أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

الديمقراطية والتحضر(خاص بالمسابقه)

بياض الثلج

Well-Known Member
إنضم
1 يونيو 2014
المشاركات
15,258
مستوى التفاعل
488
النقاط
83
رد: الديمقراطية والتحضر(خاص بالمسابفه)

الديمقراطيه والتحضر
عنوان متحضر جدا
ولقد فتحت لنا باب كان مؤصد منذو ازل
الايجابي هو سلوك بترجم للعقل الباطن بكلمات نجعلها قابله للنمو كي نحقق النجاح
و هو التفاؤل بهذه الحياة الجميله والنظر إلى هذه الدنيا بسلبها وايجابيتها


و السلبي: هو يكون التشائم من رؤيه الاشياء المبالغه فيه
بوهم الذي يحول اللاشي الى حقيقه
وعندما نفكر بعقلنا الباطن بسلبياتنا يقوم الشريان بفرز السموم للدم كي يزيد العقل كأبه وفشل واحباط
وخيبات الامل
رماد انسان
هذه هي وجهه نظري
وموضوع يستحق التثبت
والاشاده اليه لاانها حروف واقعيه ومن لب الحياة
 
إنضم
26 مايو 2015
المشاركات
10,715
مستوى التفاعل
314
النقاط
83
رد: الديمقراطية والتحضر(خاص بالمسابفه)

اخى الكريم
اول من وضع اسس للديمقراطيه هو ديننا الاسلامى الحنيف وحثنا عليها رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه

الديمقراطيه هيا المشاركه والشورى والرضوخ لرأى الاغلبيه

ولكننا وللاسف لم نعرف معناها الحقيقى فى عالمنا لاننا نطبقها كما يريد الغرب وبالطريقه التى يراها تناسب مصالحه واهدافه

ونحن ايضا من سلبيات تلك الديمقراطيه اننا نطبقها بما يخدم اهداف الحاكم واغراضه واستمراره فى حكمه المستبد

هكذا نحن اخى الكريم فشكرا لك لطرحك تلك الموضوع الرائع الذى به كثيرا من الاراء والمناقشات

تحياتى
 

العـ عقيل ـراقي

أنا الليلُ
إنضم
1 مايو 2014
المشاركات
40,538
مستوى التفاعل
11,566
النقاط
221
الإقامة
العراق
رد: الديمقراطية والتحضر(خاص بالمسابفه)

بسمه تعالى..
وعليه نستعين..

الديمقراطية..
كلمة يونانية الاصل ومن مدينة أثينا بالاخص..لكنهم حين شرعوها لم يطبقوها ..لان هناك تقسم بالطوائف وبعضها لا يتمتع بالحقوق السائدة اليوم..لذا حين نأتي لنفهم معناها الحقيقي علينا مراجعة حكم الامام علي عليه السلام حيث تساوت بين يديه أثناء حكمه وامامته للامة ..
كان يعمالمهم كأسنان المشط على حدٍ سواء حين لا يفرق غني عن فقير والعكس ايضا وكان يعطي الحقوق لمن استحقها ولا يفرق بين قريب او بعيد..واذكر قصة ربما البعض يعرفها عن عدالته سلام الله عليه..جاؤه اخوه عقيل ابن ابي طالب وكان اعمى يريد زيادة في حقه او بما نسميه اليوم التقاعد او المساعدات كما الان جاري في الدول الاروبية..لكنه الامام عليه السلام احمى حديدة على النار وقربها منه ففز من حرارتها عقيل ..وقال اتحرقني يا ابن امي..قال هذه حموتها للعبي فكيف تسحبني لنارٍ سجرها الجبار لغضبه..
ايها العزيز..اعيش في الدنمارك منذ زمن واتمتع بكمل حقوق الانسان ..اولها الكرامة..
اذا وجدت الديمقراطية ولم احصل على الكرامة فقد معنى الديمقراطية..لذا اني اعيش هنا بكمل حقوي تامة لا ينقصها اي شيء ..
اذكر لك حادث بسيطة عند دخولي الدنمارك بالطبع اجهل لغتهم ..كنت انتظر صديق لي وتأخر لكني لم اعرف ان المكان الذي اقف فيه هو خاص للمنتسبن الشرطة..بعد وقت جاء شرطي واخذني الى المكتب الخاص فيه وبعد ان تحقق من هويتي اعتذر وخرجت..عندما خرجت رأيت صديقي ينتظرني سألني اين كنت حدثته بما جرى ..قال اين المكتب قلت هنا فمينا ودخلنا على الشرطي فعترض عليه صديقي
فقال الشرطي يحق له ان يرفع علي دعوى وبالفعل رفعنا دعوى وحصل على مبلغ مالي تعويضا على اخذه إياي للمفخر..
فأرجو ان نفهم معنى الانسانية المفقودة في الشعوب العربية وبالتالي نأتي درجة درجة للصعود الى مفهوم الديمقراطية..
اسف للاطالة
اخوكم عقيل...
 

