أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

العلاقة الأخوية... ( المحبه في لله )

رمااد اانسان

طاقم الإدارة
إنضم
4 يونيو 2014
المشاركات
212,028
مستوى التفاعل
83,124
النقاط
500
الإقامة
العراق
رد: العلاقة الأخوية... ( المحبه في لله )

ام السادة
احسنتي وبوركتي
على طرح هذا الموضوع الايجابي
الذي يحمل معاني طيبة المضمون
تحيااتي وتقديري
 

мя Зάмояч

الحمد لله دائماً وأبدا
إنضم
6 ديسمبر 2016
المشاركات
112,191
مستوى التفاعل
11,232
النقاط
239
الإقامة
O_o
رد: العلاقة الأخوية... ( المحبه في لله )

مساء الخير عليج اختي العزيزه

اولا وقبل النقاش عسى ربي يقويج دائما وتكون حياتج كلها سعاده يارب


اي رد ينكتب عن الموضوع ح يكون من جانب واحد وهو نفس جانب حضرتج

اما اني اشوف الموضوع من اتجاه مختلف كلش ....


انتي وصلتي لنقطة النقاش عن العلاقه والمحبه بألله ك اخوان .. اوكي !

زين انتي لو اخذتي نفس الموضوع ونفس النقاش بمجتمع مختلف شنو حيكون الانطباع والنتيجه والرد على هالنقاش ؟

المجتمع الاوربي الي ( غير دين او اطباع ) عنده ايمان بمبدأ المحبه الاخويه والزماله البريئه اكثر من مجتمعنا ( الاسلامي )

المجتمع الي يكفر اي شخص مختلف عنه اذا كان من غير مذهب او من غير قوميه معناهه كافر وعدو للاسلام الي اني امثله وبس واي شخص غيري يعني مو مسلم .. الخ الخ النقاش طويل بهالموضوع


نربط هالكلام على موضوعج مجتمع مريض بشيء اسمه ( جنس ) من الشباب للبنات كل المجتمع اما يخاف من هالموضوع ويتحاشى الكلام بي او مجتمع مريض بهالموضوع و 24 ساعه يفكر بي

وبالنتيجه ال2 راح يكونون اعداء لفكرة المحبه في الله ..

الـ 1 دائما يشك ويخاف من الشخص المقابيل اخاف يفكر بشيء سلبي او غير نقي ويخاف من نظرة الناس وكلام الناس ... الخ
الـ 2 دائما يفكر بهالشي والشريك الاخر اي كلمه بريئه او لطيفه راح يفسرها بـ نيه ثانيه عكس هالشي ..


الشخص الواثق من نفسه ومن نيته لو كان شاب عادي يعرف اكثر من بنيه ويكون بينهم علاقه اخويه وصداقه نقيه ومستحيل يمسها شي
والبنيه كذلك ماكو فرق ال2 طرف متشابه ومتساوي ...

واخر نقطه عن الحب الحقيقي ونتائجه اغلب الي يكولون ما اقتنع و مستحيل .. الخ (( كل شخص يشوف الناس مثل ما يشوف نفسه )) اذا انت ضعيف وما تقدر تثبت نفسك ولا توصل لهدفك مو الكل مثلك ...



شكرا لحضرتج على هالموضوع واسف ع الاطاله بالكلام
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
139,298
مستوى التفاعل
33,611
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
رد: العلاقة الأخوية... ( المحبه في لله )

الأخت العزيزة أم السادة
طابت أوقاتك بكل خير ..

وأوقات الأحبة المتداخلين
موضوع جميل يستحق أن يأخذ أبعاداً شتى من خلال
تعدد وجهات النظر التي يدلي بها المارون بهذه المساحة النبيلة
ولعلي أحببت هنا أن القي الضوء على جانب مهم يعد من اساسيات هذا الموضوع
في البداية يجب ان نجد تعريفاً قريباً من تلك العلاقات
علاقة الحب وعلاقة الصداقة
الحب علاقة تكاملية مبنية على الثقة والاولوية والاهتمام كركائز اساسية في تلك العلاقة
وهي ناتجة عن اقتراب هائل ما بين شخصين عبر توافق عالي في السلوك والمتبنيات والأهواء
يتطور الأمر بعد ذلك للاحتياج الكبير الذي يصل حد الادمان

وكل تلك الصفات تأتي من ما يسمى بالحب الروحي الذي يتخطى

مفاهيم الشكل والعمر واللون والوضع الاجتماعي .. الخ

بل وحتى الميزات فقد يتوقد الحب بين أنثى فاتنة وشاب لا يمتلك وسامة كبيرة والعكس صحيح أيضاً

لان المعيار الاهم في تلك العلاقة هو حب الروح وما لها من حضور وسحر وكاريزما تجتذب الشريك
وتشعره بالطمأنينة والأمان والانبهار بالشريك وتلك في العادة علاقة متينة قادرة على تجاوز منعطفات الحياة

وهذه النوعية من العلاقة قد تكون نادرة بعض الشيء كونها تحتاج لشخصين من طراز رفيع

على مستوى الاحساس والنبل الانساني .. لهذا نحن نشهد الكثير من العلاقات الأخرى
التي تعتمد في معاييرها على الشكل والحالة المادية ونحو ذلك ..
وهي عادةً علاقات سطحية تغمرها السذاجة العاطفية

فضلاً عن العلاقات التي تكون نتاج ارهاصات نفسية ومشاكل عميقة لدى الأنسان
كالشعور بالفراغ والوحدة أو النقص والدونية مما يجعله دائم البحث عن سد ذلك النقص والفراغ
عبر علاقات قصيرة الأمد تكون في اساسها هشة وركيكة هدفها التعويض وسد الفراغ
أما الصداقة فهي علاقة تخضع أيضاً لنفس الضوابط التي مررت بالحديث عنها
فهي أما صداقة حقة تتجاوز المصالح والأهواء أو صداقة طارئة تأتي في سياق المجاملة
وقد وصفت الصداقة بانها الوجه الآخر للحب الذي لا يصدأ
وهي التي وضعتي لها توصيفاً بانها الصداقة في الله أو المحبة في الله
وربما هذا النوع من الصداقات يشهد انحساراً كبيراً لكونها علاقة ذات مسؤولية كبيرة
فالتضحية والتفاني والتسامح والتفهم والايثار وحسن الظن هي ابرز ملامح تلك العلاقات النبيلة
سواء كانت علاقات حب او صداقة وتلك سلوكيات شاقة لا يتحملها الكثيرين
لأننا نشهد مجتمعاً لاهثاً خلف مصالحه وغرائزه بشكل لافت وكبير
خلاصة القول ان الحب حالة لا تعتمد العقل والمنطق وهو بعيد كل البعد عن الأنا وحب الذات
الحب انغماس روحي في شخص آخر يصبح مع مرور الوقت رقم 1
يستهلك لحظاتنا تفكيرنا مشاعرنا يتسلل الى احلامنا يعتلي منصة الأهمية قبل كل الأشياء الأخرى
ونكون معه في أكثر لحظاتنا صدقاً ووضوحاً نتخلى عن كل الأقنعة معه
كما في الصداقة أيضاً نكون في أسمى حالاتنا وأكثرها نقاءً
في مثل هذه النوعية التي شرحتها لن نشهد حالات الخيانة ولا المقارنة ولا التخلي ولا اللهاث
أمام كل وجه جديد يظهر في حياتنا ويلفت انتباهنا فتاخذنا البهرجة والبريق الوقتي او حتى الدائم
وعادة تمتد العلاقات الأصيلة لوقت طويل وحتى لو قُدّر لها الفراق فسيكون لأسباب خارجة عن الارادة
لأنها علاقات ذات قوام متماسك ومترسخة لاعمق نقطة في وجدان المحب
ومن ثم حتى بعد الفراق سوف تبقى الذكريات البيضاء شاهداً حياً على قيمة وعظمة تلك العلاقات
وهذا ما لايحدث في النزوات العابرة التي يصح تسميتها بالفقاعة والتي يظنها البعض حباً
الاخت الكريمة أم السادة
موضوع قيم حاولت أضع من خلاله بعض من أفكاري
أعتذر عن الاطالة
لجميع الأحبة وافر المحبة والتقدير
ولسموك السعادة والطمأنينة
 

هايدي

Well-Known Member
إنضم
6 فبراير 2014
المشاركات
6,330
مستوى التفاعل
115
النقاط
63
رد: العلاقة الأخوية... ( المحبه في لله )

الصداقة تنشأ بين شخصين بصفتهما شخصين مستقلين ومنفصلين عن بعض مشاريعهما المشتركة قد تكون نزهة أو دراسة أو جورة أما الحب فهو ما يجعلنا نفكر بمستقبل مشترك، ووضع خطة للأيام المقبلة ، فالأصدقاء لا يسألون أنفسهم عن مستقبلهم لأنها نقطة واضحة من الطرفين إن لم يحصل ما يعكر صفوها أو يجعلها أعمق، وأما الأحباب فسؤالهم الدائم "هل تستمر علاقتهم للابد وتنتهي اخر المطاف بالزواج ام يكون طريقهم مسدود اذا ما حصلت اشياء غير مرضية بين الطرفين وتكون لهم وجهة نظرمختلفة
اكتفي بهذا القول واشكر صاحبة الطرح ام السادة وما ننعدم لا من حضورها ولا من مواضيعها القيمة تحياتي القلبية ازفها لك عزيزتي
 

المشتاق

:: مشرف مدونات الاعضاء ::
إنضم
17 أكتوبر 2014
المشاركات
76,033
مستوى التفاعل
44,427
النقاط
120
الإقامة
القطيف ، السعودية
رد: العلاقة الأخوية... ( المحبه في لله )

إختي الكريمة أم السآدة
سلمت يدآكِ بما جآدت بموضوع تميز في الرُقي
لما يحمل مِن إطآر في غآية الروعة والجمآل
{ العلآقة الأخوية }{ المحبة في الله }
ما أجملها مِن كلمة الأخآء والتآخي في الله
المُحصن بحصن المحبة في الله
*****************
أختي العزيزة
كم أنا فخور بكلمة أختي وأخي حينما أطلقها
لمن يؤآخيني في هذه الحيآة القصيرةُ في أيامها
ليت الكُل يَحمل جوهرة الحب بقلبه تجآه الآخرين
ويُحسن التآخي ليجعل الحيآة تزهو بجمآل الأخآء والحب
تمنياتي أن يحظى الموضوع مِن الجميع
بما يليق به
أكرر شكري وتقديري لأختي أم السآدة
لموضوعها القيم
دمتي محروسة بعين الله
 

الفصول الأربعة

رئيسة الاقسام الساخنة
طاقم الإدارة
إنضم
8 أكتوبر 2016
المشاركات
97,946
مستوى التفاعل
160,221
النقاط
500
الإقامة
بغداد العراق
رد: العلاقة الأخوية... ( المحبه في لله )

السلام عليكم ..
صباحكم جميل گ أرواحكم رواد قسم النقااش
و اهلآ و سهلآ بكل من مر من هنا و ترك بصمة جميلة گ انتم أحبتي في الله

أم الساادة .. العزيزة الغالية جدآ على قلبي
موضوعك مُميز و مهم و صياغتكم للموضوع و طرح ـة كان فيها
الكثير و لم يكن سؤال واحد بل اكثر من ذلك هذا ماوصلني
من خلال طرحك الرائع عزيزتي ..
بصراحة كان بودي ان اكتُب و اكتب و اعطي لكل كلمة و سؤال ورد في
طرحك حق الجواب و بالكامل ولكن بعد مشااهدتي لكل تعليقات الاخوه و الاخوات
وما شاءالله تفاعلهم و اجاباتهم جعلتنا نأخذ مكان اخر .. و حتى اكون اكثر
صراح ـة كان اكثرهم موفق بالاجابه على ادق تفاصيل الموضوع هو الاخ و الصديق
[mention=66910]علي موسى الحسين[/mention] .. صدق ـاً اعطى للموضوع الحق بالرد وبالكامل
لم يدع لنا اي مجال للحوار فقد اخذ الموضوع وكما يقال من الالف الى الاياء
كان حوار الصديق علي موسى هو الاقرب الى الواقع .. ترفع القبعات لهكذا فكر و وعي

عزيزتي أم الساادة بنتظار جديدك
القادم معنا هنا في قسم النقاش كُنتِ مميزة
وهكذا ستكونين .. تكريم لمجهودك
منح 500 مشاركة لكِ يا راقيه ..

دمتم بحفظ الباري عزوجل ..
 

أم السادة

كل الحكاية قد أشتقت لك ❣
وسام المحاور فذ
إنضم
31 مايو 2018
المشاركات
43,874
مستوى التفاعل
32,885
النقاط
300
رد: العلاقة الأخوية... ( المحبه في لله )

ام الساده ... مساء الخير

بادىء ذي بدء اود ان اشكرك على طرحك الذي اراه كوسم المطر فوق الارض
لما فيه من جمالية الموضوع كفكره منبثقه من صميم الواقع الذي نعيش ..
وكذلك للفائده المرجوه من بيان الخطوط العريضه في هذا المجال ..
من هنا ارى ان الموضوع فيه فكرتان مبنيتان على هرم الحب والقاسم المشترك
هو المحبة الصادقه المخلصه المنبثقه من قلب صاف وعقل لا يتارجح في مراجيح الشياطين ..
فاساس الحب هو الخالص لوجه الله تعالى ليس من وراءه الا كسب مرضاته والفوز بثوابه . ولولا
المحبة في الله لاصبح ما على الارض من بشر لا تحكمه الا شريعة الغاب .
هنا يبدا الفصل بين محبة مخلصة ومحبة في ثناياها مقاصد السوء .. وما يعوّل عليه هو فكر الانسان
وعقله من حيث نضجه وادراكه والعمل على تبني الخير ودحر جيوش الشر ونبذ التطرف الفكري .
كذلك يتبنى القلب في الانسان مؤشرات الفكر فكلما كان القلب مبطنا بخشية الله فان هاجسه
لا يخيب ظن صاحبه وهو دليله ومنجيه ..
الا ان هناك امرا ثالثا وهو مهم جدا في هذا الجدل الا وهي النفس .. فالنفس امارة بالسوء فعلى الانسان
ترويضها لمحبة الناس في مرضاة الله ويجتث منها الانانيه والحقد والحسد ويتق الله فيها لتصبح معينه له في
مسيرة حياته ويحبه الاخرين ويدعون له بالتوفيق ...
هذه هي الحلقه الموصوله بين القلب والفكر والنفس ...
لكن لا بد من وجود الشذوذ الفكري والمرض النفسي والوهن القلبي وكل ذلك مدعاة لاحداث الخلل في مسيرة
الانسان لما يحدث من التجرد الفكري والظن بالسوء والاستسلام للشيطان هنا يصبح الانسان مجرد من القيم والاعراف والمعاني الساميه ويسلك دروب الشر وينهج منهجا يسيء للاخرين ويشهد الناس على ضعف نفسه وتشتت فكره وعدم كبح جماح نفسه عن قول المنكر والظن بالناس وتزداد وتيرة امره كلما سكت عنه الناس ولم يرشدوه ... ويجلب لحبيبته كلام السوء ويظهرها امام
الملا على انها هي التي تدفعه لكره الاخرين ويتسائل الناس لماذا تصرف هكذا هل جزاء الاحسان والحب في الله الا القطيعه والكره
فيكون ملجأهم قول " حسبنا الله ونعم الوكيل "

اتمنى ان لا اكون قد اطلت او اسهبت في رايي راجيا ان اكون قد اصبت في مداخلتي المتواضعه .
سلاما وتحيه واحترام
خالص الود ...

