مشاهدة المرفق 26941
...
مازال القلب يود رؤيتك.. والعيش معك..
فقد أشتاق القلب لحديثك.. ومحادثتك..
ولا يعرف عن ماذا...
ربما عن شوقًا قد اجتاح فؤاده..
أو عن حنين سكنه وأسر كيانه..
أخبرني.. هل يليق بك
قلبًا قد عشقك.. وروحًا قد سكنتك..
سأحبك.. وسأراك مثل تلك الوردة
التي ترتوي من حبًا وعشقًا ربما لا يكفيها هذا...
وسأحبك.. وكأنك اول العالم وأخره...
هل.. ستدع هذا الحب يغزوك.. أم ماذا ..

لأجلك.. سأدع الحب ينطق حروفه..
ويخرجُ من صمته...
فالعشق لك جنون.. كجنون ليلة وعبلة...
ومن أجلك.. سأدع الأقلام تصفك.. وتصف حبك...
فحروفي قد أدمنت عشقك وشغف وجودك...

ورسمتك.. كحكاية لن تنتهي قصة حنينه وشوقه و إشتياقه.. ..
.. فيشتاق القلب إلى نبض قلبك..
وعطر انفاسك.. وتنهدات روحك...
فالقلب لا ينبض إلا بين يديك...
وسأحاورك كل ليلة.. لعل الحب يطوقك.. بين
نفسي وروحي.. ومخيلتي بك
.. واستتنشق عبير عطرك .. وعبير انفاسك
حنينًا لك...
فإذا لازلت تسئلني هل أحبك..
فسئل هذا القلب النابض بك .
...
نعم...
لازالت الأشواق تعبث بداخل القلب
ويدغدغ كل مشاعره.. بحروفها
فكل حرف..
تنطق حبًا وشغفًا... ولهفة..
والأخرى هذيان بك... وبعضها جنونًا فيك..
فتظل.. أسطورة الحب والعشق والهوى مستمرة
وعالقةً بك.....
...
..

مجرد أحرف بسيطة من جعبة صغيرة وخربشات قلم....
