أعلنت مجلة "فرانس فوتبول"، الخميس، أنها ستمنح، اعتباراً من العام الجاري، جائزة كرة ذهبية جديدة مخصصة فقط لأفضل حارس وستحمل اسم الأسطورة الروسي ليف ياشين.
وسيجرى تسليم هذه الجائزة الجديدة إلى جانب باقي الجوائز التي سيتم توزيعها في الحفل المقرر في الثاني من ديسمبر القادم على مسرح شاتليه بباريس وسيقدمه المهاجم الإيفواري ديدييه دروجبا.
وستنضم جائزة ياشين لباقي الجوائز المتمثلة في جائزة الكرة الذهبية التي تأسست عام 1956، بالإضافة إلى الكرة الذهبية النسائية وكأس كوبا الذي يُمنح لأفضل لاعب تحت 21 عاماً، وهما جائزتان تأسستا العام الماضي.
واعتبر مدير مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية، باسكال فيري، أن تأسيس جائزة ياشين يأتي لمواجهة هيمنة لاعبي الهجوم على الكرة الذهبية، لكنه لا يرى فيها مواساة لحراس المرمى.
وقال فيري، إن "هذه الجائزة ستكون تكريماً لأفضل حارس مرمى في العالم وسيجري اختيار الفائز بها من قبل نفس المتخصصين الدوليين الذين يختاروا الفائز بالكرة الذهبية".
وسيجري تحديد الفائز بهذه الجائزة، التي اندمجت بين عامي 2009 و2016 مع تلك التي تمنحها الفيفا قبل أن ينفصلا مجدداً، بناءً على أصوات لجنة تحكيم مكونة من صحفيين من كل أنحاء العالم.
وبعد أن كانت قد تأسست في البداية لتكريم أفضل لاعب أوروبي في العام، أصبحت الجائزة تشمل اعتبارا من 1995 لاعبين من جنسيات أخرى محترفون في أوروبا.
ومنذ عام 2007، أصبحت الجائزة متاحة لأي لاعب بصرف النظر عن جنسيته أو القارة التي يلعب بها.
وأعلن المنظمون أنه سيتم الإعلان في 21 تشرين الاول القادم عن أسماء المرشحين للجوائز المختلفة التي تمنحها المجلة الفرنسية.
وسيجرى تسليم هذه الجائزة الجديدة إلى جانب باقي الجوائز التي سيتم توزيعها في الحفل المقرر في الثاني من ديسمبر القادم على مسرح شاتليه بباريس وسيقدمه المهاجم الإيفواري ديدييه دروجبا.
وستنضم جائزة ياشين لباقي الجوائز المتمثلة في جائزة الكرة الذهبية التي تأسست عام 1956، بالإضافة إلى الكرة الذهبية النسائية وكأس كوبا الذي يُمنح لأفضل لاعب تحت 21 عاماً، وهما جائزتان تأسستا العام الماضي.
واعتبر مدير مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية، باسكال فيري، أن تأسيس جائزة ياشين يأتي لمواجهة هيمنة لاعبي الهجوم على الكرة الذهبية، لكنه لا يرى فيها مواساة لحراس المرمى.
وقال فيري، إن "هذه الجائزة ستكون تكريماً لأفضل حارس مرمى في العالم وسيجري اختيار الفائز بها من قبل نفس المتخصصين الدوليين الذين يختاروا الفائز بالكرة الذهبية".
وسيجري تحديد الفائز بهذه الجائزة، التي اندمجت بين عامي 2009 و2016 مع تلك التي تمنحها الفيفا قبل أن ينفصلا مجدداً، بناءً على أصوات لجنة تحكيم مكونة من صحفيين من كل أنحاء العالم.
وبعد أن كانت قد تأسست في البداية لتكريم أفضل لاعب أوروبي في العام، أصبحت الجائزة تشمل اعتبارا من 1995 لاعبين من جنسيات أخرى محترفون في أوروبا.
ومنذ عام 2007، أصبحت الجائزة متاحة لأي لاعب بصرف النظر عن جنسيته أو القارة التي يلعب بها.
وأعلن المنظمون أنه سيتم الإعلان في 21 تشرين الاول القادم عن أسماء المرشحين للجوائز المختلفة التي تمنحها المجلة الفرنسية.
