ثمآر أشآفيها...

[أم السادة]

.
ملاذ الشوق يحكي...

لشخصًا ما..
دائما تحن لكـ الكلمات.. برضا وأهتمام..
وان تزاعلنا وتباعدنا.. وتباعدت قلوبنا...
تظل تلك الاشواق تحكي ما تخفيه بداخلها..
ويزداد ذاك الحب له.. وتظل تنااديك..
..
ملاذ الشوق يحكي..
...
ََََ

 

[أم السادة]

..




ملاذ الشوق يحكي...
دعني اقترب.. واتنفس تلك الانفاس العليلة...
وأحتضنك واحتضن حروووفك الجميلة...
يا اجمل عشق.. قد أجتاح القلب..
فلتكن قريب.. فقربك يجعل من الروح عطرا يتنفسك. .
..
ملاذ الشوق يحكي
...
ََََ

 

[أم السادة]

..
لا ترهق نفسك... اعتني بهذه النفس
لا تفكر بيومك.. اجعل من يومك سعيد..
بعد هذا كله... اخلد للنوم.. باحلامك الجميلة
ولا تدع اوهام الفشل تسيطر... فبحلامك
وامنياتك هي ملاذك للسعادة دائما...
فحلم.. وصنع لك حلما...
.
...
َََََ

 

[أم السادة]

 

[أم السادة]

*أعلنوا الحداد ...*
*وإلبسوا السواد ...*
*تجهزوا للمصاب*
*فقد إقتربت طبرت داحي الباب علي*
*و سينادي جبرائيل تهدمت و الله أركان الهدى*

 

[أم السادة]

...
هل نعلم..
عن تلك الصراعات وتلك النزاعات
التي بداخلنا وكل يوم نتصارع معها...
وتأخذ مناا راحتنا ونوم ليلنا...
وكم يكلفنا الأمر... لنحس بستقرار لو لحظات
ونقول اننا بخير.. ونحن عكس ذالك
...
.....
ََََََ

 

[أم السادة]

..
ربما يكوون الحب أحد همسات الأدعية. .
لذا جعلتك بين ادعيتي كل لحظة...
...
...
ََََ

 

[أم السادة]

...
ما بين هذه الحروف... وهذا الكلمات
تتوسطها همس لك...
فأمعن النظر.. بعيوون قلبك فقط
لعل هناك تبدأ حكااية.. تختلف عن كل الحكايات...
او تكون حكاية لا يستطيع فيها العاشق ان يقترب من معشوقه
وهنا بداية تلك الحكاية....
...
ََََََ

 

[أم السادة]

..
هناك.. بعض المشاعر لا تعلن بها.. تبقى بالقلب خفية..
وهناك... بعض الكلمات لا تكتب علنا او تكون صريحة..
وانما تبقى وتقرأ بالقلب وتفهم معناها..
وهناك.. عتاب.. لا يأتي مباشرة.. وانما بعض الكلمات
معناها عتاب او لحظات تلك الصمت تعني إني اعاتبك...
وهناك.. الم يظل جوات الوجدان لايحس به سوي
من اعطاه..
...
هكذا كلمة هنااك تظل تسرد ما عندها الى ما لا نهااية
ونحن ننتظر تلك النهاية.
...
.. َََ

 

[أم السادة]

...
لماذا... الألم
لماذا.. تلك الصرخات جوات القلب
تنطق بالأه دائما....

لماذا..؟