مجموعة من الناس جلسوا حول قصة واحدة...
نفس الحكاية، نفس التسلسل، نفس النفس في الإلقاء.
لكن حين خرجوا،
خرج كل منهم بحكاية تخصه.
العبارات التي نُقطت،
المعاني التي سُكبت،
الصور التي علقت...
كلها كانت انعكاسًا لما في الداخل، لا لما قيل بالحرف.
فأحدهم أعاد القصة بفصاحة،
والثاني بصوت خافت،
والثالث أضاف من خياله،
والرابع لم يفهم إلا الشعور فقط.
ليس لأنهم لم يسمعوا جيدًا...
بل لأنهم لم يسمعوا بنفس القلب.
الكلمة الواحدة... والصدى ألف وجه.

نفس الحكاية، نفس التسلسل، نفس النفس في الإلقاء.
لكن حين خرجوا،
خرج كل منهم بحكاية تخصه.
العبارات التي نُقطت،
المعاني التي سُكبت،
الصور التي علقت...
كلها كانت انعكاسًا لما في الداخل، لا لما قيل بالحرف.
فأحدهم أعاد القصة بفصاحة،
والثاني بصوت خافت،
والثالث أضاف من خياله،
والرابع لم يفهم إلا الشعور فقط.
ليس لأنهم لم يسمعوا جيدًا...
بل لأنهم لم يسمعوا بنفس القلب.
الكلمة الواحدة... والصدى ألف وجه.
