ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
رفد التدريسي من كلية التربيةابن رشد- جامعة بغداد الاستاذ الدكتور ( عبد الرحمن مطلك الجبوري ) مكتبة كلية التربية للعلوم الانساني بمؤلفه الذي حمل عنوانا ( معجم الالفاظ الضادية في العربية ) , ركز الكتاب على :-
إنّ محاولات تسقّط الألفاظ بتتبّع الألفاظ الأجنبية الوافدة التي ما زالت حية في لغاتها الأصلية، وربّما لحق بحروفها شيء التغيير الطفيف، ولكن هذا لا يبعدها عن مصادرها، وأغلب هذه المحاولات كانت مغرقة في المحلية أي في منطقة محددة كقاموس اللهجة العامية في السودان، واللهجة اليمنية، ومعجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية، وتعد محاولة الكاتب هذه الأولى لاشتمالها على معظم أرجاء الوطن العربي، وهي قابلة للتوسّع أكثر. فهذه الكتابة الأولى لهذا البحث، وكلّ يوم يعثر المرء على المزيد من الألفاظ التي ينبغي تدوينها، ويجب أن يكون التركيز في أطراف البلاد العربية متساوياً مع المركز، وهذا لا يغني عن وجود معاجم متخصصة في الأعشاب أو الحِرَف أو الأماكن أو أسماء القبائل، وكان الاهتمام منصباً على إثراء اللغة بالغوص في المناطق المغلقة للعثور على ألفاظ عربية قد أغفلت، وتعاد إليها الحياة، وتوضع قيد التداول.
إنّ محاولات تسقّط الألفاظ بتتبّع الألفاظ الأجنبية الوافدة التي ما زالت حية في لغاتها الأصلية، وربّما لحق بحروفها شيء التغيير الطفيف، ولكن هذا لا يبعدها عن مصادرها، وأغلب هذه المحاولات كانت مغرقة في المحلية أي في منطقة محددة كقاموس اللهجة العامية في السودان، واللهجة اليمنية، ومعجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية، وتعد محاولة الكاتب هذه الأولى لاشتمالها على معظم أرجاء الوطن العربي، وهي قابلة للتوسّع أكثر. فهذه الكتابة الأولى لهذا البحث، وكلّ يوم يعثر المرء على المزيد من الألفاظ التي ينبغي تدوينها، ويجب أن يكون التركيز في أطراف البلاد العربية متساوياً مع المركز، وهذا لا يغني عن وجود معاجم متخصصة في الأعشاب أو الحِرَف أو الأماكن أو أسماء القبائل، وكان الاهتمام منصباً على إثراء اللغة بالغوص في المناطق المغلقة للعثور على ألفاظ عربية قد أغفلت، وتعاد إليها الحياة، وتوضع قيد التداول.