ .
هذا وأشاد وزير العمل والشؤون الاجتماعية بعمل ممثل وزارة التربية في الهيئة وحرصه في عمله من خلال انجاز المهام وتقديم المقترحات التي تصب في مصلحة ذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة .