العلماء ولغز وجود الحياة في الفضاء - الجزء الأول
بعد 30 عاما من تحليل الأنظمة الشمسية الأخرى ، تم العثور على الماء على سطح كوكب يمكن أن يكون صالحا للسكن.
ومع ذلك ، فإن الباحثين لديهم أهداف أكثر طموحًا. إنهم يبحثون عن دليل ملموس على أن الحياة فعلا موجودة على الكواكب الأخرى غير الأرض.
فهناك احتمالان: إما أننا لوحدنا في الكون أو لسنا كذلك. كلا الاحتمالين يتساويان بنفس الدرجة.
هذا الاقتباس من كاتب الخيال العلمي آرثر سي كلارك , والذي يلخص فيه معرفتنا بالحياة في الفضاء. حتى الان لم نجد أي دليل ملموس على وجود الحياة في كوكب اخر ، ولكن منذ أن حددنا حوالي 4000 كوكب في أنظمة شمسية أخرى ، أعتقد علماء الفلك أنه قد تكون هناك حياة جيدة في مكان ما.
وللمرة الأولى ، لدينا الآن الأنظمة المطلوبة للعثور عليها فيما اذا كانت فعلا موجودة.
على مدى الثلاثين عاما الماضية ، رسم الباحثون خريطة لكوكب خارج مجموعتنا الشمسية توضح مساره وحجمه وكتلته.
الآن يبدأ العمل العظيم في محاولة تحقيق بعض الإنجازات. وفعلا تم فعل شيء كبير حقا عندما قامت مجموعة من العلماء بتحليل ملاحظات تلسكوب هابل وعثروا على دلائل على وجود بخار الماء في الغلاف الجوي لذلك الكوكب.
بل كان كوكبا يمكن وصفه بأنه صالح للعيش ، فهو يدور ضمن المسافة الصحيحة حول نجمه. كما أن حجمه يسمح لنا بأن نطلق عليه اسم الأرض. وهكذا وجد علماء الفلك المسار المهم الذي يسمح لهم بأخذ القفزة في عصر ذهبي جديد في مجال الحياة في الفضاء.
[youtube]https://www.youtube.com/watch?v=QU0qsIGS6MQ&feature=emb_title[/youtube]
ومع ذلك ، فإن الباحثين لديهم أهداف أكثر طموحًا. إنهم يبحثون عن دليل ملموس على أن الحياة فعلا موجودة على الكواكب الأخرى غير الأرض.
فهناك احتمالان: إما أننا لوحدنا في الكون أو لسنا كذلك. كلا الاحتمالين يتساويان بنفس الدرجة.
هذا الاقتباس من كاتب الخيال العلمي آرثر سي كلارك , والذي يلخص فيه معرفتنا بالحياة في الفضاء. حتى الان لم نجد أي دليل ملموس على وجود الحياة في كوكب اخر ، ولكن منذ أن حددنا حوالي 4000 كوكب في أنظمة شمسية أخرى ، أعتقد علماء الفلك أنه قد تكون هناك حياة جيدة في مكان ما.
وللمرة الأولى ، لدينا الآن الأنظمة المطلوبة للعثور عليها فيما اذا كانت فعلا موجودة.
على مدى الثلاثين عاما الماضية ، رسم الباحثون خريطة لكوكب خارج مجموعتنا الشمسية توضح مساره وحجمه وكتلته.
الآن يبدأ العمل العظيم في محاولة تحقيق بعض الإنجازات. وفعلا تم فعل شيء كبير حقا عندما قامت مجموعة من العلماء بتحليل ملاحظات تلسكوب هابل وعثروا على دلائل على وجود بخار الماء في الغلاف الجوي لذلك الكوكب.
بل كان كوكبا يمكن وصفه بأنه صالح للعيش ، فهو يدور ضمن المسافة الصحيحة حول نجمه. كما أن حجمه يسمح لنا بأن نطلق عليه اسم الأرض. وهكذا وجد علماء الفلك المسار المهم الذي يسمح لهم بأخذ القفزة في عصر ذهبي جديد في مجال الحياة في الفضاء.
[youtube]https://www.youtube.com/watch?v=QU0qsIGS6MQ&feature=emb_title[/youtube]
أين يمكن أن تكون الحياة؟
في عام 1993 ، قام الفلكي جيمس كاستينج (James Kasting) بتعريف مصطلح "المنطقة الصالحة للحياة".
الماء السائل هو أساس كل الحياة التي نعرفها. لذلك ، وفقًا لـكاستينج ، يجب أن تكون المسافة بين الكوكب ونجمه مناسبة بحيث لا تتبخر المياه او تتجمد بسب ارتفاع او انخفاض درجة الحرارة. تسمى المنطقة الصالحة للحياة أيضا بـ (Goldilocks Zone)، وهي تسمية مقتبسة من قصة الأطفال الشهيرة (الفتاة والدببة الثلاثة) (Goldilocks and the Three Bears). فعندما اقتحمت الفتاة منزل الدببة وجدت ثلاث اطباق من الطعام. كان الأول ساخنا جدا والثاني باردا جدا , وعندما تناولت بعض الطعام من الطبق الثالث كان معتدلا فنال اعجابها لتأكل كل ما ذلك الطبق. هذه الحكاية أصبحت لاحقا بمثابة معيار لآراء الباحثين حول الأنظمة الشمسية.
بعد عامين من نشر كاستينج لمقاله اكتشف الفلكيون كوكبا اطلقوا عليه اسم الفرس الأعظم 51b (51 Pegasi b) ، في كوكبة الفرس الأعظم خارج مجموعتنا الشمسية, ليكون أول كوكب يدور حول نجم مشابه لشمسنا.
وقد تم اكتشاف الكوكب المذكور باستخدام طريقة السرعة الشعاعية. والتي تعني أن الفلكيين يقيسون حالات إزاحة الأطوال الموجية من ضوء النجم التي تتأثر بجاذبية الكوكب اثناء دورانه حول نجمه.
كذلك يمكن حساب كتلة الكوكب باستخدام إزاحة الضوء. حيث تتسبب الكتلة في أن يكون الضوء ممتدا جزئيا ومائلا الى اللون الأحمر، او مضغوطا ومائلا الى اللون الأزرق.
منذ عام 1995 ، تم بناء تلسكوبات أكبر وأكثر دقة على الأرض ، في حين تبحث التلسكوبات الفضائية الأكثر تقدما عن الكواكب الخارجية. لم يلاحظ الفلكيون فقط كتلة الكواكب ، كما هو الحال في كوكب الفرس الأعظم 51b ، وانما تمكنوا حتى من قياس أقطارها.
سيحدد تلسكوب الفضاء خوفو ، الذي تم إطلاقه في ديسمبر 2019 ، القطر الدقيق لكل كوكب كشفته المراصد الأرضية. ويمكن تحديد القطر بطريقة العبور ، حيث يقيس العلماء مقدار انخفاض سطوع النجم مع مرور الكوكب أمامه.
وعندما يعرف علماء الفلك كتلة الكوكب وحجمه ، يمكنهم أيضا حساب كثافته وتحديد ما إذا كان الكوكب ، على سبيل المثال ، كوكب غازي مثل المشتري وزحل أو كوكب صخري مثل الأرض والزهرة.
تلكسوب خوفو
في عام 1993 ، قام الفلكي جيمس كاستينج (James Kasting) بتعريف مصطلح "المنطقة الصالحة للحياة".
الماء السائل هو أساس كل الحياة التي نعرفها. لذلك ، وفقًا لـكاستينج ، يجب أن تكون المسافة بين الكوكب ونجمه مناسبة بحيث لا تتبخر المياه او تتجمد بسب ارتفاع او انخفاض درجة الحرارة. تسمى المنطقة الصالحة للحياة أيضا بـ (Goldilocks Zone)، وهي تسمية مقتبسة من قصة الأطفال الشهيرة (الفتاة والدببة الثلاثة) (Goldilocks and the Three Bears). فعندما اقتحمت الفتاة منزل الدببة وجدت ثلاث اطباق من الطعام. كان الأول ساخنا جدا والثاني باردا جدا , وعندما تناولت بعض الطعام من الطبق الثالث كان معتدلا فنال اعجابها لتأكل كل ما ذلك الطبق. هذه الحكاية أصبحت لاحقا بمثابة معيار لآراء الباحثين حول الأنظمة الشمسية.
بعد عامين من نشر كاستينج لمقاله اكتشف الفلكيون كوكبا اطلقوا عليه اسم الفرس الأعظم 51b (51 Pegasi b) ، في كوكبة الفرس الأعظم خارج مجموعتنا الشمسية, ليكون أول كوكب يدور حول نجم مشابه لشمسنا.
وقد تم اكتشاف الكوكب المذكور باستخدام طريقة السرعة الشعاعية. والتي تعني أن الفلكيين يقيسون حالات إزاحة الأطوال الموجية من ضوء النجم التي تتأثر بجاذبية الكوكب اثناء دورانه حول نجمه.
كذلك يمكن حساب كتلة الكوكب باستخدام إزاحة الضوء. حيث تتسبب الكتلة في أن يكون الضوء ممتدا جزئيا ومائلا الى اللون الأحمر، او مضغوطا ومائلا الى اللون الأزرق.
منذ عام 1995 ، تم بناء تلسكوبات أكبر وأكثر دقة على الأرض ، في حين تبحث التلسكوبات الفضائية الأكثر تقدما عن الكواكب الخارجية. لم يلاحظ الفلكيون فقط كتلة الكواكب ، كما هو الحال في كوكب الفرس الأعظم 51b ، وانما تمكنوا حتى من قياس أقطارها.
سيحدد تلسكوب الفضاء خوفو ، الذي تم إطلاقه في ديسمبر 2019 ، القطر الدقيق لكل كوكب كشفته المراصد الأرضية. ويمكن تحديد القطر بطريقة العبور ، حيث يقيس العلماء مقدار انخفاض سطوع النجم مع مرور الكوكب أمامه.
وعندما يعرف علماء الفلك كتلة الكوكب وحجمه ، يمكنهم أيضا حساب كثافته وتحديد ما إذا كان الكوكب ، على سبيل المثال ، كوكب غازي مثل المشتري وزحل أو كوكب صخري مثل الأرض والزهرة.
تلكسوب خوفو
حتى الان تم رصد وتأكيد حوالي 4000 كوكب خارجي باستخدام التلسكوبات مثل هابل وكيبلر وسبيتزر. يمتلك الفلكيون كتالوجا مفصلا للكواكب.
ولم تعد Goldilocks zone مجرد مفهوم مأخوذ من عالم القصص الخيالية ، ولكنه ظاهرة موثقة جيدا.
ولم تعد Goldilocks zone مجرد مفهوم مأخوذ من عالم القصص الخيالية ، ولكنه ظاهرة موثقة جيدا.
بخار الماء وحل اللغز
في سبتمبر 2019 ، عندما كشفت أبحاث جديدة عن الماء في الغلاف الجوي لكوكب K2-18b ، تولد لدى العلماء أمل كبير في حل لغز الحياة في الفضاء.
تبلغ كتلة هذا الكوكب ، الذي يبعد عن نظامنا الشمسي حوالي 110 سنة ضوئية ، ثمانية أضعاف كتلة الأرض ويطلق عليه اسم الأرض الفائقة. ونظرا لأن الكوكب قريب من نجمه ، فإنه يستغرق 33 يوما فقط لاستكمال مداره ، ولكن مع ذلك فدرجة حرارته ليست عالية جدا .حيث أن نجمه أضعف من شمسنا بكثير.
وعندما درس الفلكيون K2-18b باستخدام تلسكوب هابل ، رأوا أن بعض الضوء الساطع من النجم يتم امتصاصه بواسطة الجزيئات أثناء مروره عبر الغلاف الجوي للكوكب. وقد تزامنت أطوال موجات الضوء التي "تختفي" على طول الطريق مع جزيء معروف يمتص الضوء: انه الماء.
وقد وجد الباحثون بخار الماء في الغلاف الجوي ، وقد اقترح أحد الأبحاث ان حتى مناخ ذلك الكوكب من المرجح ان يكون ممطرا.
إن مفهوم (المنطقة الصالحة للحياة) أصبح الان مدعوما باكتشاف وجود الماء. ولا يعرف الباحثون حتى الآن ما هي ظروف الحياة الموجودة ذلك الكوكب ، لكن هذا الاكتشاف يمثل تقدما هاما يشير إلى ولادة عصر جديد في مجال اكتشاف الفضاء.
ويركز العلماء الآن على الكواكب التي تشبه الأرض إلى حد كبير بحيث يمكننا أن نقول انه مع الأدلة العلمية التي وصلنا اليها يمكن أن نعثر على الحياة.
والان أي الاحتمالين التي ذكرها آرثر سي كلارك اكثر قبولا؟ فهل نحن وحدنا أم لا؟
في سبتمبر 2019 ، عندما كشفت أبحاث جديدة عن الماء في الغلاف الجوي لكوكب K2-18b ، تولد لدى العلماء أمل كبير في حل لغز الحياة في الفضاء.
تبلغ كتلة هذا الكوكب ، الذي يبعد عن نظامنا الشمسي حوالي 110 سنة ضوئية ، ثمانية أضعاف كتلة الأرض ويطلق عليه اسم الأرض الفائقة. ونظرا لأن الكوكب قريب من نجمه ، فإنه يستغرق 33 يوما فقط لاستكمال مداره ، ولكن مع ذلك فدرجة حرارته ليست عالية جدا .حيث أن نجمه أضعف من شمسنا بكثير.
وعندما درس الفلكيون K2-18b باستخدام تلسكوب هابل ، رأوا أن بعض الضوء الساطع من النجم يتم امتصاصه بواسطة الجزيئات أثناء مروره عبر الغلاف الجوي للكوكب. وقد تزامنت أطوال موجات الضوء التي "تختفي" على طول الطريق مع جزيء معروف يمتص الضوء: انه الماء.
وقد وجد الباحثون بخار الماء في الغلاف الجوي ، وقد اقترح أحد الأبحاث ان حتى مناخ ذلك الكوكب من المرجح ان يكون ممطرا.
إن مفهوم (المنطقة الصالحة للحياة) أصبح الان مدعوما باكتشاف وجود الماء. ولا يعرف الباحثون حتى الآن ما هي ظروف الحياة الموجودة ذلك الكوكب ، لكن هذا الاكتشاف يمثل تقدما هاما يشير إلى ولادة عصر جديد في مجال اكتشاف الفضاء.
ويركز العلماء الآن على الكواكب التي تشبه الأرض إلى حد كبير بحيث يمكننا أن نقول انه مع الأدلة العلمية التي وصلنا اليها يمكن أن نعثر على الحياة.
والان أي الاحتمالين التي ذكرها آرثر سي كلارك اكثر قبولا؟ فهل نحن وحدنا أم لا؟
بفضل التلسكوبات الجديدة ، يمكننا متابعة حياة الأنظمة الشمسية الأخرى. تخيل مستقبلا لم يعد لغز الحياة على الكواكب الأخرى سؤالا بلا جواب. تخيل أن الحياة قد وجدت على الاف او ملايين الكواكب الأخرى غير الأرض.
وان قياس غاز الميثان من الجهاز الهضمي للحيوانات البدائية قد تم باستخدام تلسكوبات متقدمة، كما لوحظ ضوء من المركبات الفضائية المصنوعة من قبل الحضارات الذكية في مكان ما من الفضاء.
هل هذا يبدو مثل الخيال العلمي؟ وليس هذا رأي ابراهام افي لوب البالغ من العمر 58 عاما, وهو فيزيائي وعالم فلك ورئيس جامعة هارفارد الامريكية.
"لا نعرف ما إذا كانت هناك حياة في أي مكان آخر" ، يقول لوب, ثم يكمل:
"لكننا نعلم أن الظروف الفيزيائية لمليارات الكواكب فقط في درب التبانة تشبه تلك الموجودة على الأرض. ومن ثم فإن مجرتنا هي واحدة من المليارات في الكون المرئي. لذلك ، أعتقد أنه من الغطرسة أن نقول أننا سنكون مميزين جدا لدرجة أن الظروف على الأرض لا تحدث في أي مكان آخر. بالنسبة لي ، يبدو أن أكثر شيء طبيعي في العالم هو أن هناك حياة كما نعرفها في أجزاء أخرى من الفضاء - نعم ، الى درجة انها أكثر تقدما من حياتنا ".
آفي لوب لا يعتقد فقط أن هناك حياة وحسب . وانما يذكر أيضا أننا حصلنا الان على التكنولوجيا المطلوبة للعثور على ما يدل على وجود مخلوقات فضائية.
وهكذا ، يمكن لعلم الفلك أن يتخذ خطوة كبيرة في السعي وراء الحياة في الفضاء. فمنذ أن تم العثور على الكواكب الخارجية الأولى قبل حوالي 30 عاما ، كنا نبحث عن كواكب يمكن أن تحتوي على مياه سائلة وبالتالي يمكن أن تكون صالحة للحياة.
الآن نقوم بتوسيع نطاق البحث لإيجاد علامات الحياة الملموسة. الآن يتعلق الأمر بما إذا كانت هناك بالفعل حياة على كوكب معين. فوفقا لآفي لوب ، ستعطينا مجموعة واسعة من التلسكوبات والتقنيات الجديدة مثل هذه الإجابات.
وان قياس غاز الميثان من الجهاز الهضمي للحيوانات البدائية قد تم باستخدام تلسكوبات متقدمة، كما لوحظ ضوء من المركبات الفضائية المصنوعة من قبل الحضارات الذكية في مكان ما من الفضاء.
هل هذا يبدو مثل الخيال العلمي؟ وليس هذا رأي ابراهام افي لوب البالغ من العمر 58 عاما, وهو فيزيائي وعالم فلك ورئيس جامعة هارفارد الامريكية.
"لا نعرف ما إذا كانت هناك حياة في أي مكان آخر" ، يقول لوب, ثم يكمل:
"لكننا نعلم أن الظروف الفيزيائية لمليارات الكواكب فقط في درب التبانة تشبه تلك الموجودة على الأرض. ومن ثم فإن مجرتنا هي واحدة من المليارات في الكون المرئي. لذلك ، أعتقد أنه من الغطرسة أن نقول أننا سنكون مميزين جدا لدرجة أن الظروف على الأرض لا تحدث في أي مكان آخر. بالنسبة لي ، يبدو أن أكثر شيء طبيعي في العالم هو أن هناك حياة كما نعرفها في أجزاء أخرى من الفضاء - نعم ، الى درجة انها أكثر تقدما من حياتنا ".
آفي لوب لا يعتقد فقط أن هناك حياة وحسب . وانما يذكر أيضا أننا حصلنا الان على التكنولوجيا المطلوبة للعثور على ما يدل على وجود مخلوقات فضائية.
وهكذا ، يمكن لعلم الفلك أن يتخذ خطوة كبيرة في السعي وراء الحياة في الفضاء. فمنذ أن تم العثور على الكواكب الخارجية الأولى قبل حوالي 30 عاما ، كنا نبحث عن كواكب يمكن أن تحتوي على مياه سائلة وبالتالي يمكن أن تكون صالحة للحياة.
الآن نقوم بتوسيع نطاق البحث لإيجاد علامات الحياة الملموسة. الآن يتعلق الأمر بما إذا كانت هناك بالفعل حياة على كوكب معين. فوفقا لآفي لوب ، ستعطينا مجموعة واسعة من التلسكوبات والتقنيات الجديدة مثل هذه الإجابات.
يٌتبع في الجزء الثاني
تمت الترجمة حصريا لمنتديات فخامة العراق
تمت الترجمة حصريا لمنتديات فخامة العراق
