ثمآر أشآفيها...

[أم السادة]

...

.....


....

 

[أم السادة]

اللهم صلي على محمد وال محمد
وعجل فرج مولانا صاحب العصر والزمان ..

...

 

[أم السادة]

...

لمن تحن...؟

لشخصًا ما...؟
أو لروحًا قد سكنتك... ومن ثم غادرتك...؟
أم... لنفسك التي ضاعت ولم تجدها..؟

...

 

[أم السادة]

...

لا أعرف لما ذاك الهروب الذي يسكن داخلهم..
احيانا. نراهم مثل البلسم....
وأحيانا.. مثل النار التي تحرق القلب...
..
لما تلك القسوة...؟
لما لايكون بداخلك حنية...؟
...

ددائما.. نراهم يتلووون بالوان عدة
مثل الحرباء التي تختفي خوفًا من شيئا ما.؟ ..ومن ثم تظهر مرة أخرى..

....

 

[أم السادة]

..

اأكثر شيء ما يهدم روعة العلاقات
التي قد شيدت كقصر جميل... متعدد الألوان..

هو... انتظار من يسئل اولا..
يظل الانتظار كشعلة تحرق القلب..
..
لا أعرف لما كل هالمكابرة مع نفسك... باذر بالسؤال
ولا تنتظر..
هكذا البعض... ينتظرون إلى أن تهدم تلك العلاقة..
فيقول أحدهما.. انت لم تسئل عني.
والآخر.. كذالك. انتظرتك ايام وساعات وليالي ولم. القى
سؤالا منك...
إلى أن تنتهي العلاقة بالتذمر... وقطع حبالها للأبد....


..

 

[أم السادة]

...

اافتقدك...

بدون أن أكتب اي كلمة بعدها...
ولا عبارة تليها..
تظل كلمة وحيدة تحن وتنتظر فقط..


..

 

[أم السادة]

....


كما يقال.. الغيرة جتاله. ..
لكن لها معنى اخر.. في قلوب المحبين...
وهي..
الدفاع عن ممتلكات القلب..
فالقلب يمتلك ويتملك....


....

 

[أم السادة]

...

ودي.. أبوح بكلمات من القلب..
واقول بصوت حلو كهمس عذب.
. ولهااان لك كل الوله.. .
وافتح مدونتي الخاصه.. واكتب لك عن كمية الأشواق لك...
ليت تلك الأشواق.. تخلق لها جنحان. .. وتحط رحالها
ع أحضانك مع بوسة الخدين لك.

...
همس دافيء فقط.....

 

[أم السادة]

...
سأكتب. بضع كلمات...
تعانق خدينك ببتسامات..
ليتني بأنفاسك اتنفس...
وباعذب الالحان اهمس لك...
ليتني قطرة دم.. تسري وسط شريانك..
معك... عشت لحظة الأشواق.. وتذوقت
لذة الحب والكلمات...
قالوا... لي مابك...
قلت احبه حب...
والروح تاسره..
والقلب ينبض بتلك النبضات. تعانق خياله وتلك الدمعات..
قالوا.. تبيه... قلت.. اي نعم... ساكن بالدم..
والعين باتت في هواه.. والقلب ظل يغازله مدى الحياة
....
....
...

 

[أم السادة]

-




اللهم صلي على محمد وال محمد
وعجل فرج مولانا صاحب العصر والزمان ..