... القلم الأنيق .. صباحك خير دائما...
... ماشاءالله ...حقًا صاحب قلم أنيق ...
.. ودليًلا على ذالك هذا الرد الجميل من عقل راجح وراقي ..
.. كلامك رائع حقًا ...
لكن دعنا نقول نوعًا ما قد ابتعدت عن صلب الموضوع ...
...العلاقة الأخوية ......لكن مع ذالك كان رداً يستفاد منه
كل قارىءوواعي لكل كلمة كتبها قلمك ...

... دمتم يأخي بحفظ الرحمن .. ودام قلمك ينبض بالجمال ..
 

أم السادة

كل الحكاية قد أشتقت لك ❣
وسام المحاور فذ
إنضم
31 مايو 2018
المشاركات
43,874
مستوى التفاعل
32,885
النقاط
300
رد: العلاقة الأخوية... ( المحبه في لله )

ام السادة
احسنتي وبوركتي
على طرح هذا الموضوع الايجابي
الذي يحمل معاني طيبة المضمون
تحيااتي وتقديري

... سرني مرورك ..
دمتم بخير دائما..
 

أم السادة

كل الحكاية قد أشتقت لك ❣
وسام المحاور فذ
إنضم
31 مايو 2018
المشاركات
43,874
مستوى التفاعل
32,885
النقاط
300
رد: العلاقة الأخوية... ( المحبه في لله )

مساء الخير عليج اختي العزيزه

اولا وقبل النقاش عسى ربي يقويج دائما وتكون حياتج كلها سعاده يارب


اي رد ينكتب عن الموضوع ح يكون من جانب واحد وهو نفس جانب حضرتج

اما اني اشوف الموضوع من اتجاه مختلف كلش ....


انتي وصلتي لنقطة النقاش عن العلاقه والمحبه بألله ك اخوان .. اوكي !

زين انتي لو اخذتي نفس الموضوع ونفس النقاش بمجتمع مختلف شنو حيكون الانطباع والنتيجه والرد على هالنقاش ؟

المجتمع الاوربي الي ( غير دين او اطباع ) عنده ايمان بمبدأ المحبه الاخويه والزماله البريئه اكثر من مجتمعنا ( الاسلامي )

المجتمع الي يكفر اي شخص مختلف عنه اذا كان من غير مذهب او من غير قوميه معناهه كافر وعدو للاسلام الي اني امثله وبس واي شخص غيري يعني مو مسلم .. الخ الخ النقاش طويل بهالموضوع


نربط هالكلام على موضوعج مجتمع مريض بشيء اسمه ( جنس ) من الشباب للبنات كل المجتمع اما يخاف من هالموضوع ويتحاشى الكلام بي او مجتمع مريض بهالموضوع و 24 ساعه يفكر بي

وبالنتيجه ال2 راح يكونون اعداء لفكرة المحبه في الله ..

الـ 1 دائما يشك ويخاف من الشخص المقابيل اخاف يفكر بشيء سلبي او غير نقي ويخاف من نظرة الناس وكلام الناس ... الخ
الـ 2 دائما يفكر بهالشي والشريك الاخر اي كلمه بريئه او لطيفه راح يفسرها بـ نيه ثانيه عكس هالشي ..


الشخص الواثق من نفسه ومن نيته لو كان شاب عادي يعرف اكثر من بنيه ويكون بينهم علاقه اخويه وصداقه نقيه ومستحيل يمسها شي
والبنيه كذلك ماكو فرق ال2 طرف متشابه ومتساوي ...