شاهين

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
إنضم
24 يناير 2016
المشاركات
4,420
مستوى التفاعل
230
النقاط
63
الإقامة
العراق
رد: الديمقراطية والتحضر(خاص بالمسابفه)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة للاخ الاستاذ رماد إنسان
وحيّّ الله الأخوة والاخوات الاعزاء الذين تجاذبوا أطراف الحديث عن مصطلح الديمقراطية الأغريقي الذي ولد قبل الميلاد
الديمقراطية : ديموس (الشعب) ، و كراتوس (السلطة) .. ثنائية أغريقية أبدعها العقل اليوناني القديم كنظام حكم بديل عن
النظم الأرستقراطية الحاكمة آنذاك .
قد تطلق الديمقراطية ويراد منها حق الشعب في تقرير شكل النظام السياسي الحاكم وتدويل السلطة على أساس سلمي خال من العنف والإستحواذ والهيمنة
وقد تطلق ويراد منها ترشيد نظام إجتماعي وإقتصادي وثقافي منضبط بقوانين تحفظ للمواطن حقه في جميع هذه الإتجاهات
وقد تطلق ويراد منها الإنفتاح على كل الثقافات ومنح حق الاختيار للمواطن بإختيار أيُّها شاء .
جانبها الإيجابي هو إحترام إرادة الإنسان في تقرير مصيره في جميع هذه الإتجاهات وأهمها اختيار شكل السلطة وطبيعة النظام الحاكم والتداول السلمي للسلطة بعيدا عن الإنقلابات العسكرية أو الهيمنة المقيتة للفئوية والأسرية والملكية ..
وقد نجح الغرب في تطبيق مفهوم الديمقراطية على شكل الانظمة الحاكمة هناك وتغليب رأي الاكثرية على الاقلية في الاختيار والاقتراع .. فصناديق الإقتراع هي التي تقرر طبيعة النظام الحاكم . وبهذا يكون الغرب قد أخذ من الديمقراطية هذا المقدار وهو تغليب رأي الاكثرية على الاقلية على أن يبقى حق الاقلية محفوظ ومصان يضمنه دستور الدولة ..
نجاح الديمقراطية النسبي في الغرب وخصوصا في اختيار أنظمة الحكم وشكل السلطة يأتي على خلفية الاستبداد السلطوي للكنيسة والذي صادر الحقوق باسم الدين فلا رأي الا ما تراه الكنيسة مناسبا حتى ولو ثبت صحته علميا ككروية الأرض ودورانها حول الشمس الذي اكتشفه غاليلو وأنتهى به الى مقصلة الإعدام لانه مخالف لرأي الكهنة والرهبان وكفر وإلحاد بمبادئهم ..
فكانت الشعوب الغربية تعيش عصرها المظلم في ظل حكم الكنيسة وحين جاءت الديمقراطية فكانت بمثابة فجر انبلج في تلك الأفاق المعتمة وأسقط غيومها السوداء ..
