מـلـ♥ـڪ ألـבـ♥ـب ألـמـ♥ـدريـدي
Well-Known Member
- إنضم
- 16 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 3,053
- مستوى التفاعل
- 67
- النقاط
- 48
- العمر
- 29
- الإقامة
- بغداد
- الموقع الالكتروني
- m.facebook.com
انكسآر آقلام و هموم انسان
عندما تمسكـ [ .. القلـمـ .. ] وتبدأ تخط ما يجول
في خاطركـ
وترتب أفكاركـ ..
ترآ أن القلمـ من الحزن قد سآل حبرهـ ..
فتتألمـ لما أصابـهـ ..
فـ تتركهـ وتبحث عن قلمـ أخر فـ تجد أن كل الأقلامـ قد ضاعت وتسارعت بـ الهرب ..
أتدري لماذا !
لآنها ملتّ من كثرت الكتابهـ ووقف نبض حبرها عن العطاء
وانت ما زلت تكتب وتخط وتملأ صفحات آلامكـ بـ دمـ قلمكـ ..
فتذهب للتنحت آلامكـ وأحزانكـ على رمال الشاطئ وفجأهـ ترى
بـ إن أمواج البحر قد محت ما نحتتهـ يداكـ ..
فـ تعود إلى الوراء خطوهـ لـ تعيد الكتابهـ ..
ولكن ما زالت أمواج البحر تقترب لـ تمحيهـ
أتعلم لماذا..!
لأن كلن منا رمـى بـ همومهـ لـشطآن البحر وقد ملت أمواجهـ من قراءتها ..
فـ تحاول البحث مرهـ أخرى لـ تخط آلامكـ ..
فلا تجد [.. مفر ..]
سوى أن تنحتها على جدران قلبكـ وتنزف ألاماً منها
كلما راودتكـ لحظات الآلمـ فـ تزداد حزناً وهمأً ..
فتنهارّ فلا تجد أمامكـ سواء البكاء والخضوع لـ تلك الدموع
((كفـآك بكـآءاً ويأسـاً))
وترى أن هناكـ غيمـة سوداء بدأت تخيمـ على قلبكـ
وتخنقكـ..
فـ تحاول أن تتنفس بسهولهـ وتطلق صرخات وآآهات لعلكـ
ترتاح..
وتقضي ليلتكّـ في سهر ومن سبب لكـ الجروح والآلامـ يمرح ويضحكّّـ
وأنت كالشجره التي ترمى بالحجار ويقطف منها الثمار ..
وتتركـ
بعد الحصاد ..
فإلى متى !! سنبقـى على هذا الحال !! وما هو الحل !..
أعلم بأنه بيدك أنت الحل !!
:
صفقهـ تعاقد بها مع نفسـكّـ ..
أن تأخذ أسبوعّ فقط لا غير بعيداً عن الروتين اليومي في حياتكـ
ابتعد عن أصدقائكـ .. وخذ فترة رأحهـ واسترخاء مع نفسـكـ ..
وأقترب من الله ..
:
أسبوع فقط أجعل [.. القرآن ..]
صــديقــك
وذكر اللهـ هو حديثكـ ..
..{ ألا بذكر الله تطمئن القلوب }..
و[.. صلاتكّـ ..] هي عملكّـ ..
والعمل الطيب هو ثمار جدكّـ ..
وأنظر إلى حالكـ
أنتظــرّ ..
لماذا أقومـ بذلك لأسبوع !
ببسآطــهـ .. لـ يرضـى الله عنـي ويجعلنـي أسعد من في الكون ..
فـ بمعصيـتهـ والبعد عن ذكرهـ أعلمـ أنكـ أتعس الناس وأشدهمـ بؤساّ ..
فـ تبدأ بالتقيد بتلكـ الأمور .. مع الروتين اليوميّ ..
فـ هل تريد أن تبقـى بائسـاً ..
أم فرحاً .. سعيداً .. وأنكـ ضمنت رضا الله وبالتالي الرضا عن حياتكـ ..
عندما تمسكـ [ .. القلـمـ .. ] وتبدأ تخط ما يجول
في خاطركـ
وترتب أفكاركـ ..
ترآ أن القلمـ من الحزن قد سآل حبرهـ ..
فتتألمـ لما أصابـهـ ..
فـ تتركهـ وتبحث عن قلمـ أخر فـ تجد أن كل الأقلامـ قد ضاعت وتسارعت بـ الهرب ..
أتدري لماذا !
لآنها ملتّ من كثرت الكتابهـ ووقف نبض حبرها عن العطاء
وانت ما زلت تكتب وتخط وتملأ صفحات آلامكـ بـ دمـ قلمكـ ..
فتذهب للتنحت آلامكـ وأحزانكـ على رمال الشاطئ وفجأهـ ترى
بـ إن أمواج البحر قد محت ما نحتتهـ يداكـ ..
فـ تعود إلى الوراء خطوهـ لـ تعيد الكتابهـ ..
ولكن ما زالت أمواج البحر تقترب لـ تمحيهـ
أتعلم لماذا..!
لأن كلن منا رمـى بـ همومهـ لـشطآن البحر وقد ملت أمواجهـ من قراءتها ..
فـ تحاول البحث مرهـ أخرى لـ تخط آلامكـ ..
فلا تجد [.. مفر ..]
سوى أن تنحتها على جدران قلبكـ وتنزف ألاماً منها
كلما راودتكـ لحظات الآلمـ فـ تزداد حزناً وهمأً ..
فتنهارّ فلا تجد أمامكـ سواء البكاء والخضوع لـ تلك الدموع
((كفـآك بكـآءاً ويأسـاً))
وترى أن هناكـ غيمـة سوداء بدأت تخيمـ على قلبكـ
وتخنقكـ..
فـ تحاول أن تتنفس بسهولهـ وتطلق صرخات وآآهات لعلكـ
ترتاح..
وتقضي ليلتكّـ في سهر ومن سبب لكـ الجروح والآلامـ يمرح ويضحكّّـ
وأنت كالشجره التي ترمى بالحجار ويقطف منها الثمار ..
وتتركـ
بعد الحصاد ..
فإلى متى !! سنبقـى على هذا الحال !! وما هو الحل !..
أعلم بأنه بيدك أنت الحل !!
:
صفقهـ تعاقد بها مع نفسـكّـ ..
أن تأخذ أسبوعّ فقط لا غير بعيداً عن الروتين اليومي في حياتكـ
ابتعد عن أصدقائكـ .. وخذ فترة رأحهـ واسترخاء مع نفسـكـ ..
وأقترب من الله ..
:
أسبوع فقط أجعل [.. القرآن ..]
صــديقــك
وذكر اللهـ هو حديثكـ ..
..{ ألا بذكر الله تطمئن القلوب }..
و[.. صلاتكّـ ..] هي عملكّـ ..
والعمل الطيب هو ثمار جدكّـ ..
وأنظر إلى حالكـ
أنتظــرّ ..
لماذا أقومـ بذلك لأسبوع !
ببسآطــهـ .. لـ يرضـى الله عنـي ويجعلنـي أسعد من في الكون ..
فـ بمعصيـتهـ والبعد عن ذكرهـ أعلمـ أنكـ أتعس الناس وأشدهمـ بؤساّ ..
فـ تبدأ بالتقيد بتلكـ الأمور .. مع الروتين اليوميّ ..
فـ هل تريد أن تبقـى بائسـاً ..
أم فرحاً .. سعيداً .. وأنكـ ضمنت رضا الله وبالتالي الرضا عن حياتكـ ..