يا الله..
لم أقدر على تجاوز مشهد هذه الفتاة
التي يداعبها أبوها
وهي تقول أنها
"مش شايفاه ، بل شايفا اثنين" ،
ثم فاضت روحها بكل هدوء
عندما تقف على هذه المشاهد تستحي من الله أن تحزن على همومك.
لعنة الله على كل متخاذل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم