لا أعلمُ لِماذا أنت...
لكنَّ قلبي حين يراك يهدأ،
وكأنَّهُ وجدَ وطنًا بعد التيه
تسكنالحروف قبل أن أنطقها،
وتأتي في الحلم دون نداء،
كأنَّ القدرَ كتبك في سطرٍ
لا يُمحى من قلبي أبدًا.
لكنَّ قلبي حين يراك يهدأ،
وكأنَّهُ وجدَ وطنًا بعد التيه
تسكنالحروف قبل أن أنطقها،
وتأتي في الحلم دون نداء،
كأنَّ القدرَ كتبك في سطرٍ
لا يُمحى من قلبي أبدًا.
التعديل الأخير: