تاج النساء
Well-Known Member
عدل
نزيهة الدليمي.يعود تاريخ تأسيس مدينة الصدر إلى عهد*عبد الكريم قاسم*الذي أنشأها في ستينيات القرن العشرين لتوطين سكان من ريف جنوب العراق في*بغداد*ومعظم سكانها يرجع أصولهم إلى مدينة*العمارة*ومدن*محافظة ميسان*الأخرى في أهوار جنوب*العراق، كما ان للسيدة*نزيهة الدليمي*دور في إنشاء ضاحية الثورة شرق*بغداد*والتي تسمى حالياً "مدينة الصدر" عندما كانت تشغل منصب وزيرة البلديات.محمد محمد صادق الصدر*سميت المدينة باسمه بعد*غزو العراق.عُرفِت مدينة الصدر عند تأسيسها باسم ”حي الثورة“ في أول إنشائها. بعد وصول*صدام حسين*للحكم في العراق، تغير اسم المدينة إلى ”مدينة صدام“. كما كانت تسمى المدينة بـ ”حي الرافدين“. أخيراً غُير اسم المدينة بعد*غزو العراق 2003*إلى ”مدينة الصدر“، وهو الاسم المعتمد اليوم. يشير اسم المدينة للمرجع*الشيعي*محمد محمد صادق الصدر.
بعد غزو العراقعدل
مقالة مفصلة:*حصار مدينة الصدرالأحتلال الامريكي لمدينة الصدر عام 2003متم تغيير اسم المنطقة من مدينة الثورة في أول إنشائها إلى مدينة صدام أثناء حقبة نظام صدام في الثمانينات وبعد غزوالعراق*تم تغيير اسمها إلى مدينة الصدر وتم تسجيل الاسم الجديد في امانة العاصمة ودوائر الدولة فالمنطقة تعتبر حاليا المعقل الرئيسي لأتباع رجل الدين الشيعي*مقتدى الصدر*وأيضا من أهم مراكز تواجد*جيش المهدي، يبلغ عدد سكان المدينة حسب تعداد موقع محافظة بغداد 2,995,750 نسمة عام 2009[1]*و مدينة الصدر مكونة من قضائين هما قضاء الصدر الاولى وقضاء الصدر الثانية
تقسيمهاعدل
تقسم مدينة الصدر إلى قطاعات مساحة القطاع الواحد حوالي 25010 متر مربع وتتضمن 79 قطاعا مساحاتها متساويه وتصميمها مختلف في بعض الأجزاء كما في القطاعين 23 و34، ويحوي كل قطاع على مسجد واحد على الأقل. إلا أن قطاعاً آخراً قد تَكَوَّن بعد*غزو العراق 2003*سمي بقطاع ”صفر“، فلهذا أصبح عدد قطاعات المدينة ثمانين قطاعاً، ويقع القطاع ”صفر“ بين ”حي الأمانة“ وقطاع ”واحد“.أعلن أمين بغداد في*ديسمبر*2010*أن مشروع ”10×10“ الخاص بإعادة بناء وإعمار مدينة الصدر سيبنى خارج حدود المدينة دون إزالة اي قطاع من قطاعات المدينة. إن بناء هذا المشروع الذي يضم في مرحلته الأولى إنشاء 82000 وحدة سكنية من قبل إحدى الشركات العالمية التي تم اختيارها بعد دراسة وتحليل العروض الفنية والتجارية على أرض مساحتها 14 كم2 شرق مدينة الصدر تم تحويل استعمالها من خلال اللجنة العليا للتصميم الأساس لمدينة*بغداد*إلى سكن عمودي سيتم دون إزالة أي قطاع أو محلة سكنية."هناك مقترح أكاديمي ، قدمته باحثة جامعية برسالة علمية في الجغرافية السكانية ، الى ضرورة أرجاع أسم المدينة الى أسمها الاصلي الذي أطلقه عليها مؤسسها "مدينة الثورة" حفاظا على تراثها وتاريخها وحرصا على هويتها من تبدل الاسماء عبر الحقب السياسية المختلفة".[2].ويقول المكتب الإعلامي لأمانة بغداد أن هذا المشروع سيكون واحداً من أفضل المشاريع السكنية في المنطقة من حيث التصميم والتنفيذ والخدمات التي يحتويها إذ سيكون سعر بناء المتر الواحد ضمن المشروع الأعلى في المنطقة والعالم كما أنه سيسهم في تطوير مدينة*بغداد*وتحسين نسيجها الحضري وتوفير سكن عصري لسكان مدينة الصدر.[3]
نزيهة الدليمي.يعود تاريخ تأسيس مدينة الصدر إلى عهد*عبد الكريم قاسم*الذي أنشأها في ستينيات القرن العشرين لتوطين سكان من ريف جنوب العراق في*بغداد*ومعظم سكانها يرجع أصولهم إلى مدينة*العمارة*ومدن*محافظة ميسان*الأخرى في أهوار جنوب*العراق، كما ان للسيدة*نزيهة الدليمي*دور في إنشاء ضاحية الثورة شرق*بغداد*والتي تسمى حالياً "مدينة الصدر" عندما كانت تشغل منصب وزيرة البلديات.محمد محمد صادق الصدر*سميت المدينة باسمه بعد*غزو العراق.عُرفِت مدينة الصدر عند تأسيسها باسم ”حي الثورة“ في أول إنشائها. بعد وصول*صدام حسين*للحكم في العراق، تغير اسم المدينة إلى ”مدينة صدام“. كما كانت تسمى المدينة بـ ”حي الرافدين“. أخيراً غُير اسم المدينة بعد*غزو العراق 2003*إلى ”مدينة الصدر“، وهو الاسم المعتمد اليوم. يشير اسم المدينة للمرجع*الشيعي*محمد محمد صادق الصدر.
بعد غزو العراقعدل
مقالة مفصلة:*حصار مدينة الصدرالأحتلال الامريكي لمدينة الصدر عام 2003متم تغيير اسم المنطقة من مدينة الثورة في أول إنشائها إلى مدينة صدام أثناء حقبة نظام صدام في الثمانينات وبعد غزوالعراق*تم تغيير اسمها إلى مدينة الصدر وتم تسجيل الاسم الجديد في امانة العاصمة ودوائر الدولة فالمنطقة تعتبر حاليا المعقل الرئيسي لأتباع رجل الدين الشيعي*مقتدى الصدر*وأيضا من أهم مراكز تواجد*جيش المهدي، يبلغ عدد سكان المدينة حسب تعداد موقع محافظة بغداد 2,995,750 نسمة عام 2009[1]*و مدينة الصدر مكونة من قضائين هما قضاء الصدر الاولى وقضاء الصدر الثانية
تقسيمهاعدل
تقسم مدينة الصدر إلى قطاعات مساحة القطاع الواحد حوالي 25010 متر مربع وتتضمن 79 قطاعا مساحاتها متساويه وتصميمها مختلف في بعض الأجزاء كما في القطاعين 23 و34، ويحوي كل قطاع على مسجد واحد على الأقل. إلا أن قطاعاً آخراً قد تَكَوَّن بعد*غزو العراق 2003*سمي بقطاع ”صفر“، فلهذا أصبح عدد قطاعات المدينة ثمانين قطاعاً، ويقع القطاع ”صفر“ بين ”حي الأمانة“ وقطاع ”واحد“.أعلن أمين بغداد في*ديسمبر*2010*أن مشروع ”10×10“ الخاص بإعادة بناء وإعمار مدينة الصدر سيبنى خارج حدود المدينة دون إزالة اي قطاع من قطاعات المدينة. إن بناء هذا المشروع الذي يضم في مرحلته الأولى إنشاء 82000 وحدة سكنية من قبل إحدى الشركات العالمية التي تم اختيارها بعد دراسة وتحليل العروض الفنية والتجارية على أرض مساحتها 14 كم2 شرق مدينة الصدر تم تحويل استعمالها من خلال اللجنة العليا للتصميم الأساس لمدينة*بغداد*إلى سكن عمودي سيتم دون إزالة أي قطاع أو محلة سكنية."هناك مقترح أكاديمي ، قدمته باحثة جامعية برسالة علمية في الجغرافية السكانية ، الى ضرورة أرجاع أسم المدينة الى أسمها الاصلي الذي أطلقه عليها مؤسسها "مدينة الثورة" حفاظا على تراثها وتاريخها وحرصا على هويتها من تبدل الاسماء عبر الحقب السياسية المختلفة".[2].ويقول المكتب الإعلامي لأمانة بغداد أن هذا المشروع سيكون واحداً من أفضل المشاريع السكنية في المنطقة من حيث التصميم والتنفيذ والخدمات التي يحتويها إذ سيكون سعر بناء المتر الواحد ضمن المشروع الأعلى في المنطقة والعالم كما أنه سيسهم في تطوير مدينة*بغداد*وتحسين نسيجها الحضري وتوفير سكن عصري لسكان مدينة الصدر.[3]