وفي مجتماعاتنا الشرقية نجحت الديمقراطية بإرساء مبادئها في عدد من البلدان وفشلت في الأخرى ، ففي الصين مثلا أقيمت جمهورية الصين الشعبية على اساس التطبيق النسبي لمبادئ الديمقراطية .. وكذلك في بعض دول جنوب شرق آسيا..
إلا أن الغرب وبعد أن أستحكمت قواه وهيمن على أغلب منابع الثروة في العالم خصوصا الشرق والشرق الاسلامي بالاخص بدأ يجرد الديمقراطية من محتواها الحقيقي ويصيغها بشكل تحفظ له هيمنته .. فجعل من الديمقراطية فوضى خلاقة وربيع منقلب على نفسه بأعاصير هوجاء منفتلة تدور على كل البنى التحتية فتحولها الى ركام وتوقد على أنقاضها نارا تحرق الاخضر واليابس وهو ما نشهده اليوم في عالمنا العربي الذي رسمت له أمريكا والقوى الغربية خارطة طريق نحو الديمقراطية المزعومة فكانت النتيجة خراب أكثر من نصف البلدان العربية ونشوب حروب مدمرة .. للاسف أغلب الاخوة قد أسقطوا الخلل على الناس بالرغم من أن الناس في العراق مثلا تبنوا الممارسة الصحيحة في حق الاختيار وعبروا عن آرائهم بحرية ولكن حينما جاءت النتائج لصالح الاغلبية التي لا تنسجم مع ذوق الغرب وأمريكا إنقلب ميزان الديمقراطية (بمفهومها الامريكي) وأرتبكت كفتيه واضطربت بشدة وقدر له إما أن يستقر في ظل نطاق ضيق وعلى أساس أعوج أو أن يحترق العراق بحروب طائفية وتفجيرات عشوائية وقتل على الهوية أو أن يقسم الى دويلات وأقاليم صفراء خالية من العافية والأمن على أن تبقى متكئة على أحضان دول الجوار ..
الشرق الإسلامي يرزح تحت وطأت الهيمنة الغربية وهو ممسوك بقوة وقسوة لامريكا والغرب وشكل الأنظمة الحاكمة يجب أن تختاره امريكا والغرب وفي كل نسخه الملكية والجمهورية والأميرية يجب أن تأتي متوافقة مع أمن وإستقرار إسرائيل ، بل داعمة وضامنة لإستمرار بقائها ووجودها ..
الشرق الإسلامي والعربي ليس له الحق في أن يعيش أجواء الديمقراطية التي يعيشها الغرب .. الديمقراطية في مفهوم الغرب للمواطن الغربي فقط وللشرقي والمسلم والعربي حق الإستسلام لما تراه أمريكا وتقبل به إسرائيل ..
على أن في الإسلام بنسخته الأصيلة ضمان لسعادة الإنسان في الدنيا والآخرة .. ونسخة الإسلام الأصيلة عصية على إدراك الكثيرين .. ومن هنا فإن الإنسان في الشرق الإسلامي والعربي إما أن يقبل الديمقراطية بمفهومها الامريكي الذي يعني الفوضى الخلاقة ويقبل بكل ما تنتهي إليه من نتائجها التخريبية .. أو أن يقبل الإسلام المشوه القائم على اساس الذبح والقتل والتفجير والتهجير والعنف والطائفية

