البيض من أهم الأطعمة التي يعتاد تناولها الكثيرين ، و بشكل خاص الأطفال ، و ذلك نظرا لاحتوائه على العديد من العناصر و الفيتامينات المختلفة ، تلك التي تعد أمر ضروري جدا لجسم الإنسان و بشكل خاص في مراحل معينة و منها مراحل البناء.
البيض
تتكون البيضة من جزئين متميزين و هما الأبيض و الصفار ، و يستخدم صفار البيض كمصدر غذائي للجنين النامي و يحتوي على 4.5 غرام من الدهون الكلية مع 1.6 غرام من الدهون المشبعة و 184 ملغ من الكوليسترول الغذائي ، كما يحتوي بياض البيض على غالبية البروتين الموجود في البيضة مع المعادن الأساسية بما فيها البوتاسيوم.
محتوى البوتاسيوم
البيض هو واحد من أفضل الأطعمة الطبيعية ، و بالإضافة إلى احتوائه على واحد من أكثر البروتينات المتوفرة من الناحية التغذوية ، يحتوي البيض على 13 نوع من المغذيات الأساسية ، كما يحتوي الصفار على معظم الفيتامينات الأساسية ، و لكن يحتوي بياض البيض على مادتين أساسيتين ، و هذه المواد هي الصوديوم و البوتاسيوم ، و أفاد مركز تغذية البيض أن بيضة واحدة كبيرة توفر 71 ملغ من الصوديوم و 69 ملغ من البوتاسيوم ، كذلك يحتوي بياض البيض على 55 ملغ من الصوديوم و 54 ملغ من البوتاسيوم بينما يحتوي الصفار على 8 ملغ من الصوديوم و 19 ملغ من البوتاسيوم.
المدخول اليومي الموصى به
البوتاسيوم ضروري لجميع الخلايا الحية و الأنسجة و الأعضاء لتعمل بشكل صحيح ، كما يحدد معهد الطب الكمية المناسبة ، و الكمية اللازمة لتلبية احتياجات الجسم ، و التي تصل إلى 4،700 ملغ في اليوم الواحد من البوتاسيوم ، و على الرغم من الدور الهام الذي يلعبه البوتاسيوم في الحفاظ على ضغط الدم السليم ، إلا أن قلته من البالغين في الولايات المتحدة يلبون هذا المدخول اليومي الموصى به ، و يمكن أن يساعد تناول بياض البيض على تلبية كمية البوتاسيوم الموصى به يوميًا.
دور البوتاسيوم
البوتاسيوم مثل الصوديوم تعمل بصورة ضرورية داخل الجسم ، كما ينقل البوتاسيوم نبضات كهربائية صغيرة تولدها الأعصاب ، مما يجعلها حيوية لوظيفة العضلات الطبيعية و الحفاظ على ضربات القلب الإيقاعية ، كما يساعد البوتاسيوم أيضًا على الحفاظ على توازن كمية السائل داخل الخلايا و الأجسام المحيطة بها ، كذلك يساعد تأثير البوتاسيوم على الحفاظ على مستويات السوائل و ذلك لتخفيف آثار الصوديوم المفرط ، و الذي يلعب دوراً حيوياً في الحفاظ على ضغط دم قوي ، و لأن بياض البيض يحتوي على القليل من الدهون ، و لا يحتوي على الدهون المشبعة و الكوليسترول ، فإنها تشكل مصدرا جيدا للبروتين لنظام غذائي صحي للقلب ، يوفر له الحماية من عدد كبير من الأضرار .
البوتاسيوم و الصوديوم
يدخل معظم البوتاسيوم الممتص من المصادر الغذائية إلى الخلايا ، في حين أن غالبية الصوديوم تبقى في السائل المحيط بالخلايا ، كما يخلق التوازن بين هذين المعدنين و الذي يدرج كهروكيميائيا ، و الذي يعرف أيضا بإمكانيات الغشاء ، كما أن الجسم ينفق ما يقرب من 20 إلى 40 في المائة من طاقته في الحفاظ على هذه الأغشية المحتملة التي تم إنشاؤها بواسطة الصوديوم و البوتاسيوم ، و يساعد تناول بياض البيض على توازن الجسم بين هذين المعدنين لأنهما يحتويان على كميات متساوية من الصوديوم و البوتاسيوم.
البيض
تتكون البيضة من جزئين متميزين و هما الأبيض و الصفار ، و يستخدم صفار البيض كمصدر غذائي للجنين النامي و يحتوي على 4.5 غرام من الدهون الكلية مع 1.6 غرام من الدهون المشبعة و 184 ملغ من الكوليسترول الغذائي ، كما يحتوي بياض البيض على غالبية البروتين الموجود في البيضة مع المعادن الأساسية بما فيها البوتاسيوم.
محتوى البوتاسيوم
البيض هو واحد من أفضل الأطعمة الطبيعية ، و بالإضافة إلى احتوائه على واحد من أكثر البروتينات المتوفرة من الناحية التغذوية ، يحتوي البيض على 13 نوع من المغذيات الأساسية ، كما يحتوي الصفار على معظم الفيتامينات الأساسية ، و لكن يحتوي بياض البيض على مادتين أساسيتين ، و هذه المواد هي الصوديوم و البوتاسيوم ، و أفاد مركز تغذية البيض أن بيضة واحدة كبيرة توفر 71 ملغ من الصوديوم و 69 ملغ من البوتاسيوم ، كذلك يحتوي بياض البيض على 55 ملغ من الصوديوم و 54 ملغ من البوتاسيوم بينما يحتوي الصفار على 8 ملغ من الصوديوم و 19 ملغ من البوتاسيوم.
المدخول اليومي الموصى به
البوتاسيوم ضروري لجميع الخلايا الحية و الأنسجة و الأعضاء لتعمل بشكل صحيح ، كما يحدد معهد الطب الكمية المناسبة ، و الكمية اللازمة لتلبية احتياجات الجسم ، و التي تصل إلى 4،700 ملغ في اليوم الواحد من البوتاسيوم ، و على الرغم من الدور الهام الذي يلعبه البوتاسيوم في الحفاظ على ضغط الدم السليم ، إلا أن قلته من البالغين في الولايات المتحدة يلبون هذا المدخول اليومي الموصى به ، و يمكن أن يساعد تناول بياض البيض على تلبية كمية البوتاسيوم الموصى به يوميًا.
دور البوتاسيوم
البوتاسيوم مثل الصوديوم تعمل بصورة ضرورية داخل الجسم ، كما ينقل البوتاسيوم نبضات كهربائية صغيرة تولدها الأعصاب ، مما يجعلها حيوية لوظيفة العضلات الطبيعية و الحفاظ على ضربات القلب الإيقاعية ، كما يساعد البوتاسيوم أيضًا على الحفاظ على توازن كمية السائل داخل الخلايا و الأجسام المحيطة بها ، كذلك يساعد تأثير البوتاسيوم على الحفاظ على مستويات السوائل و ذلك لتخفيف آثار الصوديوم المفرط ، و الذي يلعب دوراً حيوياً في الحفاظ على ضغط دم قوي ، و لأن بياض البيض يحتوي على القليل من الدهون ، و لا يحتوي على الدهون المشبعة و الكوليسترول ، فإنها تشكل مصدرا جيدا للبروتين لنظام غذائي صحي للقلب ، يوفر له الحماية من عدد كبير من الأضرار .
البوتاسيوم و الصوديوم
يدخل معظم البوتاسيوم الممتص من المصادر الغذائية إلى الخلايا ، في حين أن غالبية الصوديوم تبقى في السائل المحيط بالخلايا ، كما يخلق التوازن بين هذين المعدنين و الذي يدرج كهروكيميائيا ، و الذي يعرف أيضا بإمكانيات الغشاء ، كما أن الجسم ينفق ما يقرب من 20 إلى 40 في المائة من طاقته في الحفاظ على هذه الأغشية المحتملة التي تم إنشاؤها بواسطة الصوديوم و البوتاسيوم ، و يساعد تناول بياض البيض على توازن الجسم بين هذين المعدنين لأنهما يحتويان على كميات متساوية من الصوديوم و البوتاسيوم.
