رد: اين الموالوون..؟
لعقيل العراقي
صغيرا رضعتُ حب حسينا واحسينا واحسيناه
زحفتُ بعشقي إليك ياحسينا واحسينا واحسيناه
بچيت لطفوفك عجيبة احروفك ونويت أشوفك عيني علبابك
عفت الوادم ونسيت اللايم وحسدت الخادم ياريتني اترابك
أعميلك اعيوني وخلهم يلوموني بعيدة الجنة لگيتها بأعتابك
إنزفت دمعاتي وأحبست آهاتي وكتبت چلماتي حرف بكتابك
انا حزن والسنين شهوداً وأبكيك دهراً سيدي حُسينا
فما فقهتُ سوى إني عاشق حسينا واحسينا واحسينا
أريدُ محو ذنوبي بأسمك يا حسينا احسينا وحسينا
إبمناغات أمي وسهر الليالي أسمك يواسيهه
وبحليب أمي عشكك رضعته وروحي بيك محميه
يافرحة الزهره وظنون حيدر لجلك الگاع مدحيه
چثير إسنين مرت إعليك وأحسك باچر تمر بيه
كأن الليل قبلك نهاراً والشمسُ منك تشرقُ
فأمست بكربلاء تبكي ياحسينا واحسيناً واحسيناه
وفوق قبابك تنعى الاملاك حسينا واحسيناً واحسيناه
عله نيتي والسچية ، شفتك درب صافي بأكبر أسراري
وكل عمري إگليبي مجنونك وبلساني احسين الطاري
مثل ما مهرك صهل بظهرك دمعي إلك جاري
وكلشي ما اشوفن من تمر أيامك ياشاغل أفكاري
وجمراً يلهب الحشا لرضيعٍ فطمتهُ حر النبالِ
فصرخت دمائه يومها حسينا واحسيناً واحسيناه
فتعلم الدهر كيف يندب حسينا واحسيناً واحسيناه
شعاير تبقه وترفرف رايتك والمشاعل توج إسنيني
يبخت أنصارك فازوا بثارك وكتبوا إيثارك حلم بعيوني
ياشيخ العشيرة وگُرة الزهرة وبظلعها وكسره ، تذكرني
أجي لمصابك أشارك أحبابك ويسموني ، خادم حُسيني
سأبقى على العهدِ مادام لي عرقاً في حُبكَ نابضاً
ولأجيالٍ أعلمهم قولا حسينا واحسيناً واحسيناه
وعلى خد الزمانِ سنكتب حسينا واحسيناً واحسيناه
وشما بعدتني عنك سچچ ، ألگاگ بالضيچات ترعاني
وشگد طوح بيه الوكت ، وشوفتني الغربة ، بس انته عنواني
أبچي وي روحي ، ودمع يحرك أذنوبي وانته أشجاني
باب الله وبيك الرجوة ، ويم الله ، ادري ماتنساني
وسأبقى بدمك أصرخ سيدي الى أن يظهر قائمكم
ولأجيالٍ أعلمهم قولا حسينا واحسيناً واحسيناه
وعلى خد الزمانِ سنكتب حسينا واحسيناً واحسيناه
لعقيل العراقي
صغيرا رضعتُ حب حسينا واحسينا واحسيناه
زحفتُ بعشقي إليك ياحسينا واحسينا واحسيناه
بچيت لطفوفك عجيبة احروفك ونويت أشوفك عيني علبابك
عفت الوادم ونسيت اللايم وحسدت الخادم ياريتني اترابك
أعميلك اعيوني وخلهم يلوموني بعيدة الجنة لگيتها بأعتابك
إنزفت دمعاتي وأحبست آهاتي وكتبت چلماتي حرف بكتابك
انا حزن والسنين شهوداً وأبكيك دهراً سيدي حُسينا
فما فقهتُ سوى إني عاشق حسينا واحسينا واحسينا
أريدُ محو ذنوبي بأسمك يا حسينا احسينا وحسينا
إبمناغات أمي وسهر الليالي أسمك يواسيهه
وبحليب أمي عشكك رضعته وروحي بيك محميه
يافرحة الزهره وظنون حيدر لجلك الگاع مدحيه
چثير إسنين مرت إعليك وأحسك باچر تمر بيه
كأن الليل قبلك نهاراً والشمسُ منك تشرقُ
فأمست بكربلاء تبكي ياحسينا واحسيناً واحسيناه
وفوق قبابك تنعى الاملاك حسينا واحسيناً واحسيناه
عله نيتي والسچية ، شفتك درب صافي بأكبر أسراري
وكل عمري إگليبي مجنونك وبلساني احسين الطاري
مثل ما مهرك صهل بظهرك دمعي إلك جاري
وكلشي ما اشوفن من تمر أيامك ياشاغل أفكاري
وجمراً يلهب الحشا لرضيعٍ فطمتهُ حر النبالِ
فصرخت دمائه يومها حسينا واحسيناً واحسيناه
فتعلم الدهر كيف يندب حسينا واحسيناً واحسيناه
شعاير تبقه وترفرف رايتك والمشاعل توج إسنيني
يبخت أنصارك فازوا بثارك وكتبوا إيثارك حلم بعيوني
ياشيخ العشيرة وگُرة الزهرة وبظلعها وكسره ، تذكرني
أجي لمصابك أشارك أحبابك ويسموني ، خادم حُسيني
سأبقى على العهدِ مادام لي عرقاً في حُبكَ نابضاً
ولأجيالٍ أعلمهم قولا حسينا واحسيناً واحسيناه
وعلى خد الزمانِ سنكتب حسينا واحسيناً واحسيناه
وشما بعدتني عنك سچچ ، ألگاگ بالضيچات ترعاني
وشگد طوح بيه الوكت ، وشوفتني الغربة ، بس انته عنواني
أبچي وي روحي ، ودمع يحرك أذنوبي وانته أشجاني
باب الله وبيك الرجوة ، ويم الله ، ادري ماتنساني
وسأبقى بدمك أصرخ سيدي الى أن يظهر قائمكم
ولأجيالٍ أعلمهم قولا حسينا واحسيناً واحسيناه
وعلى خد الزمانِ سنكتب حسينا واحسيناً واحسيناه