تحياتي لك اخي رماد إنسان واتمنى لك الموفقية
شكرا جزيلا لك وبارك الله بك
 

ميار البابليه

Well-Known Member
إنضم
29 يناير 2016
المشاركات
2,600
مستوى التفاعل
203
النقاط
63
الإقامة
بابل
رد: الديمقراطية والتحضر(خاص بالمسابفه)

عليكم السلام ورحمه الله


موضوع واقعي ووميز الصراحه

الديمقراطيه .. رائعه بحق الفرد المجتمع بحق اي شئ

لكن نتوقف هنا مع المجتمع الشرقي الذي لا يفهم معنها

ويتصرف ضمن مفهومه الخاص ولا يبالي للمجتمع للاسف

ثم نحن دول نعيش ضمن كتاب منزل على افضل الخلق محمد (ص)


ونسير على ما كتب الله من احكام شرعيه

اذا البساطه التقوقع بضروف المجتمع الاخلاق الاحكام كلها يجب ان تطبق

اما مفهوم الديمقراطيه اوللاسف الاغلبيه تدعي بيه ولن تفهمها

فانا ضد هذا الشئ

تحيتي وتقديري
 
إنضم
23 أبريل 2014
المشاركات
82,269
مستوى التفاعل
1,624
النقاط
113
الإقامة
العراق
رد: الديمقراطية والتحضر(خاص بالمسابفه)

موضوع نقاشي جميل

لديموقراطية ايجابياتها وسلبياتها

ربما كل شئ تجد فيه السلب والايجاب ,فعلي سبيل المثال نجد ان الديمقراطية أو الحرية هي إتاحة الفرصة للآخر في اعطاءه الحق في التكلم ، أو في التحرك ، وفي إبداء رأيه الشخصي إلا أنها لا يجب أن تكون حرية مطلقة لأنها قد تفسد الشخص وتجعله يقوم بتصرفات لا أخلاقية خارجة عن نطاق العقل والمنطق والدين و التقاليد لهذا يجب أن تكون غير مطلقة. فتجاوز حدود الحوار لا يعني من الديمقراطية في شئ بل يمكن أن يعتبر تجاوزا .



فقد يصبح الإنسان , بسبب تخبطه في طلب الحرية , لا يعرف للحوار حدود وكل همه أن ينال مبتغاة، وما تشتهيه نفسه ويمليه هواه فينزلق إلى هوّة التحلل الخلقي ومشابهة البهائم بل أضل سبيلاً. هل توجد في الدنيا حرية مطلقة بدون قيود أو حدود. إن لم تكن أمام الإنسان من القيود إلا قدراته وإمكاناته لكان ذلك كافياً في شطب مصطلح الحرية المطلقة.. والبشر جميعاً لا يعيشون في مجتمعات إلاّ بأنظمة وقوانين، فهل البشر كلهم مستعبدون.

فإذا كان السبب الرئيسي في أبداء الرأي , المسّ بالشعور او يكوّن غاية بحد ذاتها، يكون هذا العمل شرا في حد ذاته ، فحرية التعبير عن الرأي، هي خير بشرط ان لا تشكل اعتداء على حقوق الآخرين، والاعتداء. على حقوقهم هنا قد يتمثل في إيذائهم ، حيث يكون الإيذاء غاية في حد ذاتها، فإذا كان القصد الأول ها هنا هو التعبير عن الرأي، ولم يكن إيذاء الناس غاية في حد ذاتها، تكون حرية التعبير عن الرأي حقا وخيرا لذلك، أما إذا قُصدايذاء الناس بتعبير من خلال تعبير عن رأي، فكان هذا اعتداء على حقوقهم ، في صورة إبداء رأي . وقد يتضح. هذا وُيستشف من بين السطور


تحياتي العطره لكم ولصاحب الموضوع

مودتي
 
ظ

ظما الحنين

Guest
رد: الديمقراطية والتحضر(خاص بالمسابفه)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


للديمقراطية قوة هائلة في تحريك المجتمعات الإنسانية. فهي أرضية خصبة لكي يعي الناس
مكانتهم وحقوقهم وواجباتهم وتحقيق مصيرهم.
· تجعل من الحرية عاملا مشتركا لكافة المواطنين.
· تقوي قناعة المواطنين لتفعيلها والدفاع عنها وإلزام الحكام بها.
· ترفع الخوف عن قلوب الناس بسبب وعيهم بحقوقهم ومراقبتهم للحكام.
· ترسخ كرامة الناس وتنمي استقلاليتهم ونضوج تفكيرهم وسلوكهم الاجتماعي.
· توجد توازنا بين الحكومة والمعارضة.
· تفسح مجالا واسعا للجميع للنقاش الحر والاتجاه إلى العقل لإقناع الآخر .
· تفتح آفاقا جديدة للإبداع في كثير من المجالات لإيجاد حلول أكثر ملاءمة.
· تدير الصراع السياسي والاجتماعي بشكل سلمي.
· تعطي الناس فرصا أكبر للتأثير على مجريات الأحداث وليساهموا بالحياة العامة عن طريق العمل السياسي
والمدني وعن طريق وسائل النشر والاتصالات الحديثة المتاحة في المجتمع
· توجد آلية واضحة لتطبيق مفهوم السلطة وممارستها في كافة مستويات العلاقات الإنسانية.
· تجعل من الشعب في نفس الوقت حاكم ومحكوم.

