حائر في زماني
Well-Known Member
- إنضم
- 15 أبريل 2016
- المشاركات
- 522
- مستوى التفاعل
- 10
- النقاط
- 18
تعرفوا على أهم أسباب رئيسية وراء فشل الحياة الزوجية:
1.عدم محاربة الملل
بل ومساعدته في كثير من الأحيان بالسلبية وعدم الرغبة في التجديد، والإستهتار به أحيانا، والتجديد هنا مسؤولية مشتركة بين الزوجين على كلاهما مساعدة بعضهما في التغير من أجل سعادتهما.
2.الأنانية
فهي جديرة بقتل أي علاقة، فما بالكم بعلاقة بين شريكيين يحيين معا وفي بيت واحد، ويجمعهما فراش واحد كذلك، فأنانية أحد الطرفين تقتل الحب، وتجعل إستمرار الحياة بينهما أمرا ثقيلا جدا على النفس، ما يزيد أعباءها ويضعف من عزيمتها.
3.إقتصار التضحية والتنازلات على أحد الزوجين
فمن الصعب أن تستمر الحياة بتضحيات وتنازلات من جانب أحد الزوجين، وعدم قبول الطرف الآخر بتقديم أي تنازلات، وهذا أسوأ ما في الأمر، ولإستمرار الحياة الزوجية على الزوجين أن يتبادلا التضحيات والتنازلات في جو من الألفة والسكينة لإستمرار الحياة الزوجية.
4.البحث عن الكمال والمثالية
فقد يبحث الرجل في داخله عن إمرأة كاملة ويقارن بينها وبين زوجته، وتفعل المرأة نفس الشيء، وهو أمر خاطئ، فالله تعالى، خلق الرجل والمرأة ليكملا بعضها، ولذلك أثر كبير في تدمير العلاقة الزوجية، فبحث الطرفين عن المثالية أمر بعيد المنال.
5.الإهمال
العدو اللدود للحياة الزوجية وسبب هام جدا في قتل الحب والمودة فيما بين الزوجين، فبقليل من الرعاية والإهتمام يحيا الحب وتتسم الحياة الزوجية بإستقرار نفسي مريح، فبإهتمام الزوجين ببعضهما تسير الحياة على وتيرة هادئة فهناك ما يستحق العناء والصبر، وهو حرصهما على دوام الحياة بينهما، النابع من مودة كلاهما لبعضهما الآخر.
6.بذل الجهود من جانب واحد فقط
كيف ذلك وفي الإتحاذ قوة، والزوج والزوجة في مركب واحد فلابد من بذل كليهما للجهود حفاظا على حياتهما معا، فهل تصفق يد واحدة؟ فهذه قاعدة ثابتة ولابد من تضافر جهود الزوجين معا لنجاح علاقتهما الزوجية ولتحقيق السعادة، فإذا إقتصرت الجهود على طرف واحد فقط، ستفشل الحياة الزوجية حتما.
1.عدم محاربة الملل
بل ومساعدته في كثير من الأحيان بالسلبية وعدم الرغبة في التجديد، والإستهتار به أحيانا، والتجديد هنا مسؤولية مشتركة بين الزوجين على كلاهما مساعدة بعضهما في التغير من أجل سعادتهما.
2.الأنانية
فهي جديرة بقتل أي علاقة، فما بالكم بعلاقة بين شريكيين يحيين معا وفي بيت واحد، ويجمعهما فراش واحد كذلك، فأنانية أحد الطرفين تقتل الحب، وتجعل إستمرار الحياة بينهما أمرا ثقيلا جدا على النفس، ما يزيد أعباءها ويضعف من عزيمتها.
3.إقتصار التضحية والتنازلات على أحد الزوجين
فمن الصعب أن تستمر الحياة بتضحيات وتنازلات من جانب أحد الزوجين، وعدم قبول الطرف الآخر بتقديم أي تنازلات، وهذا أسوأ ما في الأمر، ولإستمرار الحياة الزوجية على الزوجين أن يتبادلا التضحيات والتنازلات في جو من الألفة والسكينة لإستمرار الحياة الزوجية.
4.البحث عن الكمال والمثالية
فقد يبحث الرجل في داخله عن إمرأة كاملة ويقارن بينها وبين زوجته، وتفعل المرأة نفس الشيء، وهو أمر خاطئ، فالله تعالى، خلق الرجل والمرأة ليكملا بعضها، ولذلك أثر كبير في تدمير العلاقة الزوجية، فبحث الطرفين عن المثالية أمر بعيد المنال.
5.الإهمال
العدو اللدود للحياة الزوجية وسبب هام جدا في قتل الحب والمودة فيما بين الزوجين، فبقليل من الرعاية والإهتمام يحيا الحب وتتسم الحياة الزوجية بإستقرار نفسي مريح، فبإهتمام الزوجين ببعضهما تسير الحياة على وتيرة هادئة فهناك ما يستحق العناء والصبر، وهو حرصهما على دوام الحياة بينهما، النابع من مودة كلاهما لبعضهما الآخر.
6.بذل الجهود من جانب واحد فقط
كيف ذلك وفي الإتحاذ قوة، والزوج والزوجة في مركب واحد فلابد من بذل كليهما للجهود حفاظا على حياتهما معا، فهل تصفق يد واحدة؟ فهذه قاعدة ثابتة ولابد من تضافر جهود الزوجين معا لنجاح علاقتهما الزوجية ولتحقيق السعادة، فإذا إقتصرت الجهود على طرف واحد فقط، ستفشل الحياة الزوجية حتما.