ليس من الضروري أن نقدِّم تعريفًا بالشخصية الكرتونية “القط توم” الذي اكتسب شعبية كبيرة بكونه أسوأ القطط حظًا على الإطلاق في عالم الرسوم المتحركة والكرتون.
فالكثير من الأطفال من مُختلف الأجيال قضوا طفولتهم بأكملها بمتابعة مغامرات توم والفأر جيري، ومحاولات توم الحثيثة وغير الصبورة للإمساك بالفأر جيري، والتي غالبًا ما تنتهي بسيناريو مؤلم للقط توم، والذي كان مصدر إلهام المصمّم الياباني “تاكو إينو”، الذي قرّر تحويل أسوأ لحظات توم إلى فن ملموس على شكل تماثيل صغيرة.
فقد قام المصمّم “تاكو إينو” بصناعة تماثيل ومنحوتات فنية على شكل أسوأ الحالات التي تعرّض لها القط توم في المسلسل الكرتوني “مغامرات توم وجيري”، سواءًا على شكل مزهريات أو مناضد أو مقاعد أو حتى سجادة!
فالكثير من الأطفال من مُختلف الأجيال قضوا طفولتهم بأكملها بمتابعة مغامرات توم والفأر جيري، ومحاولات توم الحثيثة وغير الصبورة للإمساك بالفأر جيري، والتي غالبًا ما تنتهي بسيناريو مؤلم للقط توم، والذي كان مصدر إلهام المصمّم الياباني “تاكو إينو”، الذي قرّر تحويل أسوأ لحظات توم إلى فن ملموس على شكل تماثيل صغيرة.
فقد قام المصمّم “تاكو إينو” بصناعة تماثيل ومنحوتات فنية على شكل أسوأ الحالات التي تعرّض لها القط توم في المسلسل الكرتوني “مغامرات توم وجيري”، سواءًا على شكل مزهريات أو مناضد أو مقاعد أو حتى سجادة!
