♡{تہفہآحہةّ ☆بہغہدآديہةّ}♡
Well-Known Member
- إنضم
- 15 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 33,826
- مستوى التفاعل
- 295
- النقاط
- 83

وصف الكتاب:
رواية الأمير والفقير pdf تأليف مارك توين، ثمة تشابه في الملامح بين إدوارد تيودور وتوم كانتي، لكنهما يعيشان حياتين مختلفتين تمامًا؛ فإدوارد وريث عرش إنجلترا في حين أن والد توم ليس سوى لص متسوِّل. عندما يلتقي الفَتَيان ذات يوم مصادفةً، يقرران تبديل ملابسهما ليرى كل منهما الوجه الآخر من الحياة، لكنهما يفترقان فجأة قبل أن تُتَح لهما فرصة تغيير ملابسهما، فيجد كل منهما نفسه أسير حياة الآخر.
سوف تمكِّنك هذه القصة المثيرة والمحركة للمشاعر — والحافلة بالمغامرات الجريئة — من رؤية العالم بعين مختلفة.
نبذة عن المؤلف:
مارك توين:
اسمه الحقيقي "صمويل لانغهورن كليمنس" (بالإنجليزية: Samuel Langhorne Clemens) هو كاتب أمريكي ساخر (30 نوفمبر 1835 ـ 21 أبريل 1910) عرف برواياته مغامرات هكلبيري فين (1884) التي وصفت بأنها "الرواية الأمريكية العظيمة" ومغامرات توم سوير (1876). وقد نقلت عنه الكثير من الأقوال المأثورة والساخرة، وكان صديقاً للعديد من الرؤساء والفنانين ورجال الصناعة وأفراد الأسر المالكة الأوروبية، ووصف بعد وفاته بأنه "أعظم الساخرين الأمريكيين في عصره"، كما لقبه وليم فوكنر بأبي الأدب الأمريكي.
شهدت هارتفورد خلال إقامة توين بها، التي دامت 17 عاماً، إبداع توين للعديد من أشهر أعماله، وهي مغامرات توم سوير (1876)، والأمير والفقير (1881)، و"الحياة على المسيسيبي" (1883)، ومغامرات هكلبيري فين (1884) و"يانكي من كونيتيكت في بلاط الملك آرثر" (1889).
زار توين أوروبا للمرة الثانية وكتب عن زيارته تلك في كتاب صدر سنة 1880 بعنوان "صعلوك في الخارج" (بالإنجليزية: A Tramp Abroad)، وفي هذه الزيارة زار توين هايدلبرغ ومكث فيها من 6 مايو إلى 23 يوليو 1878، كما زار لندن.
في سنة 1896 أصيب توين باكتئاب شديد إثر وفاة ابنته سوزي بالالتهاب السحائي، وقد عمق أحزانه وفاة زوجته أوليفيا سنة 1904 ووفاة جين في 24 ديسمبر 1909، وكذلك الوفاة المفاجئة لصديقه هنري روجرز في 20 مايو1909.
وفي سنة 1906 بدأ توين ينشر سيرته الذاتية في جريدة "نورث أمريكان ريفيو"، وفي سنة 1907 منحته جامعة أكسفورد درجة الدكتوراه الفخرية في الآداب. وقد ذُكر أن توين قال ذات يوم: "لقد جئت إلى هذا العالم مع مذنب هالي سنة 1835، وها هو قادم ثانيةً العام القادم، وأنا أتوقع أن أذهب معه..".
ولقد صدقت نبوءته؛ إذ توفي توين بأزمة قلبية في ريدنغ بولاية كونيكتيكت في الثاني من أبريل 1910، بعد يوم واحد فقط من اقتراب المذنب من الأرض، فرثاه الرئيس الأمريكي ويليام هوارد تافت[، وشيعت جنازته من إحدى الكنائس التابعة للطائفة المشيخية في نيويورك، ثم دفن في مدافن أسرة زوجته في مقبرة وودلون بمدينة إلميرا في نيويورك.
تحميل