نظم مركز التعليم المستمر في الجامعة المستنصرية، ورشة عمل عن آلية نشر البحوث في المجلات العالمية الرصينة، بمشاركة عدد من التدريسيين وطلبة الدراسات العليا من مختلف الكليات.
وتهدف الورشة التي قدمها مدير مركز التعليم المستمر الدكتور كريم هاشم كريدي، إلى تعريف المشاركين بأساسيات وآليات نشر البحوث في المجلات العالمية الرصينة، وبيان المشكلات الشائعة التي يواجهها الباحثون في عملية النشر وكيفية معالجتها وتجاوزها بالصورة الصحيحة، فضلاً عن استعراض أهم الأسباب التي تؤدي الى عدم نشر البحوث.
وتناولت الورشة أساليب صياغة البحوث والمنهجية الصحيحة والخطوات اللازمة لكتابتها، واختيار المجلة العلمية التي تتناسب مع التخصص الدقيق للباحث، وطريقة الإشتراك في المجلات الرصينة والإجراءات والخطوات المتبعة لتسجيل البحوث ونشرها ومتابعتها، وآلية حساب معامل التأثير العالمي وأهميته بالنسبة للتدريسي والجامعة.
وتطرقت الورشة إلى أهم المحركات البحثية المعتمدة دولياً ذات النشر الرصين، ومنها مستوعبا كلارفيت وسكوباس، وأنواع المجلات العلمية المحكمة وكيفية التعرف عليها، وطرق التمييز بينها وبين المجلات الوهمية المفترسة، فضلاً عن إجراء تطبيق عملي لذلك.
وأوصت الورشة بضرورة توجيه التدريسيين والباحثين وطلبة الدراسات العليا لنشر بحوثهم في مجلات علمية ذات تصنيف عال، وأهمية التحقق من رصانة المجلة قبل النشر فيها.
وتهدف الورشة التي قدمها مدير مركز التعليم المستمر الدكتور كريم هاشم كريدي، إلى تعريف المشاركين بأساسيات وآليات نشر البحوث في المجلات العالمية الرصينة، وبيان المشكلات الشائعة التي يواجهها الباحثون في عملية النشر وكيفية معالجتها وتجاوزها بالصورة الصحيحة، فضلاً عن استعراض أهم الأسباب التي تؤدي الى عدم نشر البحوث.
وتناولت الورشة أساليب صياغة البحوث والمنهجية الصحيحة والخطوات اللازمة لكتابتها، واختيار المجلة العلمية التي تتناسب مع التخصص الدقيق للباحث، وطريقة الإشتراك في المجلات الرصينة والإجراءات والخطوات المتبعة لتسجيل البحوث ونشرها ومتابعتها، وآلية حساب معامل التأثير العالمي وأهميته بالنسبة للتدريسي والجامعة.
وتطرقت الورشة إلى أهم المحركات البحثية المعتمدة دولياً ذات النشر الرصين، ومنها مستوعبا كلارفيت وسكوباس، وأنواع المجلات العلمية المحكمة وكيفية التعرف عليها، وطرق التمييز بينها وبين المجلات الوهمية المفترسة، فضلاً عن إجراء تطبيق عملي لذلك.
وأوصت الورشة بضرورة توجيه التدريسيين والباحثين وطلبة الدراسات العليا لنشر بحوثهم في مجلات علمية ذات تصنيف عال، وأهمية التحقق من رصانة المجلة قبل النشر فيها.