ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
حصلت التدريسية من قسم الجغرافية ( أميرة محمد علي ) بكلية التربية للعلوم الإنسانية جامعة بابل على ترقية علمية إلى مرتبة ( أستاذ مساعد دكتور ) وذلك لتقديمها ثلاث بحوث ترقية فكان البحث الأول بعنوان
1) (كفاءة خدمات مراكز الصحة العامة في مدينة الحلة باستخدام تقنية للمعلومات الجغرافية) , تناولت العديد من البحوث والدراسات أهمية تخطيط الخدمات في المدينة بشكل رئيسي لتطوير البيئة الحضرية ونموها , اذ لابد من توفير الحد الأدنى من هذه الخدمات والتي تعتبر موطن الاستقرار للسكان والذين يعتبرون البعد الأهم في تنمية المستقرات البشرية والمعاصرة اذ تبرز خطورة التفاوت وعدم التجانس في توزيع )خدمات المراكز الصحية العامة ( المقدمة للسكان بين احياء المدينة المختلفة في حجمها وكثافتها , اذ يولد ضغطاً واضحاَ في مقدار كفاءة الخدمات الصحية للمراكز الصحة العامة في انعدامها او قلتها الأحياء الأخرى . يتطرق هذا البحث الى دراسة كفاءة خدمات المر اكز الصحية العامة وكفايتها في مدينة الحلة وعلى المستويات )الأحياء السكنية والقطاع ( , ومعرفة العوامل المؤثرة على المستوى الخدمة المقدمة , مع وضع قاعدة بيانات سكانية وصحية لمراكز الصحة العامة في المدينة , تتغير تبعا لنمو سكان المدينة وتوزيعهم السكاني وذلك باستخدام تقنية حديثة هي) GIs( .والتي تساهم في بناء قاعدة قادرة على التحديث بشكل مستمر تبعاَ للمبتغي الصحية والسكانية , فضال عن استخدام تحليل)SWOT) , لتحديد نقاط القوة ونقاط الضعف والتهديدات والفرض لقطاع المراكز الصحية العامة في مدينة الحلة.
2) (الإقليم الوظيفي والجغرافي لجامعة بابل) تناول البحث موضوع الاقليم الجغرافي تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الارض تميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوىالقاره الواحدة او الدولة تهدف الجغرافيا الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافية الاصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل اقليم ومظاهره. اما مفهوم الاقليم الوظيفي يتميز هذا الاقليم بمجموعة خاصة من الظاهرات لا يشاركه فيها اقليم اخر ومن امثلته الاقليم الخاص كأقليم دلتا النيل في مصر وغيرها .
3) (النظام الحضري في محافظة بابل )تناول البحث :-
تناولت العديد من البحوث والدراسات الحضرية على المستوى العالمي والمحلي النظام الحضري من حيث الترتيب الهرمي والتوزيع المكاني وأنماطه للمستقرات الحضرية لما له من أهمية في حياة الشعوب وتطورها اذ يعد وضع سياسة تنموية من أهم العوامل التي تساهم في تعرف مستوى التنمية البشرية والتغلب على ظاهرة التباين في مستويات التقدم والتطور التنموي داخل الدولة الواحدة وبين الأقاليم المختلفة, إضافة إلى تقليل الفروق الريفية الحضرية في مستوى التنمية ويسهم في إزالة الفروق بين الوحدات الإدارية إيجاد حالة من التوازن مع العوامل المؤثرة في التنمية كي لاتتحول هذه العوامل إلى معوقات تعيق عملية التقدم والنهوض في الوحدات الادارية كافة , وعدم نمو أقاليم معينة على حساب أقاليم أخرى .
1) (كفاءة خدمات مراكز الصحة العامة في مدينة الحلة باستخدام تقنية للمعلومات الجغرافية) , تناولت العديد من البحوث والدراسات أهمية تخطيط الخدمات في المدينة بشكل رئيسي لتطوير البيئة الحضرية ونموها , اذ لابد من توفير الحد الأدنى من هذه الخدمات والتي تعتبر موطن الاستقرار للسكان والذين يعتبرون البعد الأهم في تنمية المستقرات البشرية والمعاصرة اذ تبرز خطورة التفاوت وعدم التجانس في توزيع )خدمات المراكز الصحية العامة ( المقدمة للسكان بين احياء المدينة المختلفة في حجمها وكثافتها , اذ يولد ضغطاً واضحاَ في مقدار كفاءة الخدمات الصحية للمراكز الصحة العامة في انعدامها او قلتها الأحياء الأخرى . يتطرق هذا البحث الى دراسة كفاءة خدمات المر اكز الصحية العامة وكفايتها في مدينة الحلة وعلى المستويات )الأحياء السكنية والقطاع ( , ومعرفة العوامل المؤثرة على المستوى الخدمة المقدمة , مع وضع قاعدة بيانات سكانية وصحية لمراكز الصحة العامة في المدينة , تتغير تبعا لنمو سكان المدينة وتوزيعهم السكاني وذلك باستخدام تقنية حديثة هي) GIs( .والتي تساهم في بناء قاعدة قادرة على التحديث بشكل مستمر تبعاَ للمبتغي الصحية والسكانية , فضال عن استخدام تحليل)SWOT) , لتحديد نقاط القوة ونقاط الضعف والتهديدات والفرض لقطاع المراكز الصحية العامة في مدينة الحلة.
2) (الإقليم الوظيفي والجغرافي لجامعة بابل) تناول البحث موضوع الاقليم الجغرافي تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الارض تميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوىالقاره الواحدة او الدولة تهدف الجغرافيا الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافية الاصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل اقليم ومظاهره. اما مفهوم الاقليم الوظيفي يتميز هذا الاقليم بمجموعة خاصة من الظاهرات لا يشاركه فيها اقليم اخر ومن امثلته الاقليم الخاص كأقليم دلتا النيل في مصر وغيرها .
3) (النظام الحضري في محافظة بابل )تناول البحث :-
تناولت العديد من البحوث والدراسات الحضرية على المستوى العالمي والمحلي النظام الحضري من حيث الترتيب الهرمي والتوزيع المكاني وأنماطه للمستقرات الحضرية لما له من أهمية في حياة الشعوب وتطورها اذ يعد وضع سياسة تنموية من أهم العوامل التي تساهم في تعرف مستوى التنمية البشرية والتغلب على ظاهرة التباين في مستويات التقدم والتطور التنموي داخل الدولة الواحدة وبين الأقاليم المختلفة, إضافة إلى تقليل الفروق الريفية الحضرية في مستوى التنمية ويسهم في إزالة الفروق بين الوحدات الإدارية إيجاد حالة من التوازن مع العوامل المؤثرة في التنمية كي لاتتحول هذه العوامل إلى معوقات تعيق عملية التقدم والنهوض في الوحدات الادارية كافة , وعدم نمو أقاليم معينة على حساب أقاليم أخرى .