حصل فريق بحثي مشترك في جامعتي بابل والكوفة على براءة إختراع، عن تصنيع حاضنة مختبرية خاصة بتربية الحشرات والفطريات.
وتهدف البراءة المكون فريقها البحثي من التدريسيين في كلية العلوم للبنات بجامعة بابل الدكتور هادي مزعل خضير الربيعي، والدكتور مجيد متعب ديوان التدريسي في كلية الزراعة بجامعة الكوفة، تصنيع حاضنة تبريد مختبرية من مواد محلية الصنع متوفرة في الأسواق المحلية وبكلفة اقتصادية واطئة ومتعددة الأغراض يمكن أن تستعمل في عملية تربية الحشرات والفطريات ذات مواصفات جيدة منها عدم تجميع الروائح داخل الحاضنة أثناء عملية التربية إضافة إلى ذلك أنها تبقى محافظة على درجة الحرارة حتى بعد انقطاع التيار الكهربائي ولفترة تصل إلى أكثر من ثلاث ساعات.
وبينت براءة الاختراع أنه يمكن استعمال هذه الحاضنة في تربية حشرة البق الدقيقي على الرز والفطر المستعمل لإجراء عمليات المكافحة إضافة إلى عناصر المكافحة الأخرى ومنها المستخلصات النباتية والمواد النانوية من خلال معاملة الحشرات مختبريا والحصول على نتائج جيدة جدا.
وأوضحت براءة الاختراع التي منحها الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية التابع لوزارة التخطيط، أنه تم تصنيع الحاضنة من مواد متوفرة في السوق المحلية، وتتألف أجزاؤها من غرفتين زجاجيتين داخلية وخارجية مع غطاء علوي وأنابيب بلاستيكية ومضخات ماء غطاس، فضلا عن أجهزة تحكم ومبخر وجهاز إضاءة.
وتهدف البراءة المكون فريقها البحثي من التدريسيين في كلية العلوم للبنات بجامعة بابل الدكتور هادي مزعل خضير الربيعي، والدكتور مجيد متعب ديوان التدريسي في كلية الزراعة بجامعة الكوفة، تصنيع حاضنة تبريد مختبرية من مواد محلية الصنع متوفرة في الأسواق المحلية وبكلفة اقتصادية واطئة ومتعددة الأغراض يمكن أن تستعمل في عملية تربية الحشرات والفطريات ذات مواصفات جيدة منها عدم تجميع الروائح داخل الحاضنة أثناء عملية التربية إضافة إلى ذلك أنها تبقى محافظة على درجة الحرارة حتى بعد انقطاع التيار الكهربائي ولفترة تصل إلى أكثر من ثلاث ساعات.
وبينت براءة الاختراع أنه يمكن استعمال هذه الحاضنة في تربية حشرة البق الدقيقي على الرز والفطر المستعمل لإجراء عمليات المكافحة إضافة إلى عناصر المكافحة الأخرى ومنها المستخلصات النباتية والمواد النانوية من خلال معاملة الحشرات مختبريا والحصول على نتائج جيدة جدا.
وأوضحت براءة الاختراع التي منحها الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية التابع لوزارة التخطيط، أنه تم تصنيع الحاضنة من مواد متوفرة في السوق المحلية، وتتألف أجزاؤها من غرفتين زجاجيتين داخلية وخارجية مع غطاء علوي وأنابيب بلاستيكية ومضخات ماء غطاس، فضلا عن أجهزة تحكم ومبخر وجهاز إضاءة.