قال الدكتور أحمد عبادى أستاذ طب الأطفال بجامعة عين شمس ، إن مرض فرط الحركة وتشتت الانتباه عند الأطفال يحدث عند الأولاد عن البنات ، حيث إن إصابة البنت بهذا المرض يقابلها اثنان من الأولاد فى الإصابة به ، موضحا أن مرض فرط الحركة له أعراض منها:
1 الحركة الشديدة منذ اليوم الأول فى الولادة .
2 تأخر فى الكلام .
3 تشتت الانتباه .
4 العند الشديد لمن حوله .
5 الاندفاع .
وأضاف الدكتور أحمد عبادى فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع" ، أن إصابة الطفل بهذا المرض ينتج عنه مشاكل عديدة بدايتها أن الطفل يسبب كوارث وخسائر كبيرة بسبب حركته سواء فى المنزل ولكل من حوله ، بالإضافة إلى مشاكله فى المدرسة ، لافتا إلى أن هناك الكثير من الأسباب من الإصابة به ومنها أن يكون السبب :
1 وراثى .
2 الأطفال المصابون بالتوحد أو الصرع .
3 زيادة ضرب الطفل على الرأس .
4 تناول الأغذية الغنية بالسكريات كالحلويات والكعك والبسكويت والآيس كريم، والمعجنات وغيرها التى تزيد من شدة حركة الأطفال.
5 تناول الطفل لبعض الأدوية ، أو تعرضه للتسمم .
وأوضح استشارى طب الأطفال ، أنه يجب أن يتم عرض الطفل على الطبيب المتخصص ، لبدء مرحلة العلاج على مرحلتين: الأولى هى العلاج النفسى، أما الثانية فهى العلاج الكيميائى ، ويتم في مرحلة العلاج النفسي إخضاع الطفل لعدة جلسات يتم تعليمه فيها كيفية التركيز والإنصات والجلوس بهدوء، وتتم فيها تنمية قدرة الطفل على التحكم فى حركته المفرطة، أما العلاج الدوائي فلا يتم اللجوء إليه إلا بعد إخضاع الطفل للعلاج النفسى ويتبين عدم استجابته الكاملة لها.
1 الحركة الشديدة منذ اليوم الأول فى الولادة .
2 تأخر فى الكلام .
3 تشتت الانتباه .
4 العند الشديد لمن حوله .
5 الاندفاع .
وأضاف الدكتور أحمد عبادى فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع" ، أن إصابة الطفل بهذا المرض ينتج عنه مشاكل عديدة بدايتها أن الطفل يسبب كوارث وخسائر كبيرة بسبب حركته سواء فى المنزل ولكل من حوله ، بالإضافة إلى مشاكله فى المدرسة ، لافتا إلى أن هناك الكثير من الأسباب من الإصابة به ومنها أن يكون السبب :
1 وراثى .
2 الأطفال المصابون بالتوحد أو الصرع .
3 زيادة ضرب الطفل على الرأس .
4 تناول الأغذية الغنية بالسكريات كالحلويات والكعك والبسكويت والآيس كريم، والمعجنات وغيرها التى تزيد من شدة حركة الأطفال.
5 تناول الطفل لبعض الأدوية ، أو تعرضه للتسمم .
وأوضح استشارى طب الأطفال ، أنه يجب أن يتم عرض الطفل على الطبيب المتخصص ، لبدء مرحلة العلاج على مرحلتين: الأولى هى العلاج النفسى، أما الثانية فهى العلاج الكيميائى ، ويتم في مرحلة العلاج النفسي إخضاع الطفل لعدة جلسات يتم تعليمه فيها كيفية التركيز والإنصات والجلوس بهدوء، وتتم فيها تنمية قدرة الطفل على التحكم فى حركته المفرطة، أما العلاج الدوائي فلا يتم اللجوء إليه إلا بعد إخضاع الطفل للعلاج النفسى ويتبين عدم استجابته الكاملة لها.
