احتياجات المرأة الريفية
1- احتياجات تعليمية ، وتثقيفية ، وتأهيلية .
2- احتياجات ترتبط بالصحة العامة - خاصة الصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة .
3- احتياجات اقتصادية ( الإقراض - فرص العمل - تحسين دخل الأسرة ) .
4- احتياجات مؤسسية .
5- احتياجات المناصرة ، والمساندة القانونية ، والسياسية .
6- احتياجات خدمية حديثة للأسرة الريفية بشكل عام .
ويمكن تفصيلها فى
1-التأهيلللعمل في محل /مشروع .
2-الاقتراضلمشروع صغير /متوسطيدعم دخل الأسرة .
3-الاقتراضلمشروع صغير /متوسطتعمل به المرأة .
4-الاقتراضلبناء مسكنللأسرة .
5-مركزمحو الأمية .
6-استمرارمواصلة الدراسة .
7-مركزصحي في القرية .
8-إرشادوتثقيف صحي .
9-إرشادوتثقيف في أسلوبالغذاءالصحي والجيد .
10-إيجادجمعية نسائية فيالقريةتدعم المرأة ، وتقدم لها الرعاية .
11-مدارسخاصة بالبنات .
12-دعممادي للأسر الفقيرةمنأجل تعليم بناتها .
13-تخفيضسعر وسائل تنظيمالأسرة .
14-مياهشرب نقية .
15-توعيةوتثقيف بالعملالسياسي .
16-تحسيندخل الأسرة .
17دعمالرجل لحقوقالمرأة .
** إن هذه الاحتياجات عبرت عنها المرأة الريفية ( من خلال عينة لدراسة ميدانية ) وهى تعكس ملامح التخلف الذي يشمل جميع مجالات الحياة ، والتي تعبر بدورها عن ملامح الحرمان البشري ، الذي تعانيه الأسرة الريفية بشكل عام ، والمرأة خصوصاً
** أيضا لابد من تدعيم صلاحياتالمرأةالريفيةبمنحها حق إسماعصوتها وإبراز مكانتها،
** الى جانب زيادة تمثيلها فى الميادين السياسية والمهنيةاعتماد تدابير قانونية وإدارية لتحسين المنافع الاجتماعية ومرافق تقديم الخدماتالصحية
تهيئة بيئة مواتية للنهوض بالمرأة
لابد من الإدراك والوعي الكاملين لمفهوم الجندر ، ودلالته ومؤشراته ، ولا بد من الوعي بحمولته الأيديولوجية ، ولابد من إخضاعه للرؤية النقدية المنهجية ؛ الأمر الذي يؤدي إلى إمكانية الاستفادة منه كإطار نظري ، وكأداة منهجية ، ومن ثم العمل على تبيئته في سياق مجتمعنا العربي الإسلامي ، وهذه الرؤية الموضوعية والمنهجية هي الوسيلة الفاعلة تجاه كل المتغيرات التي تتزايد سرعتها وآثارها في إطار حركة
جميع احتياجات المرأة الريفية ترتبط ببعضها البعض ، حيث لا يمكن الفصل بينها ، فالأمية تؤثر سلباً على مجمل حياة المرأة كما أن تحسين دخل الأسرة الريفية سوف يدعم اتجاهها نحو تعليم الأولاد ، والإهتمام بصحتهم ، وسوف يساعد ذلك على رفع حجم مشاركة المرأة في المجال العام سياسياً واجتماعياً واقتصادياً ، فالتعليم وارتفاع معدلات دخل الأسرة يدعم اتجاه المرأة نحو اهتمامها بالصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة ، ويدعم بلورة وعيها بمجالات التمايز الجندري - مجالات النوع الاجتماعي - ويدفعها إلى تبني الشراكة مع الرجل في اتخاذ القرارات داخل المنزل وخارجة ، إضافة إلى تبني قيمة المساواة في تربية الفتاة وتعليمها مقارنة بالذكور .
** قد لا أجافى الحقيقة لو قلت ان نسبة الامية بين نساء الريف 90% ومن دخلن المدرسة فقد تركنها في المراحل الابتدائية او المتوسطة والقلة التي حالفها الحظ واكملت دراستها وقف التعيين المستند على ثقافة الواسطة والرشوة حائلا بينها وبين حلم العمل.
** الجدير بالذكر أن تزايد اتجاه المرأة الريفية نحو تنظيم الأسرة يرتبط بتحسين مستواها التعليمي ووجود الخدمات الصحية الحديثة ، وكل ذلك إنما يتطلب عملية تنموية شاملة ومتوازنة . وإذا كانت التنمية كعملية تحديثية تستهدف تحسين أوضاع المرأة الريفية فإنها أيضاً تتطلب مشاركة هذه المرأة في مختلف مجالات البناء التنموي والتحديثي ، فلا يمكن أن تظل المرأة متلقية وسلبية إزاء تحسين واقعها وحياتها ، بل إن مشاركتها ذات أهمية كبرى بالنسبة لها ولأسرتها ، وللمجتمع بشكل عام .
** أيضا يجب الإقرار بمساهمة النساء الحاسمة فى انتاج الأغذية وفى الاقتصاد الوطنىوكذلك بتنامى وزن العنصر النسائى فى الزراعة فى العديد من البلدان النامية،
** وازالة المعوقات والحواجز التى مازالت تحول دونالمرأةالريفيةوتحقيق إمكانياتهاالكاملة وخفض مستويات الفقر.فالنساء فى غالب الأحيان هن ضحايا تدهور البيئة،والحرب، والعنف، والنزوح، والاستبعاد الاجتماعى الريفية: التدريب، الحصول علىالخدمات الانتاجية، وتحسين الأدوات والمعدات الضرورية فى المناطقالريفية.
** توفير خدمات الدعم، مثل القروض، فى إطار برامج للتخفيف من حدة الفقر لتمكينالمرأةالريفيةمن إنشاء مشروعاتهاوأنشطتها المدرّة للدخل،
تنظيم مناسبات خاصة تبرز فيها المرأة الريفية فى مهاراتها وقدراتها وإسهامها الاقتصادى القطاع الريفى والزراعى.
** تحسين فرص وصول المرأة الريفية الى وسائل الاعلام وتهيئة بيئة مواتية تتيح لنساء الريف الاعراب عن شواغلهن وتبادل خبراتهن وتقاسم طموحاتهن.
.الترويج لإسهام المرأة الريفية فى الأمن الغذائى
لقد اتسع حقل نقل المعلومات بشكل كبير نتيجة للتقدم التكنولوجى فى مجال الاعلام. غير أن وسائل الإعلام لا تبرز بقدر كاف الإسهام الحقيقى للمرأة فى الحياة الاقتصادية والاجتماعية. والمعلومات التى تتناول النساء تكون متعلقة بظروف محددة.
للإنسان ( رجل أو امرأة ) احتياجات أساسية ترتبط بطبيعته البشرية أينما كان وفي أي مجتمع من المجتمعات
النوع الاجتماعي
أبرز الاهتمام العربي بمفهوم الجندر ضرورة ترجمته بمصطلح عربي حتى يلقى قبولاً ، وكجزء من تبيئة المفاهيم والأطر النظرية الغربية للإستفادة منها في واقعنا على المستويين العلمي الأكاديمي - والعملي المجتمعي .
ويعتبر مفهوم النوع الاجتماعي الأكثر انتشاراً ، وقبولاً لترجمة مفهوم الجندر
والحقيقة أن مفهوم النوع الاجتماعي يعبر ويشير إلى مجمل الأدوار الاجتماعية التي يمارسها الذكور والإناث في المجتمع ، وفقاً للمحددات التي تعكس مجموعة المعايير والقيم السائدة أي أن النــــوع الاجتماعي Gender يشير إلى الأدوار التي تحدد مجالات العمل والنشاط داخل المنزل وخارجه لكل من الرجل والمرأة . وهي ترتبط بظروف المجتمع التاريخية ، ونوع المرحلة التي يعيش فيها أى نوع التشكيلة الاجتماعية السائدة . ومما لا شك فيه أن مفهوم النوع الاجتماعي بالمعنى السالف الذكر يتضمن محددات ترتبط بالفروق البيولوجية لكل من الجنسين .
يقوم على ترتيب هرمي تحتل قمته السلطة الأبوية ، فإن أدوار المرأة ونشاطاتها ، تحتل مكانة أقل من الرجل ، ويتدعم ذلك بأن العادات، والتقاليد تحدد في وعي الرجل - والمجتمع -نظرة متدنية للمرأة ، كجنس ولأدوارها ونشاطاتها داخل الأسرة وخارجها .
مركز المرأة في الأسرة ، وأدوارها ونشاطاتها ،ومستوى تعليمها ، ومدى مشاركتها في اختيار عريسها ، أو مشاركتها في اتخاذ القرارات داخل الأسرة ، هذه المؤشرات الكمية لقياس النوع الاجتماعي
1- احتياجات تعليمية ، وتثقيفية ، وتأهيلية .
2- احتياجات ترتبط بالصحة العامة - خاصة الصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة .
3- احتياجات اقتصادية ( الإقراض - فرص العمل - تحسين دخل الأسرة ) .
4- احتياجات مؤسسية .
5- احتياجات المناصرة ، والمساندة القانونية ، والسياسية .
6- احتياجات خدمية حديثة للأسرة الريفية بشكل عام .
ويمكن تفصيلها فى
1-التأهيلللعمل في محل /مشروع .
2-الاقتراضلمشروع صغير /متوسطيدعم دخل الأسرة .
3-الاقتراضلمشروع صغير /متوسطتعمل به المرأة .
4-الاقتراضلبناء مسكنللأسرة .
5-مركزمحو الأمية .
6-استمرارمواصلة الدراسة .
7-مركزصحي في القرية .
8-إرشادوتثقيف صحي .
9-إرشادوتثقيف في أسلوبالغذاءالصحي والجيد .
10-إيجادجمعية نسائية فيالقريةتدعم المرأة ، وتقدم لها الرعاية .
11-مدارسخاصة بالبنات .
12-دعممادي للأسر الفقيرةمنأجل تعليم بناتها .
13-تخفيضسعر وسائل تنظيمالأسرة .
14-مياهشرب نقية .
15-توعيةوتثقيف بالعملالسياسي .
16-تحسيندخل الأسرة .
17دعمالرجل لحقوقالمرأة .
** إن هذه الاحتياجات عبرت عنها المرأة الريفية ( من خلال عينة لدراسة ميدانية ) وهى تعكس ملامح التخلف الذي يشمل جميع مجالات الحياة ، والتي تعبر بدورها عن ملامح الحرمان البشري ، الذي تعانيه الأسرة الريفية بشكل عام ، والمرأة خصوصاً
** أيضا لابد من تدعيم صلاحياتالمرأةالريفيةبمنحها حق إسماعصوتها وإبراز مكانتها،
** الى جانب زيادة تمثيلها فى الميادين السياسية والمهنيةاعتماد تدابير قانونية وإدارية لتحسين المنافع الاجتماعية ومرافق تقديم الخدماتالصحية
تهيئة بيئة مواتية للنهوض بالمرأة
لابد من الإدراك والوعي الكاملين لمفهوم الجندر ، ودلالته ومؤشراته ، ولا بد من الوعي بحمولته الأيديولوجية ، ولابد من إخضاعه للرؤية النقدية المنهجية ؛ الأمر الذي يؤدي إلى إمكانية الاستفادة منه كإطار نظري ، وكأداة منهجية ، ومن ثم العمل على تبيئته في سياق مجتمعنا العربي الإسلامي ، وهذه الرؤية الموضوعية والمنهجية هي الوسيلة الفاعلة تجاه كل المتغيرات التي تتزايد سرعتها وآثارها في إطار حركة
جميع احتياجات المرأة الريفية ترتبط ببعضها البعض ، حيث لا يمكن الفصل بينها ، فالأمية تؤثر سلباً على مجمل حياة المرأة كما أن تحسين دخل الأسرة الريفية سوف يدعم اتجاهها نحو تعليم الأولاد ، والإهتمام بصحتهم ، وسوف يساعد ذلك على رفع حجم مشاركة المرأة في المجال العام سياسياً واجتماعياً واقتصادياً ، فالتعليم وارتفاع معدلات دخل الأسرة يدعم اتجاه المرأة نحو اهتمامها بالصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة ، ويدعم بلورة وعيها بمجالات التمايز الجندري - مجالات النوع الاجتماعي - ويدفعها إلى تبني الشراكة مع الرجل في اتخاذ القرارات داخل المنزل وخارجة ، إضافة إلى تبني قيمة المساواة في تربية الفتاة وتعليمها مقارنة بالذكور .
** قد لا أجافى الحقيقة لو قلت ان نسبة الامية بين نساء الريف 90% ومن دخلن المدرسة فقد تركنها في المراحل الابتدائية او المتوسطة والقلة التي حالفها الحظ واكملت دراستها وقف التعيين المستند على ثقافة الواسطة والرشوة حائلا بينها وبين حلم العمل.
** الجدير بالذكر أن تزايد اتجاه المرأة الريفية نحو تنظيم الأسرة يرتبط بتحسين مستواها التعليمي ووجود الخدمات الصحية الحديثة ، وكل ذلك إنما يتطلب عملية تنموية شاملة ومتوازنة . وإذا كانت التنمية كعملية تحديثية تستهدف تحسين أوضاع المرأة الريفية فإنها أيضاً تتطلب مشاركة هذه المرأة في مختلف مجالات البناء التنموي والتحديثي ، فلا يمكن أن تظل المرأة متلقية وسلبية إزاء تحسين واقعها وحياتها ، بل إن مشاركتها ذات أهمية كبرى بالنسبة لها ولأسرتها ، وللمجتمع بشكل عام .
** أيضا يجب الإقرار بمساهمة النساء الحاسمة فى انتاج الأغذية وفى الاقتصاد الوطنىوكذلك بتنامى وزن العنصر النسائى فى الزراعة فى العديد من البلدان النامية،
** وازالة المعوقات والحواجز التى مازالت تحول دونالمرأةالريفيةوتحقيق إمكانياتهاالكاملة وخفض مستويات الفقر.فالنساء فى غالب الأحيان هن ضحايا تدهور البيئة،والحرب، والعنف، والنزوح، والاستبعاد الاجتماعى الريفية: التدريب، الحصول علىالخدمات الانتاجية، وتحسين الأدوات والمعدات الضرورية فى المناطقالريفية.
** توفير خدمات الدعم، مثل القروض، فى إطار برامج للتخفيف من حدة الفقر لتمكينالمرأةالريفيةمن إنشاء مشروعاتهاوأنشطتها المدرّة للدخل،
تنظيم مناسبات خاصة تبرز فيها المرأة الريفية فى مهاراتها وقدراتها وإسهامها الاقتصادى القطاع الريفى والزراعى.
** تحسين فرص وصول المرأة الريفية الى وسائل الاعلام وتهيئة بيئة مواتية تتيح لنساء الريف الاعراب عن شواغلهن وتبادل خبراتهن وتقاسم طموحاتهن.
.الترويج لإسهام المرأة الريفية فى الأمن الغذائى
لقد اتسع حقل نقل المعلومات بشكل كبير نتيجة للتقدم التكنولوجى فى مجال الاعلام. غير أن وسائل الإعلام لا تبرز بقدر كاف الإسهام الحقيقى للمرأة فى الحياة الاقتصادية والاجتماعية. والمعلومات التى تتناول النساء تكون متعلقة بظروف محددة.
للإنسان ( رجل أو امرأة ) احتياجات أساسية ترتبط بطبيعته البشرية أينما كان وفي أي مجتمع من المجتمعات
النوع الاجتماعي
أبرز الاهتمام العربي بمفهوم الجندر ضرورة ترجمته بمصطلح عربي حتى يلقى قبولاً ، وكجزء من تبيئة المفاهيم والأطر النظرية الغربية للإستفادة منها في واقعنا على المستويين العلمي الأكاديمي - والعملي المجتمعي .
ويعتبر مفهوم النوع الاجتماعي الأكثر انتشاراً ، وقبولاً لترجمة مفهوم الجندر
والحقيقة أن مفهوم النوع الاجتماعي يعبر ويشير إلى مجمل الأدوار الاجتماعية التي يمارسها الذكور والإناث في المجتمع ، وفقاً للمحددات التي تعكس مجموعة المعايير والقيم السائدة أي أن النــــوع الاجتماعي Gender يشير إلى الأدوار التي تحدد مجالات العمل والنشاط داخل المنزل وخارجه لكل من الرجل والمرأة . وهي ترتبط بظروف المجتمع التاريخية ، ونوع المرحلة التي يعيش فيها أى نوع التشكيلة الاجتماعية السائدة . ومما لا شك فيه أن مفهوم النوع الاجتماعي بالمعنى السالف الذكر يتضمن محددات ترتبط بالفروق البيولوجية لكل من الجنسين .
يقوم على ترتيب هرمي تحتل قمته السلطة الأبوية ، فإن أدوار المرأة ونشاطاتها ، تحتل مكانة أقل من الرجل ، ويتدعم ذلك بأن العادات، والتقاليد تحدد في وعي الرجل - والمجتمع -نظرة متدنية للمرأة ، كجنس ولأدوارها ونشاطاتها داخل الأسرة وخارجها .
مركز المرأة في الأسرة ، وأدوارها ونشاطاتها ،ومستوى تعليمها ، ومدى مشاركتها في اختيار عريسها ، أو مشاركتها في اتخاذ القرارات داخل الأسرة ، هذه المؤشرات الكمية لقياس النوع الاجتماعي
