زُلفىٰ.❀
زَيــنُّ أَبّيــها..❀
بِسْمِ رَبّ مُحَمّدٍ
﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً﴾
[الأحزاب:33]
قَال عَظيمُ الخُلقِ والقَولِ :
﴿إنّي تاركٌ فيكم الثقلين ما إن تَمَسَّكتُم بهما لن تضلّوا بعدي: كتابَ اللَّه وعترتي أهلَ بيتي، لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض﴾
لكُلّ :
المُنكَسِرة قُلوبُهم،
والظّمأى أروَاحُهم،
والضّالي طَريقَهم،
والمُثقَلةِ خُطاهم،
والذين يَجِدون في أبدَانِهم ضُعفاً؛
هَلمّوا هَاهُنا !
وتَحت كِساءِ آل مُحمّد،
أفرِدوا أَجنِحتكُم ولـتُحلّق أرواحُكم فِي رِحابهُم،
بأعتابِ أبوابِ رَحمَة اللّهِ وسُفنِ نَجاةِ الأُمّةِ وخِيرَةِ خَلقِه،
هُنا دَواءٌ لكُلّ سَقمٍ ومُتنَفّسٌ لأرواحِ الهَائمين،
؛
يا آلَ بَيتِ رَسولِ اللَهِ حُبَّكُمُ
فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ
يَكفيكُمُ مِن عَظيمِ الفَخرِ أَنَّكُمُ
مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ
؛
مِن مُحَمّدٍ (صلّى الله عليه وعلى آله) وإلى القَائم(عجّل الله فرجه)،
سَأُبحِرُ فِي عُبابِ العِشق فـ تَسمو هَذهِ الروحُ الهائِمة،
لـ تركَب فِي فُلكِ آلِ مُحَمّدٍ
سَـأخُطُّ حُبّهمُ بصبابَةِ مُهجَتي،
وسأنسِجُ مِن نِياطِ القَلبِ أشرِعَتي،
طُوبى لأفئدَةٍ مُلئت بهمُ،
وصَلّى اللّهُ عَليهُم مَابَقيّ الدّهر
ولكُلّ مَن سَيَخطُّ حَرفاً بحُبّهم :
فَرّج اللّهُ هَمّك وثَبّت قَلبك وظَاهرَ عليك آلاءهُ المُترادفَة ورَزقكَ زيارتهُم في الدُنيا وشَفاعتهم في الآخرة .
مَلحَظ :
حَديثُ العِشق هُنا ليس قابلاً لـ النقاش أو التبرير إنما هو عَقيدةٌ راسِخة و"فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا" ،
واللّبيبَ مِنَ الإشارةِ يَفهمُ !
والسّلام .
﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً﴾
[الأحزاب:33]
قَال عَظيمُ الخُلقِ والقَولِ :
﴿إنّي تاركٌ فيكم الثقلين ما إن تَمَسَّكتُم بهما لن تضلّوا بعدي: كتابَ اللَّه وعترتي أهلَ بيتي، لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض﴾
لكُلّ :
المُنكَسِرة قُلوبُهم،
والظّمأى أروَاحُهم،
والضّالي طَريقَهم،
والمُثقَلةِ خُطاهم،
والذين يَجِدون في أبدَانِهم ضُعفاً؛
هَلمّوا هَاهُنا !
وتَحت كِساءِ آل مُحمّد،
أفرِدوا أَجنِحتكُم ولـتُحلّق أرواحُكم فِي رِحابهُم،
بأعتابِ أبوابِ رَحمَة اللّهِ وسُفنِ نَجاةِ الأُمّةِ وخِيرَةِ خَلقِه،
هُنا دَواءٌ لكُلّ سَقمٍ ومُتنَفّسٌ لأرواحِ الهَائمين،
؛
يا آلَ بَيتِ رَسولِ اللَهِ حُبَّكُمُ
فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ
يَكفيكُمُ مِن عَظيمِ الفَخرِ أَنَّكُمُ
مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ
؛
مِن مُحَمّدٍ (صلّى الله عليه وعلى آله) وإلى القَائم(عجّل الله فرجه)،
سَأُبحِرُ فِي عُبابِ العِشق فـ تَسمو هَذهِ الروحُ الهائِمة،
لـ تركَب فِي فُلكِ آلِ مُحَمّدٍ
سَـأخُطُّ حُبّهمُ بصبابَةِ مُهجَتي،
وسأنسِجُ مِن نِياطِ القَلبِ أشرِعَتي،
طُوبى لأفئدَةٍ مُلئت بهمُ،
وصَلّى اللّهُ عَليهُم مَابَقيّ الدّهر
ولكُلّ مَن سَيَخطُّ حَرفاً بحُبّهم :
فَرّج اللّهُ هَمّك وثَبّت قَلبك وظَاهرَ عليك آلاءهُ المُترادفَة ورَزقكَ زيارتهُم في الدُنيا وشَفاعتهم في الآخرة .
مَلحَظ :
حَديثُ العِشق هُنا ليس قابلاً لـ النقاش أو التبرير إنما هو عَقيدةٌ راسِخة و"فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا" ،
واللّبيبَ مِنَ الإشارةِ يَفهمُ !
والسّلام .
التعديل الأخير:
