ارق المشاعر
Well-Known Member
أنعش القادسية ******ي آماله في سباق التأهل للدور الثاني لكأس الاتحاد الآسيوي عن المجموعة الثالثة بعدما رد الدين للمالكية البحريني على أرضه، ووسط جمهوره في مباراة حافلة بالمحطات المهمة ما بين تميز وتفوق، وتراجع غير مبرر.
ورفع القادسية رصيده إلى النقطة 7 يحتل بها وصافة جدول الترتيب، متساويًا في الرصيد نفسه مع المالكية الذي بات في المركز الثالث، فيما يتصدر العهد اللبناني المجموعة بـ 8 نقاط، ويتذيلها الاتحاد السوري بنقطة وحيدة.
الارتقاء لوصافة المجموعة يمثل إضافة مهمة لكتيبة بني قادس للعودة بقوة للمعترك الآسيوي لاستعادة البريق المفقود خارجيًا بعد الغياب الذي دام قرابة 3 سنوات.
مكاسب الملكي من الانتصار الآسيوي تخطت النقاط الثلاث بكثير رغم وجود نقطة ضعف مؤثرة، يرصدها
في التقرير التالي.
المحليين كلمة السر
تألق القادسية لاسيما في الشوط الأول جاء بأقدام لاعبيه المحليين، بعدما شارك الملكي بكتيبة من اللاعبين الوطنيين في الوقت الذي غاب فيه المحترفون عن اللقاء باستثناء السوري إسراء حموية، الذي شارك قبل نهاية الشوط الثاني، ليثبت أبناء الأصفر علو كعبهم وقدراتهم، ويؤكدوا أن القادسية بمن حضر.
دفعة معنوية للنهائي
الثأر من المالكية وتعزيز موقف القادسية في سباق التأهل جاء في توقيت ذهبي لكتيبة الملكي، ومنحهم دفعة معنوية مهمة خاصة أن المباراة تمثل البروفة الأخيرة لبني قادس قبل اللقاء المرتقب مع ****** على لقب كأس الأمير، في 23 إبريل/ نيسان الجاري.
ورفع القادسية رصيده إلى النقطة 7 يحتل بها وصافة جدول الترتيب، متساويًا في الرصيد نفسه مع المالكية الذي بات في المركز الثالث، فيما يتصدر العهد اللبناني المجموعة بـ 8 نقاط، ويتذيلها الاتحاد السوري بنقطة وحيدة.
الارتقاء لوصافة المجموعة يمثل إضافة مهمة لكتيبة بني قادس للعودة بقوة للمعترك الآسيوي لاستعادة البريق المفقود خارجيًا بعد الغياب الذي دام قرابة 3 سنوات.
مكاسب الملكي من الانتصار الآسيوي تخطت النقاط الثلاث بكثير رغم وجود نقطة ضعف مؤثرة، يرصدها

المحليين كلمة السر
تألق القادسية لاسيما في الشوط الأول جاء بأقدام لاعبيه المحليين، بعدما شارك الملكي بكتيبة من اللاعبين الوطنيين في الوقت الذي غاب فيه المحترفون عن اللقاء باستثناء السوري إسراء حموية، الذي شارك قبل نهاية الشوط الثاني، ليثبت أبناء الأصفر علو كعبهم وقدراتهم، ويؤكدوا أن القادسية بمن حضر.
دفعة معنوية للنهائي
الثأر من المالكية وتعزيز موقف القادسية في سباق التأهل جاء في توقيت ذهبي لكتيبة الملكي، ومنحهم دفعة معنوية مهمة خاصة أن المباراة تمثل البروفة الأخيرة لبني قادس قبل اللقاء المرتقب مع ****** على لقب كأس الأمير، في 23 إبريل/ نيسان الجاري.