بأسم الثالوث الاقدس
قال السيد المسيح «من هو الخادم الأمين العاقل الذي أوكل إليه سيده أن يعطي خدمه طعامهم في حينه؟ هنيئاً لذلك الخادم الذي يجده سيده عند عودته يقوم بعمله هذا. الحق أقول لكم: إنه يوكل إليه جميع أمواله. أما إذا كان هذا الخادم شريراً وقال في نفسه: سيتأخر سيدي، وأخذ يضرب رفاقه ويأكل ويشرب مع السكيرين، فيرجع سيده في يوم لا ينتظره وساعة لا يعرفها، فيمزقه تمزيقاً ويجعل مصيره مع المنافقين. وهناك البكاء وصريف الأسنان.»
اخوتنا الأحباء، إن منصب رجل الدين عليه مسؤولية عظيمة امام الله، والمسؤولية هي في أمر واحد فقط: خدمة اخوته الآخرين؛ فهو خادم لخدمة الخدام الآخرين. فاذا استغل رجل الدين منصبه في إقتراف الشرور، وتحول من خادم إلى مخدوم او اساء خدمته او أخذ منصب سيده في التأمر على اخوته، فسيقع عليه عقاب شديد في النهاية. فتجارة الدين ربما تكون اخطر تجارة على وجه الأرض، لأنها تضمن للتاجر خسارة حياته الأبدية. ويمكنكم ايجاد هذا النص في الإنجيل المقدس في متى ٢٤ : ٤٥
قال السيد المسيح «من هو الخادم الأمين العاقل الذي أوكل إليه سيده أن يعطي خدمه طعامهم في حينه؟ هنيئاً لذلك الخادم الذي يجده سيده عند عودته يقوم بعمله هذا. الحق أقول لكم: إنه يوكل إليه جميع أمواله. أما إذا كان هذا الخادم شريراً وقال في نفسه: سيتأخر سيدي، وأخذ يضرب رفاقه ويأكل ويشرب مع السكيرين، فيرجع سيده في يوم لا ينتظره وساعة لا يعرفها، فيمزقه تمزيقاً ويجعل مصيره مع المنافقين. وهناك البكاء وصريف الأسنان.»
اخوتنا الأحباء، إن منصب رجل الدين عليه مسؤولية عظيمة امام الله، والمسؤولية هي في أمر واحد فقط: خدمة اخوته الآخرين؛ فهو خادم لخدمة الخدام الآخرين. فاذا استغل رجل الدين منصبه في إقتراف الشرور، وتحول من خادم إلى مخدوم او اساء خدمته او أخذ منصب سيده في التأمر على اخوته، فسيقع عليه عقاب شديد في النهاية. فتجارة الدين ربما تكون اخطر تجارة على وجه الأرض، لأنها تضمن للتاجر خسارة حياته الأبدية. ويمكنكم ايجاد هذا النص في الإنجيل المقدس في متى ٢٤ : ٤٥
