حصل التدريسي في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة بالجامعة المستنصرية الدكتور أحمد وليد عبد الرحمن، على براءة اختراع مشتركة، لتمكنه من تصميم جهاز نهاية السباق الرياضي (r.f.d).
وتهدف البراءة التي شارك فيها الباحث في وزارة التربية عمر مزهر مالك ، إلى تصميم جهاز يساعد في تحديد لحظة النهاية للسباقات الرياضية لاسيما سباقات السباحة وتحديد الفائزين والتوقيتات الخاصة بإنجازهم، حيث تعد لحظة النهاية أهم جزء في المنافسات الرياضية عموماً.
وتضمنت البراءة التي منحها الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية التابع لوزارة التخطيط، تصميم جهاز يتكون من مجموعة أجزاء تشمل شريحة متحكم دقيق ووحدة اتصال راديوية وصافرة الكترونية وبطارية أيون ليثيوم وأضواء وشاشة lcd، فضلاً عن منصة النهاية وصندوق الجهاز.
ويستعمل الجهاز الجديد لتدريب الرياضيين على مرحلة النهاية في السباقات المختلفة التدريبية والرسمية، حيث يعطي الجهاز إشارة صوتية عالية وواضحة للمتسابقين ولأجهزة التصوير على حدٍ سواء لبيان لحظة النهائية، فضلاً عن إرسال إشارة لاسلكية لأجهزة التوقيت أو أي أجهزة حاسوب أو بث تلفزيوني أو شاشات البث داخل الملعب تبين بدء السباق.
وتهدف البراءة التي شارك فيها الباحث في وزارة التربية عمر مزهر مالك ، إلى تصميم جهاز يساعد في تحديد لحظة النهاية للسباقات الرياضية لاسيما سباقات السباحة وتحديد الفائزين والتوقيتات الخاصة بإنجازهم، حيث تعد لحظة النهاية أهم جزء في المنافسات الرياضية عموماً.
وتضمنت البراءة التي منحها الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية التابع لوزارة التخطيط، تصميم جهاز يتكون من مجموعة أجزاء تشمل شريحة متحكم دقيق ووحدة اتصال راديوية وصافرة الكترونية وبطارية أيون ليثيوم وأضواء وشاشة lcd، فضلاً عن منصة النهاية وصندوق الجهاز.
ويستعمل الجهاز الجديد لتدريب الرياضيين على مرحلة النهاية في السباقات المختلفة التدريبية والرسمية، حيث يعطي الجهاز إشارة صوتية عالية وواضحة للمتسابقين ولأجهزة التصوير على حدٍ سواء لبيان لحظة النهائية، فضلاً عن إرسال إشارة لاسلكية لأجهزة التوقيت أو أي أجهزة حاسوب أو بث تلفزيوني أو شاشات البث داخل الملعب تبين بدء السباق.