واخر نقطه عن الحب الحقيقي ونتائجه اغلب الي يكولون ما اقتنع و مستحيل .. الخ (( كل شخص يشوف الناس مثل ما يشوف نفسه )) اذا انت ضعيف وما تقدر تثبت نفسك ولا توصل لهدفك مو الكل مثلك ...



شكرا لحضرتج على هالموضوع واسف ع الاطاله بالكلام

.... هلا وسهلا بك أخي ..

ردك كذالك جميل جيدا ...
لكن دعنا قليلا نبتعد عن المجتمع الاوربي قليلا ....
ونكون بمجتمعنا نحن ....
...نقطتين راقت لي كثيرا ..او النتائج لفكرة المحبه في الله ...
..
لما الخوف ... ولما التفكير السلبي في هذا الأمر ..،
... دعنا نقول نوعا ما او نفترض نقول افتراض لا غير
انت يا أخي قد احببت انسانة ... وتتمنى علاقتك بها تستمر ..
هل تضمن استمرارها او لا ..، حتى لو لم تصل الى علاقة زواج بالنهاية ..
وفي كفة اخرى هناك علاقة اخوة مبنية ع عمود متين وهي المحبه في الله
لا تريد منك شيئا فقط ان تعطيها الاهتمام والتقدير كما تقدرك هي وليس لديها
اي غاية من ذالك سوى ان تتمنى لك السعادة .،،
طيب من اجل حبيبة تهمش وجود انسانة اخرى تريد فقط ان تراك سعيد مع ايا كان ..
لما تدع هذه العلاقة في هامش صفحاتك ..
هل الحبيبة لديها مشاعر وهذه لا من حجر ..
.. هذا هو المجتمع الذي نحن فيه ...
يهمل علاقة قوية في الله من اجل علاقة ربما تنجح وربما لا .....
كلا الكفتين تمتلكان مشاعر ... فقط انظر لهذه النظرة ...

.... شكرا لك أخي .. وشكرا لروعة ردك ...
قد سرني وجودك هناا لا خلا ولا عدم يارب...
 

أم السادة

كل الحكاية قد أشتقت لك ❣
وسام المحاور فذ
إنضم
31 مايو 2018
المشاركات
43,874
مستوى التفاعل
32,885
النقاط
300
رد: العلاقة الأخوية... ( المحبه في لله )

الأخت العزيزة أم السادة
طابت أوقاتك بكل خير ..

وأوقات الأحبة المتداخلين
موضوع جميل يستحق أن يأخذ أبعاداً شتى من خلال
تعدد وجهات النظر التي يدلي بها المارون بهذه المساحة النبيلة
ولعلي أحببت هنا أن القي الضوء على جانب مهم يعد من اساسيات هذا الموضوع
في البداية يجب ان نجد تعريفاً قريباً من تلك العلاقات
علاقة الحب وعلاقة الصداقة
الحب علاقة تكاملية مبنية على الثقة والاولوية والاهتمام كركائز اساسية في تلك العلاقة
وهي ناتجة عن اقتراب هائل ما بين شخصين عبر توافق عالي في السلوك والمتبنيات والأهواء
يتطور الأمر بعد ذلك للاحتياج الكبير الذي يصل حد الادمان

وكل تلك الصفات تأتي من ما يسمى بالحب الروحي الذي يتخطى

مفاهيم الشكل والعمر واللون والوضع الاجتماعي .. الخ

بل وحتى الميزات فقد يتوقد الحب بين أنثى فاتنة وشاب لا يمتلك وسامة كبيرة والعكس صحيح أيضاً

لان المعيار الاهم في تلك العلاقة هو حب الروح وما لها من حضور وسحر وكاريزما تجتذب الشريك
وتشعره بالطمأنينة والأمان والانبهار بالشريك وتلك في العادة علاقة متينة قادرة على تجاوز منعطفات الحياة

وهذه النوعية من العلاقة قد تكون نادرة بعض الشيء كونها تحتاج لشخصين من طراز رفيع

على مستوى الاحساس والنبل الانساني .. لهذا نحن نشهد الكثير من العلاقات الأخرى
التي تعتمد في معاييرها على الشكل والحالة المادية ونحو ذلك ..
وهي عادةً علاقات سطحية تغمرها السذاجة العاطفية

فضلاً عن العلاقات التي تكون نتاج ارهاصات نفسية ومشاكل عميقة لدى الأنسان
كالشعور بالفراغ والوحدة أو النقص والدونية مما يجعله دائم البحث عن سد ذلك النقص والفراغ
عبر علاقات قصيرة الأمد تكون في اساسها هشة وركيكة هدفها التعويض وسد الفراغ
أما الصداقة فهي علاقة تخضع أيضاً لنفس الضوابط التي مررت بالحديث عنها
فهي أما صداقة حقة تتجاوز المصالح والأهواء أو صداقة طارئة تأتي في سياق المجاملة
وقد وصفت الصداقة بانها الوجه الآخر للحب الذي لا يصدأ
وهي التي وضعتي لها توصيفاً بانها الصداقة في الله أو المحبة في الله
وربما هذا النوع من الصداقات يشهد انحساراً كبيراً لكونها علاقة ذات مسؤولية كبيرة
فالتضحية والتفاني والتسامح والتفهم والايثار وحسن الظن هي ابرز ملامح تلك العلاقات النبيلة
سواء كانت علاقات حب او صداقة وتلك سلوكيات شاقة لا يتحملها الكثيرين
لأننا نشهد مجتمعاً لاهثاً خلف مصالحه وغرائزه بشكل لافت وكبير
خلاصة القول ان الحب حالة لا تعتمد العقل والمنطق وهو بعيد كل البعد عن الأنا وحب الذات
الحب انغماس روحي في شخص آخر يصبح مع مرور الوقت رقم 1
يستهلك لحظاتنا تفكيرنا مشاعرنا يتسسل الى احلامنا يعتلي منصة الأهمية قبل كل الأشياء الأخرى
ونكون معه في أكثر لحظاتنا صدقاً ووضوحاً نتخلى عن كل الأقنعة معه
كما في الصداقة أيضاً نكون في أسمى حالاتنا وأكثرها نقاءً
في مثل هذه النوعية التي شرحتها لن نشهد حالات الخيانة ولا المقارنة ولا التخلي ولا اللهاث
أمام كل وجه جديد يظهر في حياتنا ويلفت انتباهنا فتاخذنا البهرجة والبريق الوقتي او حتى الدائم
وعادة تمتد العلاقات الأصيلة لوقت طويل وحتى لو قُدّر لها الفراق فسيكون لأسباب خارجة عن الارادة
لأنها علاقات ذات قوام متماسك ومترسخة لاعمق نقطة في وجدان المحب
ومن ثم حتى بعد الفراق سوف تبقى الذكريات البيضاء شاهداً حياً على قيمة وعظمة تلك العلاقات
وهذا ما لايحدث في النزوات العابرة التي يصح تسميتها بالفقاعة والتي يظنها البعض حباً
الاخت الكريمة أم السادة
موضوع قيم حاولت أضع من خلاله بعض من أفكاري
أعتذر عن الاطالة
لجميع الأحبة وافر المحبة والتقدير
ولسموك السعادة والطمأنينة

.....
نأتي لك تظل فيلسوف زمانك ...
....
حقا كل كلمة كتبت هنا وبقلمك جميلة جيدا ... واعطت المضمون الكافي ...واكثر...
فلابد ان تبنى العلاقات على الثقة وبذات علاقة الاخوة والمحبه في الله
فهي اسمى العلاقات وانقائها ... ولا نهمش علاقة على شأن علاقة اخرى ..
...
بورك قلمك ...
واشكر لطف مروركم الجميل..
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )