السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الهروب من الموت .....او الهروب من (داعش)
القصة حقيقة وواقعية حدثت معي وانا صاحبها
عندما اجتاح داعش مدينة الموصل واسقطها بيده لم يدم طويلا حتى سقطت مدينتي هيا الاخرى بيدهم وهيا مدينة الحويجة او قضاء الحويجة قاني اكبر قضاء بالعراق كانت صدمة بالنسبة لي او لاهلي جميعهم بسرعة البرق حدث كل شي ونحن مذهولين لما حدث ...اولا ابي قرر الخروج مباشرة من القرية التي نسكنها وهيا منطقة ريفية او قرية قريبة من القضاء لاتبعد سوى 2 كيلو متر
قرر الذهاب ابي او الخروج منها بسبب عمله يعمل في وزارة الداخلية وفعلا غادرها مباشرة ووصل الى كركوك التي تبعد عن قضاء الحويجة سوى نصف ساعة او اكثر بقليل بقينا في البيت انا واخي الاكبر وهو ايظا منتسب في الشرطة وبقت معنا عائلتنا امي واخوتي وزوجة اخي الاكبر ,,,,انا ايظا كنت منتسب في وازارة الدفاع واعلم خطورة الموقف علي وعلى اخي واهلي تحدثت معي مع اخي الاكبر عن الخروجه من المنطقة والذهاب الى ابي او كركوك للامان كان ذالك الحديث بعد مرور اكثر من شهر او اقل
في ذالك الوقت كنا انا واخي نتنقل من مكان الى اخر للاختباء منهم داعش ....وفعلا ايضا قرر الذهاب او الهروب بمساعدة احد اقرباء زوجته ونجحت الخطة والعبور من سطرة داعش بذريعة ابن اخي وهو مريض في القلب وتقاريره الطبية تثبت ذالك ...بقيت انا ووالدتي فقط لكي نجمع اغراض البيت ونذهب بها الى بيت احد اقاربنا وذالك بسبب كان داعش يصادر كل شي اذا كان هذا الشي عائد لاشرطي او ظابط او جيش او صحوات ...جمعنا اغراظنا ضهر واتت سيارة وحملنا بها الاغراض وذهبنا الى بيت اقاربنا ...بعد نصف ساعة من الوصول الى بيت وانا كنت اكل بغدائي جائني اتصال من احد الاشخاص وهو يسكن ايظا في نفس المنطقة التي اقطنها او اسكنها وقال لي بالحرف الواحد..... الدواعش اتو الى بيتكم ويبحثون عنك وقد علمو باامر ابيك واخيك ...هنا دق ناقوس الخطر او الموت لي لااعرف ماذا افعل او ماذا اعمل وفي هذه الاثناء اتاني اتصالا ثانيا نضرت الى الهاتف واذا باابي يتصل بي اجبته وقال لي اين انت قلت له انا في بيت احد اقاربي وبعيدا جدا عن منطقتي او قريتي قال لي لاتعود الى البيت ابدا اتركه يفعلو به مايحلو لهم يفجروه او يحتلوه المهم حياتك عندي اهم من كنوز الدنيا كلها هنا انتابني شعور لااعرف ابكي ام اصرخ لااعرف مااذا افعل حينها ....اتصل بي ابي مرة ثانية وقال لي عليك ان تغادر المنطقة وتاتي الى هنا الى كركوك ...كركوك اقفلت كل الطرق المؤدية الى الحويجة وذالك بسبب العمليات العسكرية والهجمات التي يقوم بها داعش على كركوك بين الحين والاخر ....كلامي هذا بعد دخول داعش ب5 اشهر ++++بدت ابحث عن مهرب يهربني الى كركوك حيث ابي واخي هناك ...وجدت الشخص الذي يهربني ولكن قال لي الطريق سوف يكون طويل جدا ومليئ بالمخاطر ولكن بستطاعتي ان انقذك بعد التوكل على الله وحمايته وافقت انا ولكن علي ان اصطحب والدتي معي لااستطيع ان اتركها واتفقنا على كل شي المبلغ وساعة الخروج .....هنا بدات رحلتي مع طريق الموت .....خرجنا من احدى المناطق في الحويجة الساعة الرابعة فجرا يوم 2_11_2015 ثم مررت بقريتي والظلام الحائك والخوف اتاني شعور بالبكاء وفعلا بكيت انا ووالدتي وذالك بسبب تركنا لابيتنا واهلنا ومنطقتنا ولا اعلم هل اعود اليها اولا يوما ما ذهب بنا السائق والظلام من حولنا وبعد مدة من الزمن قلت له اين نحن قال نحن قريبين على منطقة الصينية وبدء الخوف ينتابني شيااااااا بعد شئ وذالك بسبب منطقة الصينية من المناطق المخيفة جدا قبل تحريرها لم الاحظ اي من افراد داعش في الطريق وسالت السائق لماذا لايوجد احد قال لي في الليل لايود احد مهم ولاهذا نحن نسير ليلا ارتحت قليلا بدات الشمس بالخروج والليل يزيل عتمته ووخوفه السيارة التي تقلنا هيا كيا نوع استاركس وكانت معي والدتي وعائلة من منطقة العلم وعائلة من المنطقة التي خرجنا منها .....مشينا في شارع معبد بسرعة عالية جدا ومن حولنا كلها منطقة خالية من السكن اشبه بالصحراء بدء يقلل من السرعة رويدا رويدا الى ان شبة ان توقف ونزل الى شارع ترابي غير معبد وبدء بالسير وزاد من سرعتة كثير سألته ماهذه المنطقة قال لي انها صحراء هيت قلت له هيت الانبار قال لي نعم هنا زاد خوفي كثيرا الى درجة لا استطيع ان ابلع ريقي قلت لا والدتي اعطيني قليلا من الماء وادعي لي الى الله ان ينجني من الموت .....هيت من اخطر المناطق كانت وفيها يوجد حاسبات واسماء المنتسبين كافة الذين هم تحت سيطرة داعش سرنا في الصحراء تقريبا مايقارب اكثر من 4 ساعات واذا بدء بقضاء هيت اشاهده من بعيد وبدء خوفي يزداد بشدة ...دخلنا هيت قلت للسائق ماذا سوف تقول لهم ان سألوك اين انت ذاهب قال لي انت لاتجيب ولا تتحدث عن اي شئ انا من اتحدث فقط وابتسم لي وقال لاتخف الله يفرجها علينا و قال ايظا ليس عليك شي الله وانا معك اقتربنا من اول سيطرة واوقفونا انا لم اعد استطيع النطق او الحركة من الخوف وقال للسائق من اين واجابهم وقالو الى اين انتم ذاهبون قال لهم الى منطقة الزنكورة قالو له اذهب تخطينا اول سيطرة سرنا قليلا واذا بالثانية ثم اوقفونا وسئلونا نفس السؤال واجابهم نفس الاجابة ثم بدء احد افراد السيطرة بالنظر علينا وبدء بالالتفاف حول السيارة وقال للسائق هل يوجد معك منتسب واجابه لا هل تريد ان تقطع رأسي وضحك السائق وسمح لنا بالذهاب وعلى هذه الحالة مايقارب 22 سيطرة على طول مدينة هيت او قضاء وكلهم مايسموهم بمحاربين الصحراء القذارة والشعر الطويل واللحى الطويلة القذرة اخر سيطرة استوقفتنا شاهدت جهاز الاب توب اي الحاسبة هنا قلت لاوالدتي ان انزلوني لاتتحدثي بشئ ولاتقولي شئ اذهبي فقط وقالت لي والله لو قطعوني لن اتركك ابدا لم اعد اعرف مااذا افعل بدء احد افراد السيطرة بالمشاهدة علينا وقال لازميله حجي هل اسحب هوياتهم وندققها بهذه اللحظة لم اعد استطيع استجماع قواي وانفاسي كت اموت وقال له لا حجي الكهرباء طافية ولايوجد في الجهاز شحن وطافية رجعت لي الحياه وقلبي بدء اسمع دقاته واحسست جسمي كنما ادخلته في ماء بارد جدا قال للسائق اذهب وبدء السائق بالسير هنا سألت السائق قلت له هل يوجد بعد سيطرة قال لي لا ابدا هنا ارتحت قليلا صعدنا طريق معبد وسالت السائق قلت ماهذا الطريق قال لي هذا الطريق السريع الذي يربط كربلاء بالانبار ذهبنا بتجاه الانبار وكانت بذالك الوقت للم تسقط كلها سرنا قرابة الربع ساعة واذا بسيطرة شرطة نعم شرطة ,,,,لم اشاهد شرطة لمدة 5 او 6 اشهر فرحت كثير وارتحت واشكرت الله وحمدته الى كل شي واول شي عملته اشعلت سجاره وبدأت ادخن كنت مخفي الباكيت وجهاز الموبايل عند والدتي الى ان دخلنا الرمادي ثم بزيبز ثم بغداد وصلت بغداد الساعة 12 ونصف الظهر اي منطقة بزيبز واستاجرت سيارة ثانية الى بغداد لم نأكل انا ووالدتي النهار كله وذهبت الى اقاربي في بغداد منطقة حي العامل وارتحت عندهم ونمت وفي الصباح غادرت بغداد الحيبة التي اول مرة اشاهدها كانت جميلة جدا بكل شي بااهلها وطبيعتها وثم وصلت كركوك الساعة 5 عصرا حيث ابي واخي كانو في انتظارنا ........الحمد لله على كل شئ....ربي يحفظ العراق والعراقيين جميعا ...الله ينصر قواتنا المسلحة والحشد المقدس وكافة صنوف القتالية ,,,,,اخوكم احمد الجميلي
الهروب من الموت .....او الهروب من (داعش)
القصة حقيقة وواقعية حدثت معي وانا صاحبها
عندما اجتاح داعش مدينة الموصل واسقطها بيده لم يدم طويلا حتى سقطت مدينتي هيا الاخرى بيدهم وهيا مدينة الحويجة او قضاء الحويجة قاني اكبر قضاء بالعراق كانت صدمة بالنسبة لي او لاهلي جميعهم بسرعة البرق حدث كل شي ونحن مذهولين لما حدث ...اولا ابي قرر الخروج مباشرة من القرية التي نسكنها وهيا منطقة ريفية او قرية قريبة من القضاء لاتبعد سوى 2 كيلو متر
قرر الذهاب ابي او الخروج منها بسبب عمله يعمل في وزارة الداخلية وفعلا غادرها مباشرة ووصل الى كركوك التي تبعد عن قضاء الحويجة سوى نصف ساعة او اكثر بقليل بقينا في البيت انا واخي الاكبر وهو ايظا منتسب في الشرطة وبقت معنا عائلتنا امي واخوتي وزوجة اخي الاكبر ,,,,انا ايظا كنت منتسب في وازارة الدفاع واعلم خطورة الموقف علي وعلى اخي واهلي تحدثت معي مع اخي الاكبر عن الخروجه من المنطقة والذهاب الى ابي او كركوك للامان كان ذالك الحديث بعد مرور اكثر من شهر او اقل
في ذالك الوقت كنا انا واخي نتنقل من مكان الى اخر للاختباء منهم داعش ....وفعلا ايضا قرر الذهاب او الهروب بمساعدة احد اقرباء زوجته ونجحت الخطة والعبور من سطرة داعش بذريعة ابن اخي وهو مريض في القلب وتقاريره الطبية تثبت ذالك ...بقيت انا ووالدتي فقط لكي نجمع اغراض البيت ونذهب بها الى بيت احد اقاربنا وذالك بسبب كان داعش يصادر كل شي اذا كان هذا الشي عائد لاشرطي او ظابط او جيش او صحوات ...جمعنا اغراظنا ضهر واتت سيارة وحملنا بها الاغراض وذهبنا الى بيت اقاربنا ...بعد نصف ساعة من الوصول الى بيت وانا كنت اكل بغدائي جائني اتصال من احد الاشخاص وهو يسكن ايظا في نفس المنطقة التي اقطنها او اسكنها وقال لي بالحرف الواحد..... الدواعش اتو الى بيتكم ويبحثون عنك وقد علمو باامر ابيك واخيك ...هنا دق ناقوس الخطر او الموت لي لااعرف ماذا افعل او ماذا اعمل وفي هذه الاثناء اتاني اتصالا ثانيا نضرت الى الهاتف واذا باابي يتصل بي اجبته وقال لي اين انت قلت له انا في بيت احد اقاربي وبعيدا جدا عن منطقتي او قريتي قال لي لاتعود الى البيت ابدا اتركه يفعلو به مايحلو لهم يفجروه او يحتلوه المهم حياتك عندي اهم من كنوز الدنيا كلها هنا انتابني شعور لااعرف ابكي ام اصرخ لااعرف مااذا افعل حينها ....اتصل بي ابي مرة ثانية وقال لي عليك ان تغادر المنطقة وتاتي الى هنا الى كركوك ...كركوك اقفلت كل الطرق المؤدية الى الحويجة وذالك بسبب العمليات العسكرية والهجمات التي يقوم بها داعش على كركوك بين الحين والاخر ....كلامي هذا بعد دخول داعش ب5 اشهر ++++بدت ابحث عن مهرب يهربني الى كركوك حيث ابي واخي هناك ...وجدت الشخص الذي يهربني ولكن قال لي الطريق سوف يكون طويل جدا ومليئ بالمخاطر ولكن بستطاعتي ان انقذك بعد التوكل على الله وحمايته وافقت انا ولكن علي ان اصطحب والدتي معي لااستطيع ان اتركها واتفقنا على كل شي المبلغ وساعة الخروج .....هنا بدات رحلتي مع طريق الموت .....خرجنا من احدى المناطق في الحويجة الساعة الرابعة فجرا يوم 2_11_2015 ثم مررت بقريتي والظلام الحائك والخوف اتاني شعور بالبكاء وفعلا بكيت انا ووالدتي وذالك بسبب تركنا لابيتنا واهلنا ومنطقتنا ولا اعلم هل اعود اليها اولا يوما ما ذهب بنا السائق والظلام من حولنا وبعد مدة من الزمن قلت له اين نحن قال نحن قريبين على منطقة الصينية وبدء الخوف ينتابني شيااااااا بعد شئ وذالك بسبب منطقة الصينية من المناطق المخيفة جدا قبل تحريرها لم الاحظ اي من افراد داعش في الطريق وسالت السائق لماذا لايوجد احد قال لي في الليل لايود احد مهم ولاهذا نحن نسير ليلا ارتحت قليلا بدات الشمس بالخروج والليل يزيل عتمته ووخوفه السيارة التي تقلنا هيا كيا نوع استاركس وكانت معي والدتي وعائلة من منطقة العلم وعائلة من المنطقة التي خرجنا منها .....مشينا في شارع معبد بسرعة عالية جدا ومن حولنا كلها منطقة خالية من السكن اشبه بالصحراء بدء يقلل من السرعة رويدا رويدا الى ان شبة ان توقف ونزل الى شارع ترابي غير معبد وبدء بالسير وزاد من سرعتة كثير سألته ماهذه المنطقة قال لي انها صحراء هيت قلت له هيت الانبار قال لي نعم هنا زاد خوفي كثيرا الى درجة لا استطيع ان ابلع ريقي قلت لا والدتي اعطيني قليلا من الماء وادعي لي الى الله ان ينجني من الموت .....هيت من اخطر المناطق كانت وفيها يوجد حاسبات واسماء المنتسبين كافة الذين هم تحت سيطرة داعش سرنا في الصحراء تقريبا مايقارب اكثر من 4 ساعات واذا بدء بقضاء هيت اشاهده من بعيد وبدء خوفي يزداد بشدة ...دخلنا هيت قلت للسائق ماذا سوف تقول لهم ان سألوك اين انت ذاهب قال لي انت لاتجيب ولا تتحدث عن اي شئ انا من اتحدث فقط وابتسم لي وقال لاتخف الله يفرجها علينا و قال ايظا ليس عليك شي الله وانا معك اقتربنا من اول سيطرة واوقفونا انا لم اعد استطيع النطق او الحركة من الخوف وقال للسائق من اين واجابهم وقالو الى اين انتم ذاهبون قال لهم الى منطقة الزنكورة قالو له اذهب تخطينا اول سيطرة سرنا قليلا واذا بالثانية ثم اوقفونا وسئلونا نفس السؤال واجابهم نفس الاجابة ثم بدء احد افراد السيطرة بالنظر علينا وبدء بالالتفاف حول السيارة وقال للسائق هل يوجد معك منتسب واجابه لا هل تريد ان تقطع رأسي وضحك السائق وسمح لنا بالذهاب وعلى هذه الحالة مايقارب 22 سيطرة على طول مدينة هيت او قضاء وكلهم مايسموهم بمحاربين الصحراء القذارة والشعر الطويل واللحى الطويلة القذرة اخر سيطرة استوقفتنا شاهدت جهاز الاب توب اي الحاسبة هنا قلت لاوالدتي ان انزلوني لاتتحدثي بشئ ولاتقولي شئ اذهبي فقط وقالت لي والله لو قطعوني لن اتركك ابدا لم اعد اعرف مااذا افعل بدء احد افراد السيطرة بالمشاهدة علينا وقال لازميله حجي هل اسحب هوياتهم وندققها بهذه اللحظة لم اعد استطيع استجماع قواي وانفاسي كت اموت وقال له لا حجي الكهرباء طافية ولايوجد في الجهاز شحن وطافية رجعت لي الحياه وقلبي بدء اسمع دقاته واحسست جسمي كنما ادخلته في ماء بارد جدا قال للسائق اذهب وبدء السائق بالسير هنا سألت السائق قلت له هل يوجد بعد سيطرة قال لي لا ابدا هنا ارتحت قليلا صعدنا طريق معبد وسالت السائق قلت ماهذا الطريق قال لي هذا الطريق السريع الذي يربط كربلاء بالانبار ذهبنا بتجاه الانبار وكانت بذالك الوقت للم تسقط كلها سرنا قرابة الربع ساعة واذا بسيطرة شرطة نعم شرطة ,,,,لم اشاهد شرطة لمدة 5 او 6 اشهر فرحت كثير وارتحت واشكرت الله وحمدته الى كل شي واول شي عملته اشعلت سجاره وبدأت ادخن كنت مخفي الباكيت وجهاز الموبايل عند والدتي الى ان دخلنا الرمادي ثم بزيبز ثم بغداد وصلت بغداد الساعة 12 ونصف الظهر اي منطقة بزيبز واستاجرت سيارة ثانية الى بغداد لم نأكل انا ووالدتي النهار كله وذهبت الى اقاربي في بغداد منطقة حي العامل وارتحت عندهم ونمت وفي الصباح غادرت بغداد الحيبة التي اول مرة اشاهدها كانت جميلة جدا بكل شي بااهلها وطبيعتها وثم وصلت كركوك الساعة 5 عصرا حيث ابي واخي كانو في انتظارنا ........الحمد لله على كل شئ....ربي يحفظ العراق والعراقيين جميعا ...الله ينصر قواتنا المسلحة والحشد المقدس وكافة صنوف القتالية ,,,,,اخوكم احمد الجميلي