شكرآ اخي رماد على الموضوع

تحياتي الك تقيمي
 

المشتاق

:: مشرف مدونات الاعضاء ::
إنضم
17 أكتوبر 2014
المشاركات
76,033
مستوى التفاعل
44,430
النقاط
120
الإقامة
القطيف ، السعودية
رد: الديمقراطية والتحضر(خاص بالمسابفه)





عزيزي الحبيب


الديمقرآطية والتحضر
عنوآن قيم ومسمى عظيم لأسم الديمقرآطية
لكن مع الأسف أسم أجوف في عآلم اليوم
المجتمعآت تتمسك بالقشور وتترك اللبآب لأسم الديمقرآطية
والديمقرآطية الحقيقية قدمنحها الله منذ الخليقة لوجود الإنسآن
وتكفل في نشرها الأنبيآء والأوصيآء
وأنزلها الله في جميع الكتب السمآوية المنزلة
لتكون هدآية للبشرية وتجنبهم الإنحرآف
فليس هنآك مِن أمر أونهيٍ إلا وذكره الله
قد أعطى كُل ذي حقٍ حقه وجعل للديمقرآطية السمحآء
إن طُبقَ مفهموها الصحيح لأكلوا مِن فوقهم ومِن تحتهم
وعآشوا في وئآم ومحبة
عزيزي الفآضل
منَ لديه دسآتير وقوآنين إلهية لايحتآج لإستيرآد
بضآعة مردودها الدمآر
عزيزي الحبيب
ماذا فعلت ديمقرآطية الغرب اللعينه غير التعري
وسلب المجتمعآت جمآل الديمقرآطية الحقيقية
التي أرآدها الله
لقوله تعآلى
{ وأن لو إستقآموا على الطريقةِ لأسقينآهم مآءً غدقا }
فكم هنآك مِن نعمٍ إلهية تركنآها وجرينا خلف كل أجوف
قشور لامعنى لها سوى الإنحطآط الخلقي
بمفهوم الديمقرآطية الحقيقية
أسئل الله أن يكفي هذا الشرق من هذا البلآء
ويُعيدنا للأستقآمة لنعيد بهجة الديمقرآطية الحقيقية
التي جآء بها الأنبيآء وآخرهم
الرسول الأعظم محمد صل الله عليه وعلى آله وسلم
أخي الغآلي
تقبل مروري ومدآخلتي
لك وللجميع تحيآتي ودعوآتي
دمتم ودآمت لكم الديمقرآطية
البعيدة عن المفآهيم المدمرة


 

باسمية للآبد

Well-Known Member
إنضم
4 مارس 2016
المشاركات
210
مستوى التفاعل
9
النقاط
18
الإقامة
عراق علي والحسين عليهما السلام
رد: الديمقراطية والتحضر(خاص بالمسابفه)

مساء الخير على الجميع

موضوع رائع ويستحق التقيم والتثبيت

أن الديمقراطية تؤدي إلى الاستقرار وتعتبر عامل رئيساً في تقليل مستوى الفساد وأيضاً مهمة
في تقليل نسبة الفقر والمجاعة وان الديمقراطية تعد من أكثر الدول تطوراً وأيضاً حماية حقوق الإنسان والحريات العامة
الوقت ذاته يجنب المجتمع السلبيات الاجتماعية والصحية الناتجة من تلك العلاقات غير الشرعية.
ولذا وتجنبا للوقوع في هذه الرذيلة، يضع الإسلام سياجا من المحاذير الأخلاقية والمعايير التي
تبعد الفرد عن الممارسات الخاطئة التي تجلب الأمراض والجريمة والفقر والاختلال الاجتماعي.

تحياتي وودي لكم
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )