أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

الصحفي والكاتب والشاعر / مصطفى مراد . شعر .

Noor Aldeen

:: القلم المميز ::
إنضم
21 مايو 2012
المشاركات
3,768
مستوى التفاعل
38
النقاط
48
الإقامة
ام الربيعين
"أعرف أنّ الذي في روحك
أكبر من أن تدركه الكتابة"

يعقوب احمد يعقوب
(من قصيدته "البحار المدهش")





موتا سوف تموت أيها النهر





منشورات الطلائع
يافة الناصرة 16955
ص. ب 928
ت 6564869 ـ 04




الطبعة الأولى 2005





الرسومات الداخلية للفنان:





مصطفى مراد







منشورات الطلائع















الاهداء:
الى الأنفاس الشابة
في "منتدى الطلائع الثقافي"
الصاعدة نحو مدن الرجاء
بكل الثقة وكلّ الحب














للشاعر:
1. من الوطن مع خالص الحب (شعر)، 1981.
2. أنت الحقيقة أين الفرح (شعر)، 1984.
3. قصائد مكسّرة (شعر)، 1988.
4. قال البحار المدهش (شعر)، منشورات الطلائع، 1998.
5. الله والناس (قصص)، منشورات الطلائع، 2000.
6. كتاب الأشياء والأسماء (شعر)، منشورات الطلائع، 2002.
7. موتا سوف تموت أيها النهر (شعر)، منشورات الطلائع، 2005.
7. محمد وابو محمد وشهاب الدين (قصص)، مخطوط.
8. بنت وصبي (شعر عامي)، مخطوط.














مطر


الصغيرة التي
تخضَّلَ جبينُها
بالحسرَهْ
حين قالت
ذاتَ صباح طريّ
"يابا..
يا ريت لو أنا كبيرهْ
عشان أطُول الشَّجَرَهْ"
صارَتْ غيمة خضراء
تظلِّلُ
صحراء العمر
اليابس
لولا عيون الصغار.

أذكرُ.. أذكرُ..
يومَها
انهمر مطر أخضر
على قلبِ العالم
المعتم
الذي
كان قبرا ميِّتًا
nواستفاق


27 / 11 / 2001









شهيد


تسألون عن الحزن؟!
لو رأيتم
النخلةَ العالية
التي
ما انحنت يومًا
تمرِّغُ جدائلها بالتراب
ماذا ستقولون؟
لو رأيتم العشبَ
في الحاكورة المثقلة بالظنون
أمام البيت
يئنُّ
تحتَ الأقدام المتأرجحة
ينعفُ دموع العرائس
يزعقُ، محتجًّا:
لا أريد أن أموت
ماذا ستقولون؟!


أيتها الأرض الملعونة
الغارقة
بدماء الذين ما انحنت
جباههم إلاّ لله
ما أوجبَ الصمت
حينما تنقزِعُ القامات
بالموتِ البليدْ
أيتها الأرض الملعونة
ما أوجبَ الصمت
لولا أنه
المرارةُ
التي
لا نريد أن نبلعها
حتى لا nنموت!

27 / 11 / 2001






















الصغار


لي،
أنا،
حزني
ولهم
أعمارهم
شهقةً بعد شهقة
وخُطىً
ترميهم
على إبَرِ الطريقْ
تبعثرهم
على جهات الروح
وتزرعهم
في حقول الريح.

يا حزنيَ الشاهق
الذي
تنزفك شهقاتهم
لي،
وحدي،
وحدك،
أنت
nولهم الذكرياتْ

27 / 11 / 2001















المتنبي


هناك.. هناك..
في عتمة القبر العميق
في قيعان الذات الصلدة
يتلوّى صوتك.. جريحًا ساخنا
يصخب في أعماقنا
أنينه الذي لا يرحم:
طرقتُ أبوابَ الحكمةِ كلَّها
شَرِبَتْ أيامي
جِرارَها العتيقَهْ
كلّها
وما زال ابن خالويه
يهزمني،
وما زال مَن مثله
يصعدون على عمري
وصوتي.
يا الخيلُ والليلُ
لا تكرموا اللئيم
لا تكرموا اللئيم
بحقّ الجآذر في زيّ الأعاريبِ
والتي استقبلتْ
قمر السماء بوجهها
فَأَرَتْنِيَ القمرينِ
في آنٍ
معًا بحقِّ كلّ شيء
nكلِّ شيء...

27 / 11 / 2001














مرثية


لشيّالاتنا البيضاء
المشبوحَهْ
على سِلْك غسيل
معلّق
بين تينةٍ وزيتونَهْ
يتأرجح
في خبايا الذاكرة
هذه المرثيَّهْ،


لأصابعِ أُمِّي التي
علّقتنا
على السِّلك المعدنيّ
ورمت ما ظلّ مّنا
على كومة حطبْ
تنتظر مصيرها المحتوم
هذه المرثيَّهْ،


لرؤوسنا التي
نسيها
"مسرور" الطيّب
على أجسادنا المالحة
تتواطأ مع السلك المعدنيّ
في عِزّ الظّهيرةِ
الحمراء
هذه المرثيَّهْ،


لأرواحنا المدنٍّسَهْ
التي
ترفعُ عيونها للسماءْ
وتصلِّي
كلما لوّحتِ الذّراعْ
بسيفِ الله المسلولْ
هذه المرثيَّهْ


لابتسامةٍ حبيسَهْ
في فم "مسرور"
تلمعُ، كلّما
تصخب أجراس الخطيئَهْ
وينزُّ خيطُ الدمّ
على طول السلك المعدني
هذه المرثيَّهْ،


للذنوبِ الشاحبةِ اللون
للأحلام المقطوعة الرأس
للأدعية المغموسة باللهاثْ
هذه المرثيَّهْ،


لعويلٍ داكن
يركدُ
في نفوسنا
ينفلِتُ
كلّما
تفترُّ الشِّفاهْ
ويسيلُ اللعابْ
هذه المرثيَّهْ،


للتين والزيتونِ
وطورِ سِنين
ولأرضٍ
تشربُ
خيط دمنا
المنهمر
على طول السلك المعدنيّ
على
طول
السلك
المعدنيّ
هذه المرثية

ولحبلِ غسيل
nوكومةِ حطبْ

27 / 11 / 2001






اللهاث


نرتجي أعمارنا
نعبدُها
ننعفُها
على شواطىء الزّبدْ
نسرقها.. من غفوةِ الريحِ التي
تنفخُ فينا شوقنا
توقظنا.. توقدنا
وتتّقِدْ
تلمُّنا
على شراشِفِ النعاسِ
لنصلِّي خاشعينَ:
يا أعمارَنا
إبقَيْ هنا
إبقَيْ لنا
لأبدٍ يحرسُهُ الأبدْ


أعمارُنا تحبّنا..
لكنّها
تذوبُ بين الروحِ والجسدْ
وترتدي قبّعةَ الإخفاءِ
وتضيعُ في الفناءِ
وتخونُنا
ولا يظلُّ والدٌ وما ولَدْ
هل نحنُ لا أحدْ ؟! n

27 / 11 / 2001















موتا سوف تموت أيها النهر


موتًا سوف تموت
أيها النهر
موتًا سوف تموتْ
أيها الميتّ
الذي
لا يستطيع أن يموت


وحيدا خاويا
تجفُّ عروقُك
وتنِزُّ ظنونَك
على الضفاف الفاجرة


منتهَبًا منتهِيًا
سوف يسحبونك
مثل امرأة مهجورة
الى حجراتهم الصدئة
ويشربون دمك
حتى الارتواءْ


سوف يضحكون
لبكائك
المنتَظر
يرقصونَ على أشلاءِ كبريائك التي
فاضت
على الجانبين
يَرِثونكَ ويزعمون
أنهم
أحبّوك حتى القتل


أما أنت،
أيّها القانعُ بما جُدت
أيّها الراضي بما ظلّ
في قاع القاع،
فستحمل قامتك النبيلة
ودموعك الطويلة
وترميها
في أرض جديدة
وتتدفّق
هابطا...
صاعدا...
نحو الموت
ميتا
حتى الخواء
ميتا
لا يستطيع
nحتى أن يموت

27 / 11 / 2001













وداع


لا تقل للمناديل وداعا
لا تقل لأمانيك تعبتُ
لا الذراع ذراعك
ولا الموعد
أيها المسكونُ باللوعة
أيها المسكوبُ في حلوقهم
دموعًا رخيّةً


أيها الشظايا الممزقة
على أنفاس الغبار
قنابلَ موقوتة
من يجمع فُتاتك
لو تعبتَ؟!
أيها المنسيّ مثل صدفة
على شاطىء مقفر
من يجفف دمك
لو جفّت دموعك
المنهمرةُ
على جراحهم
مناديلَ بيضاءَ
لم تمسسها يدُ ؟!


لا تقل للمناديلِ الوداع
لا تقل لأمانيكَ تعبتُ..
ستظلُّ المسكوبَ في حلوقهم
وعلى جراحهم
دموعا رخيَّه
nراضيَةً مرضيَّه

27 / 11 / 2001


















في الليل


في الليل الذي يئزُّ
رصاصةً
يتوه الغريبْ
ينام
على وشوشات الرغبَهْ
يقول:
هذا موطني،
وبيتي
محارة مقفولة
تسبح
وحيدة
في بحر الظّلماتْ
البعيد البعيد


في الليل الذي يئزُّ
رصاصةً
تُشْرِعُ المواسم أبوابها
تُلقم العذراوات
أثداءهنَّ الصغيرة
لمناقير العصافير الصائمَهْ


في الليل الذي يئزُّ
رصاصةً
تستفيق السماء
العالية
تمدُّ لسان الرّجاء
وتلعق
أثداء الجبال المحمومة
ويكون خصبٌ
ويكون سرٌّ
لا ينتهي


في الليل الذي يئزّ
رصاصةً
تحبلُ الأقدام
بلعنة النوايا الغامضة
وتذوبُ اللغَهْ
على الشفاه العريضَهْ
النَّهِمَهْ


في الليلِ الذي يئزُ
رصاصةً
تبلغُ الرعشةُ منتهاها
وتحلُمُ الأحلامْ
بالصباح المبتلِّ
بالنّدى
الذي
nسوف يغيِّرُ لونَ الأشياء

28 / 11 / 2001














جانجي


جانجي
فَراش مبثوثٌ
أنتِ
وعِهْنٌ منفوش
ودمٌ مرٌّ
يقطُرُ
في الحلوق،
والنوايا
بحر
لا شطوطَ لهُ
ولا قرارْ،
يفيضُ..
يفيض..
يفيضْ..


جانجي
ما زال السيِّدُ
معلّقا
على الخشبهْ
طفلاً
لا يقدرُ على الكلام
وعيون الله السرّية
مغمضة


جانجي
عيناك
وعيون الذين لم يموتوا
تقول كلّ شيء
أنت أمام الحقيقة الآن
أمام الرّاكد في الأعماق
وجعا لا يذوب
ولا يذوي
أنت أمام الحقيقة الآن
والسيّد الطيّب
nميِّتٌ في المهد

15 / 12 / 2001

*جانجي: مدينة او قرية في افغانستان، نفّذت امريكا مجزرة بالأسرى الذين اعتقلوا في أحد سجونها.















أنا


أنا مرآة نفوسكم
الألِف المستقيمة
سرقتني عصا موسى
ومنحتُها أسراريَ العصيَّهْ
الحقيقة لا تموت
الحقيقة لا تبلى



جسدُ الأرض الرجاءُ
دعوةُ المرأة الحديقةُ
ونداءُ الصيرورة
لي،
ولي
مواكبُ الصمت الرعناء
والشوارعُ المنهكة
التي
أتلوّى في مساماتها
أنفاسًا تُسكِنُ أنفاسكم
تُرضعكم السرّ الذي يسكنكم
الحقيقة لا تموت
الحقيقة لا تبلى


على لعناتكم الطيبة
الطريَّهْ
أتفتّتُ حروفًا
رخوةً
تُهَدهدُ أرواحكم
ودبابيس
أكثرُ
من عشبِ الأرض
مستقيمة
تلمُّ خطاياكم
كما يُلَمّ الملح
برموش العيونْ



أنا مرآة نفوسكم
الألف المستقيمة
الحقيقة التي لا تموت
الحقيقة التي لا تبلى
النهار قبري
والعتمة،
خطاياكم،
nعمري

28 / 11 / 2001















المجدلية


يصيح صوت:
إنهضي.. إنهضي
أيتها الموبوءة بالرّذاذ
جذعكِ قامتنا
فلا تنكسري


يتعرّى صوتُكِ النابح
يلهثُ
ممدَّدًا على ظهره:
أرض الله أنا
أعشق محاريثكم
وأعبد مطركم


وحين يأتونك
من كلِّ فجٍّ عميق
يحملون اللبانَ والـمُرّ
وشوق النار للحطب
يطلبون العسل واللبن
تهدر
في البدء وفي الختام
الكلمة الأولى والأخيرة


قولي لهم
يا ابنة الماء والنار
قولي لهم
حين تهتزّ المآذن
وترفعُ الطّهارة المقدّسة
ساقيها
ويزمجر الدمُّ في الحلوق
ويصعد الصوتُ
عالياً
عالياً
يدقُّ أبواب السماء
حتّى طلوع الفجر
قولي لهم:
قل يا أيّها الكافرون
من كان منكم بلا خطيئة
فليرمني،
ابن العاهرة هذا،
بحجر
ومن كانَ منكم بلا فم
فليصمت إنِ استطاع



أمّا أنا
فما عبدتُ ما عبدتم
ولا أعبد ما تعبدون
ولن أعبدَ
nما تعبدونْ

شتاء 2000
















يا ربّ


الشكّ وحده يقيني
وديني الـمُـرّ الذي
يرميني
تحت ظلِّكَ
يا عباءتي الممزقة
بخيوط الشمس.
أسيرُ جلالك
أنا
ونطفةُ روحك
المجنِّحةُ
فوق أرض واحدة
وتحت سموات
سبعٍ
أو سبعين.



يا ربِّي الذي
لا إله إلاّ هو
أكلّما
اقتربت أنفاس خيبتي وعذابي
الى خيمتك الزرقاء
يردُّني
عويل النائحات
"وا حسيناه"
"وا دمه المسفوك..
على سنان المُلك"؟


يا ربّ .. فكيف كيف
أشتري طمأنينة القلب
وبسمةُ يزيد
الهازئة
ما زالت
تلمع في عيونه
وقضيبه يلعب بالثنايا
والصديد
ينزُّ من ذاكرتي؟!


يا ربّ
كيف.. كيف..؟
والدم الريّان
لا يجفّ ؟!


شتاء 2000















السهروردي


في العتمةِ يكبرُ ظلُّكْ
(العتمة ثوب المذعور)
يتمدَّدُ.. يتوقَّدُ..
تتكشّفُ ألسنة الأسئلة المبهورَهْ
تُغريكَ وتُلهيكْ
تَنْفُخُ أنفاسَ الحيرةِ فيكْ
تُضحككَ وتُبكيكْ
يا المجهولُ الجاهلُ
مهما في الناسِ عُرِفْتْ
مهما من كتبِ الأيامِ غَرَفْتْ
يا المجهولُ الجاهلُ
يا المقتولُ القاتلُ
يا المصلوبُ
على خَشَبات الأسئلةِ المذعورَهْ
يا المصلوبُ
على خشباتِ الأجوبةِ المكسورَهْ
ما يُدريكْ
أنّ الوجهَ هو الوجهُ
وأنّ ذراعَكَ مثلُ ذراعِكَ
والصورةَ مثلُ الصورَهْ؟


ولماذا تسألُ عن سرِّ الأشياءِ
وماذا يُجديكْ؟
الواحدُ كلٌّ، والكلُّ وحيدْ
شَجَنٌ زَمَنٌ مُدُنٌ دِمَنٌ
قَلَمُنْ مِحَنٌ عَلَمُنْ ووجودْ
الكلُّ وحيدٌ والكلُّ شريكْ
والأشياءُ بلا معنى
إلاّ معناها الواحدُ
إلاّ معناها المرصودْ
والواجِدُ والموجودْ
مَنْ عَلَّمنا الركضَ وراءَ الأسئلة العمياءْ
مَنْ فتحَ البابَ الموصودْ
مَن نفخَ الحيرةَ فينا
قد سدَّ البابَ أمامَ أمانينا
ورمانا في الصحراءْ


ولأنَّكَ أبصرتَ.. عرفتَ المقدورْ
الشمسُ سِراجٌ
والأيامُ زُجاج مكسورْ
والموتُ ملاذٌ
وعيونُ الناسِ قُبورْ.

فإلى أين تسيرْ؟!
وإلى أينَ تطيرْ
والأيّامُ زجاجٌ مكسورْ
وعيون الناس قبور؟! n

شباط / 2002











القصائد

مطر .................................................. ... شهيد .................................................. .. الصغار .................................................. المتنبي .................................................. .. مرثية .................................................. .. اللهاث .................................................. . النهر .................................................. ... الوداع ..............................................
في الليل ............................................ جانجي .................................................. . أنا .................................................. ..... الحقيقة .................................................. .
يا ربّ .................................................. . السهروردي ..............................................











منشورات الطلائع
1. امرأة الريح ـ أميمة جبارين.
2. أجنحة النسور ـ عبد الرازق أبو راس.
3. خيول جامحة ـ محمود مرعي.
4. من فجر الرصيف الآخر ـ صالح قويقس.
5. المحاصرون ـ عبد العزيز أبو اصبع.
6. المطر الآتي ـ يعقوب احمد.
7. الأزمة ـ سالم أبو كف.
8. قال البحار المدهش ـ مصطفى مراد.
9. أسوار يبوس ـ يعقوب احمد.
10. الحصان الأبيض ـ رافع يحيى.
11. بيت على ورق ـ رافع يحيى.
12. لا تَخَف ـ عبد الرحيم عراقي.
13. العائدون ـ عبد الرازق أبو راس.
14. سفينة الحكايات ـ مراد مراد.
15. وتشرق أسطورة الانسان ـ سهيل عيساوي.
16. العرب والعالم ـ د. تيسير الناشف.
17. نحو الشمس ـ مجموعة مشتركة.
18. شموع خضراء ـ خلود القريناوي.
19. مختارات قصصية ـ غسان كنفاني.
20. ربيع عينيك ـ سليم شومر.
21. شهداء من الجليل ـ مصطفى الأسعد.
22. الله والناس ـ مصطفى مراد.
23. الأمانة ـ يعقوب احمد.
24. أخوات كان ـ يعقوب احمد.
25. نداء الجراح ـ حنا أبو حنا.
26. بستان الرازي ـ مجموعة مشتركة.
27. مفكّرون فلسطينيون ـ د. تيسير الناشف.
28. بين فكّيّ التاريخ ـ سهيل عيساوي.
29. قمر وأسطورة ـ خلود القريناوي.
30. قلنسوة معالم وتاريخ ـ عبد الرازق أبو راس.
31. تباشير الفجر ـ غادة ادريس.
32. عيون الفجر ـ غادة ادريس.
33. قصص مختارة ـ مصطفى مرار.
34. حديث قلب ـ محمد ابو صالح.
35. الكتاب الحادي عشر ـ محمد حمد.
36. بزوغ الفجر ـ غادة ادريس.
37. كفرقاسم ـ علا عيسى.
38. النص المجاور ومرايا النصّ ـ علا عيسى.
39. البيت البارد ـ وليد ايوب.
40. ترنيمة للارض والأوطان ـ عبد الرازق أبو راس.
41. سمر ـ وليد أيوب.
42. كتاب الأشياء والأسماء ـ مصطفى مراد.
43. شعلة القسام ـ علي ذياب.
44. صرخة الوطن ـ شاكر خطيب.
45. هي التي بعثتني رسولا ـ علا عيسى.
46. هاجر ـ يعقوب احمد.
47. حنظلة ـ يعقوب احمد.
48. المعصرة ـ يعقوب احمد.
49. أوراق متناثرة ـ سهيل عيساوي.
50. موتا سوف تموت أيها النهر ـ مصطفى مراد.
 

Pгιиċεѕѕ Ńoυгнaη »❥

ملكة المنتدى
إنضم
16 مايو 2012
المشاركات
27,663
مستوى التفاعل
51
النقاط
48
الإقامة
! ( الأنبـ♥ـآر ) !
رد: الصحفي والكاتب والشاعر / مصطفى مراد . شعر .

طرح قيم وموضوع يستحق القراءه
سلمتم لما تقدمون من رائع وبديع
دمتم بسعاده ابديهj-(
 

Ỗ₥λṞ

Well-Known Member
إنضم
14 يوليو 2012
المشاركات
10,214
مستوى التفاعل
405
النقاط
83
الإقامة
العراق \بابل
رد: الصحفي والكاتب والشاعر / مصطفى مراد . شعر .

شكرا ع الموضوع
ودي
 

احلى عراقيه

Well-Known Member
إنضم
19 أغسطس 2012
المشاركات
124
مستوى التفاعل
1
النقاط
18
رد: الصحفي والكاتب والشاعر / مصطفى مراد . شعر .

شكرا عالموضوع القيم
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )